تويت
جولة في ربوع المكسيك وثقافتها من خلال معرض بموسكو
يقدم متحف ريريخ وسط موسكو لزواره هذه الايام معرضا جمع قطعا فنية وصورا فوتوغرافية ومنحوتات مختلفة تروي فصولا من تاريخ المكسيك، وتعكس جانبا من حياتها المعاصرة.
ويقول منظمو المعرض أن هدفه هو فتح نافذة امام الزائر يطل منها على أسرار المكسيك بالإضافة الى إظهار انعكاسات ثقافات الشعوب المكسيكية القديمة على الحياة الراهنة في ذلك البلد.
وتوزعت في جنبات المعرض الذي تنظمه شركة "النادي المكسيكي"، مجموعة متنوعة من القطع واللوحات الفنية، إلى جانب مجسمات طابقت أصلها من المجسمات الأثرية المحفوظة في المتاحف المكسيكية، تعود إلى مختلف القبائل التي تعاقبت على المكسيك. كما ضم المعرض أعمالا من صنع فنانين ومهرة معاصرين، في مقدمتها رقعة شطرنج بديعة تزن طنا كاملا. وقد تشبهت أحجارها بأشكال مختلفة، اجتهد الصناع لينحتوا منها هيئات ووجوه تستلهم من حياة القبائل البائدة وترسم أطيافا من طقوسها.
يقدم متحف ريريخ وسط موسكو لزواره هذه الايام معرضا جمع قطعا فنية وصورا فوتوغرافية ومنحوتات مختلفة تروي فصولا من تاريخ المكسيك، وتعكس جانبا من حياتها المعاصرة.
ويقول منظمو المعرض أن هدفه هو فتح نافذة امام الزائر يطل منها على أسرار المكسيك بالإضافة الى إظهار انعكاسات ثقافات الشعوب المكسيكية القديمة على الحياة الراهنة في ذلك البلد.
وتوزعت في جنبات المعرض الذي تنظمه شركة "النادي المكسيكي"، مجموعة متنوعة من القطع واللوحات الفنية، إلى جانب مجسمات طابقت أصلها من المجسمات الأثرية المحفوظة في المتاحف المكسيكية، تعود إلى مختلف القبائل التي تعاقبت على المكسيك. كما ضم المعرض أعمالا من صنع فنانين ومهرة معاصرين، في مقدمتها رقعة شطرنج بديعة تزن طنا كاملا. وقد تشبهت أحجارها بأشكال مختلفة، اجتهد الصناع لينحتوا منها هيئات ووجوه تستلهم من حياة القبائل البائدة وترسم أطيافا من طقوسها.