النشيد الوطني السوري
كلمات: خليل مردم بك
ألحان: محمد فليفل
شارك فليفل في المسابقة التي أجريت لاختيار النشيد الوطني لسوريا سنة 1938، وقد رفض لحنه في البداية. لكن النشيد كان قد انتشر في أنحاء البلاد، فرأت الحكومة أن تتبناه،
وكافأت فليفل بمنحه وسام الاستحقاق.
حـماةَ الـديارِ عليكمْ سـلامْ أبَتْ أنْ تـذِلَّ النفـوسُ الكرامْ
عـرينُ العروبةِ بيتٌ حَـرام وعرشُ الشّموسِ حِمَىً لا يُضَامْ
ربوعُ الشّـآمِ بـروجُ العَـلا تُحاكي السّـماءَ بعـالي السَّـنا
فأرضٌ زهتْ بالشّموسِ الوِضَا سَـماءٌ لَعَمـرُكَ أو كالسَّـما
رفيـفُ الأماني وخَفـقُ الفؤادْ عـلى عَـلَمٍ ضَمَّ شَـمْلَ البلادْ
أما فيهِ منْ كُـلِّ عـينٍ سَـوادْ ومِـن دمِ كـلِّ شَـهيدٍ مِـدادْ؟
نفـوسٌ أبـاةٌ ومـاضٍ مجيـدْ وروحُ الأضاحي رقيبٌ عَـتيدْ
فمِـنّا الوليـدُ و مِـنّا الرّشـيدْ فلـمْ لا نَسُـودُ ولِمْ لا نشـيد؟
بلاد العُرب أوطاني
كلمات: فخري البارودي
ألحان: الأخوين فليفل
شهرة هذه الأغنية تعدت حدود سوريا إلى العالم العربي، وأصبحت أنشودة الوحدة العربية التي تعلمها أطفال المدارس ورددوها في طوابيرهم الصباحية لأجيال وأجيال.
بلاد العرب اوطانى من الشام لبغدان
ومن نجد الى اليمن الى مصر فتطوان
فلا حد يباعدنا ولا دين يفارقنا
لسان الضاد يجمعنا بغسان وعدنان
لنا مدينة سلفت سنحييها وان دثرت
ولو فى وجهنا وقفت دهاة الانس والجان
فهبوا يا بنى قومى الى العلياء بالعلم
وغنوا يا بنى امى بلاد العرب اوطانى
موطني
من أعمال الشاعر الفلسطيني الكبير إبراهيم طوقان وتلحين محمد وأحمد فليفل، واحدة من أهم الأغاني التي شاعت أثناء مقاومة الانتداب وفي فترة ما بعد الاستقلال.
مَــوطِــنــي مَــوطِــنِــي
الجـلالُ والجـمالُ والسَّــنَاءُ والبَهَاءُ
فـــي رُبَــاكْ فــي رُبَـــاكْ
والحـياةُ والنـجاةُ والهـناءُ والرجـاءُ
فــي هـــواكْ فــي هـــواكْ
هـــــلْ أراكْ هـــــلْ أراكْ
سـالِماً مُـنَـعَّـماً وَ غانِـمَاً مُـكَرَّمَاً
هـــــلْ أراكْ فـي عُـــلاكْ
تبـلُـغُ السِّـمَـاكْ تبـلـغُ السِّـمَاك
مَــوطِــنِــي مَــوطِــنِــي
مَــوطِــنِــي مَــوطِــنِــي
الشبابُ لنْ يكِلَّ هَمُّهُ أنْ تستَقِـلَّ أو يَبيدْ
نَستقي منَ الـرَّدَى ولنْ نكونَ للعِــدَى
كالعَـبـيـــــدْ كالعَـبـيـــــدْ
لا نُريــــــدْ لا نُريــــــدْ
ذُلَّـنَـا المُـؤَبَّـدا وعَيشَـنَا المُنَكَّـدا
لا نُريــــــدْ بـلْ نُعيــــدْ
مَـجـدَنا التّـليـدْ مَـجـدَنا التّليـدْ
مَــوطِــنــي مَــوطِــنِــي
مَــوطِــنِــي مَــوطِــنِــي
الحُسَامُ و اليَـرَاعُ لا الكـلامُ والنزاعُ
رَمْــــــزُنا رَمْــــــزُنا
مَـجدُنا و عـهدُنا وواجـبٌ منَ الوَفا
يهُــــــزُّنا يهُــــــزُّنا
عِـــــــزُّنا عِـــــــزُّنا
غايةٌ تُـشَــرِّفُ و رايـةٌ ترَفـرِفُ
يا هَـــنَــاكْ فـي عُـــلاكْ
قاهِراً عِـــداكْ قاهِـراً عِــداكْ
مَــوطِــنِــي مَــوطِــنِــي
نحن الشباب
أصبح هذا النشيد معروفاً في جميع أنحاء العالم العربي، لا سيما في الحركات الشبابية والكشفية.
