تويت
الأسواق في أسبوع.. منتجو الملابس والحلويات
يستعدون للعيد وانتشار للسلال الرمضانية
يستعدون للعيد وانتشار للسلال الرمضانية
دمشق-سانا
بدأت شركات ومكاتب السياحة والسفر بالإعلان عن عروض عطلات عيد الفطر السعيد في الداخل والخارج مترافقة مع إعلانات عن تنظيم رحلات الحج والعمرة.
فيما انتشرت السلال الرمضانية حيث قدمت المراكز التجارية مؤخرا عروضا لسلة تضم فروجا مذبوحا وبيضا وقوانص بسعر 500 ليرة سورية للسلة الواحدة.
كما بدأت محال بيع القلوبات في البزورية بعرض الجوز والفستق الحلبي ومستلزمات صناعة حلويات العيد مع ملاحظة ارتفاع أسعار الفستق الحلبي إلى نحو 1200 ليرة للكغ الواحد من الإنتاج المحلي ونحو 700- 800 ليرة من المستورد بينما بيع كغ الجوز بين 300- 600 ليرة إضافة إلى أن سعر كغ للطحين المحلي بيع بين 35 -45 ليرة.
كما شهدت الأسواق وخاصة الشعبية منها أنواع الشوكولا والسكاكر والملبس والراحة والنوكا وغيرها من أصناف الضيافة في العيد بأسعار تتراوح للكغ من الشوكولا ما بين 150- 800 ليرة وللملبس بين 100- 400 ليرة وللراحة بالفستق بين 200 -650 ليرة والنوكا 200- 550 ليرة.
وبدأت محال الحلويات باستقبال طلبات وتوصيات حلويات العيد حيث يتراوح سعر الكغ من الحلويات الشرقية بين 250 -1400 ليرة حسب نوع الحشوة والسمن المستعمل نباتي أو حيواني أو بلدي.
كما بقيت أسعار الخضار والفواكه مستقرة مع تفاوت فيما بينها إذ تراوح سعر كغ البندورة والكوسا بين 10 -15 ليرة والفليفلة 20 ليرة والخيار 25- 30 ليرة فيما كان العنب هو الوحيد الذي انخفض سعره فوصل إلى مابين 20- 50 ليرة للكغ والبطيخ بسعر 7 ليرات.
واستمرت أسعار الباذنجان اللازم لصنع المكدوس المفضل للسوريين بين 5 -15 ليرة للكغ الواحد فيما زاد الطلب على مستلزمات هذه المونة الأخرى ولاسيما الثوم والفليفلة والجوز والزيت.
وبدأت محال الألبسة تتهيأ لموسم العيد بعروض وتخفيضات وحسومات مغرية إذ بيع البنطال الرجالي نحو 400- 800 ليرة و 350 -1000 للكنزة الرجالية المستوردة و 350 -1000 للحذاء الرجالي و 150 -300 ليرة للحذاء البناتي .
ولكن أسعار ألبسة الأطفال لاتزال مرتفعة نسبيا وإن كانت تتميز بتصاميم رائعة حيث أصبحت جزءا مهما من صناعة الألبسة السورية التي حازت سوقا مهما في الداخل والخارج.
وفي أسواق المعادن الثمينة أنهى الذهب الأسبوع الفائت عند مستوى 1590 ليرة مرتفعا ثلاثين ليرة قياسا مع الأسبوع الذي سبقه حيث كان عند مستوى 1560 ليرة.
وأبقت هذه الأسعار حركة الأسواق شبه مشلولة بالرغم أنها كانت تشهد حركة قوية في الأعياد والمناسبات خلال السنوات الماضية قبل أن ترتفع الأسعار إلى هذا الحد.
عماد الدغلي
بدأت شركات ومكاتب السياحة والسفر بالإعلان عن عروض عطلات عيد الفطر السعيد في الداخل والخارج مترافقة مع إعلانات عن تنظيم رحلات الحج والعمرة.
فيما انتشرت السلال الرمضانية حيث قدمت المراكز التجارية مؤخرا عروضا لسلة تضم فروجا مذبوحا وبيضا وقوانص بسعر 500 ليرة سورية للسلة الواحدة.
كما بدأت محال بيع القلوبات في البزورية بعرض الجوز والفستق الحلبي ومستلزمات صناعة حلويات العيد مع ملاحظة ارتفاع أسعار الفستق الحلبي إلى نحو 1200 ليرة للكغ الواحد من الإنتاج المحلي ونحو 700- 800 ليرة من المستورد بينما بيع كغ الجوز بين 300- 600 ليرة إضافة إلى أن سعر كغ للطحين المحلي بيع بين 35 -45 ليرة.
كما شهدت الأسواق وخاصة الشعبية منها أنواع الشوكولا والسكاكر والملبس والراحة والنوكا وغيرها من أصناف الضيافة في العيد بأسعار تتراوح للكغ من الشوكولا ما بين 150- 800 ليرة وللملبس بين 100- 400 ليرة وللراحة بالفستق بين 200 -650 ليرة والنوكا 200- 550 ليرة.
وبدأت محال الحلويات باستقبال طلبات وتوصيات حلويات العيد حيث يتراوح سعر الكغ من الحلويات الشرقية بين 250 -1400 ليرة حسب نوع الحشوة والسمن المستعمل نباتي أو حيواني أو بلدي.
كما بقيت أسعار الخضار والفواكه مستقرة مع تفاوت فيما بينها إذ تراوح سعر كغ البندورة والكوسا بين 10 -15 ليرة والفليفلة 20 ليرة والخيار 25- 30 ليرة فيما كان العنب هو الوحيد الذي انخفض سعره فوصل إلى مابين 20- 50 ليرة للكغ والبطيخ بسعر 7 ليرات.
واستمرت أسعار الباذنجان اللازم لصنع المكدوس المفضل للسوريين بين 5 -15 ليرة للكغ الواحد فيما زاد الطلب على مستلزمات هذه المونة الأخرى ولاسيما الثوم والفليفلة والجوز والزيت.
وبدأت محال الألبسة تتهيأ لموسم العيد بعروض وتخفيضات وحسومات مغرية إذ بيع البنطال الرجالي نحو 400- 800 ليرة و 350 -1000 للكنزة الرجالية المستوردة و 350 -1000 للحذاء الرجالي و 150 -300 ليرة للحذاء البناتي .
ولكن أسعار ألبسة الأطفال لاتزال مرتفعة نسبيا وإن كانت تتميز بتصاميم رائعة حيث أصبحت جزءا مهما من صناعة الألبسة السورية التي حازت سوقا مهما في الداخل والخارج.
وفي أسواق المعادن الثمينة أنهى الذهب الأسبوع الفائت عند مستوى 1590 ليرة مرتفعا ثلاثين ليرة قياسا مع الأسبوع الذي سبقه حيث كان عند مستوى 1560 ليرة.
وأبقت هذه الأسعار حركة الأسواق شبه مشلولة بالرغم أنها كانت تشهد حركة قوية في الأعياد والمناسبات خلال السنوات الماضية قبل أن ترتفع الأسعار إلى هذا الحد.
عماد الدغلي