هكذا أبدأ بالضياع .. تدلني عيتيك إلى نصف الطريق وتتركني ..
أموت من البرد والجوع والعطش فوقهما،، ولا يكفيني اللجوء المخملي إلى تفاصيل بوحهما لكن يشردني .. وأنا هنا أسكر ..هنا أستطيع أن أمضي ألف جيل من التسكع .. و هنا وهناك وفي كل أسماء المكان المتناهية في الصخب والمتناهية في الصمت أعشق .
ولان الصخب والصمت وجهان لعملة واحدة هي أنت ..أشتاقك بعشق
تعليق