نحن الشباب
كلمات: الأخطل الصغير
ألحان: محمد فليفل
نحنُ الشـبابْ لنا الغـدُ و مـجـدُهُ المُـخَـلَّـدُ
نحنُ الشـبابْ لنا الغـدُ و مـجـدُهُ المُـخَـلَّـدُ
نحـنُ الشـبابْ
شـعارُنا على الزّمَـنْ عاشَ الوطنْ،عاشَ الوطنْ
بِعنا لـهُ يـومَ المِحَـنْ أرواحَـنـا بِـلا ثـمـنْ
يـا وطـنـي عَدَاكَ ذَمْ مثلُكَ مَـنْ يَـرْعَى الذِمَمْ
علّمتَنا كـيـفَ الشّـمَمْ و كـيـفَ نقـهَرُ الألـمْ
نحـنُ الشـبابْ
نحنُ الشـبابْ لنا الغـدُ و مـجـدُهُ المُـخَـلَّـدُ
نحنُ الشـبابْ لنا الغـدُ و مـجـدُهُ المُـخَـلَّـدُ
نحـنُ الشـبابْ
السـفـحُ و الـجـداولُ و الحـقـلُ و السـنابلُ
و مـا بـنـى الأوائـلُ نـحـنُ لـهُ مـعاقِـلُ
الـدِّيـنُ فـي قـلوبِنـا والنـورُ فـي عيونِنـا
و الحـقُّ فـي يمـينِنـا والـنّـارُ في جَـبيـنِنا
نحـنُ الشـبابْ
لنـا الـعـراقُ والشـآمْ والقدسُ والبيتُ الحـرامْ
نمشي على الموتِ الزؤامْ إلى الأمامْ ، إلى الأمـامْ
نَـبْـنِـي و لا نَتّـكِـلُ نَـفْنَـى ولا نَسْـتَسْـلِمُ
لـنَـا يَـدٌ والـعَـمَـلُ لـنَـا غــدٌ و الأمـلُ
نحـنُ الشـبابْ
أصبح هذا النشيد معروفاً في جميع أنحاء العالم العربي، لا سيما في الحركات الشبابية والكشفية.
نحن الشباب
كلمات: الأخطل الصغير
ألحان: محمد فليفل
نحنُ الشـبابْ لنا الغـدُ و مـجـدُهُ المُـخَـلَّـدُ
نحنُ الشـبابْ لنا الغـدُ و مـجـدُهُ المُـخَـلَّـدُ
نحـنُ الشـبابْ
شـعارُنا على الزّمَـنْ عاشَ الوطنْ،عاشَ الوطنْ
بِعنا لـهُ يـومَ المِحَـنْ أرواحَـنـا بِـلا ثـمـنْ
يـا وطـنـي عَدَاكَ ذَمْ مثلُكَ مَـنْ يَـرْعَى الذِمَمْ
علّمتَنا كـيـفَ الشّـمَمْ و كـيـفَ نقـهَرُ الألـمْ
نحـنُ الشـبابْ
نحنُ الشـبابْ لنا الغـدُ و مـجـدُهُ المُـخَـلَّـدُ
نحنُ الشـبابْ لنا الغـدُ و مـجـدُهُ المُـخَـلَّـدُ
نحـنُ الشـبابْ
السـفـحُ و الـجـداولُ و الحـقـلُ و السـنابلُ
و مـا بـنـى الأوائـلُ نـحـنُ لـهُ مـعاقِـلُ
الـدِّيـنُ فـي قـلوبِنـا والنـورُ فـي عيونِنـا
و الحـقُّ فـي يمـينِنـا والـنّـارُ في جَـبيـنِنا
نحـنُ الشـبابْ
لنـا الـعـراقُ والشـآمْ والقدسُ والبيتُ الحـرامْ
نمشي على الموتِ الزؤامْ إلى الأمامْ ، إلى الأمـامْ
نَـبْـنِـي و لا نَتّـكِـلُ نَـفْنَـى ولا نَسْـتَسْـلِمُ
لـنَـا يَـدٌ والـعَـمَـلُ لـنَـا غــدٌ و الأمـلُ
نحـنُ الشـبابْ
تعليق