تويت
الأناشيد الدينية الإسلامية... تنافس الأغاني العاطفية
انتشرت في الآونة الأخيرة الأناشيد الدينية، وأصبحت تنافس الأغانيَ العاطفية نظراً لما تقدمه من مواضيع تهم شرائح المجتمع كافة.
توجهت فئة غير قليلة من المجتمع العربي إلى الأناشيد الدينية الإسلامية لتكون بذلك بديلاً متكاملاً في المضمون والأداء للأغاني التي تتحدث عن الحب والغرام والتي لا تتلاءم مع عادات وتقاليد المجتمعات الشرقية التي عرفت بأنها مُحافظة.
وحسب المنصوري فإن النشيد الإسلامي يتميز بمرونته العالية في التنقل بين المواضيع مقارنة بالأغاني العاطفية، والذي ساهم حسب رأيه في توجه العديد من المطربين إلى هذا النوع من الفنون السامية.
وتجدر الإشارة إلى أن هناك العديد من القنوات التلفزيونية والمحطات الإذاعية التي اتجهت إلى بث هذا النوع من الفنون الهادفة التي تدعو للفضيلة ونبذ الرذيلة عن المجتمعات.
توجهت فئة غير قليلة من المجتمع العربي إلى الأناشيد الدينية الإسلامية لتكون بذلك بديلاً متكاملاً في المضمون والأداء للأغاني التي تتحدث عن الحب والغرام والتي لا تتلاءم مع عادات وتقاليد المجتمعات الشرقية التي عرفت بأنها مُحافظة.
وحسب المنصوري فإن النشيد الإسلامي يتميز بمرونته العالية في التنقل بين المواضيع مقارنة بالأغاني العاطفية، والذي ساهم حسب رأيه في توجه العديد من المطربين إلى هذا النوع من الفنون السامية.
وتجدر الإشارة إلى أن هناك العديد من القنوات التلفزيونية والمحطات الإذاعية التي اتجهت إلى بث هذا النوع من الفنون الهادفة التي تدعو للفضيلة ونبذ الرذيلة عن المجتمعات.