تويت
آنا ياروسلافنا أميرة روسية وملكة فرنسا
آنا ياروسلافنا ( القرن الحادي عشر الميلادي) تعد الثالثة بين بنات أمير كييف ياروسلاف الحكيم. وتزوجت من الملك هنريخ الاول الفرنسي فحكمت فرنسا بصفتها وصية للعرش.
ولدت آنا ياروسلافنا في عام 1032 او 1036 وترعرعت في بلاط امير كييف ياروسلاف الحكيم . وذاع صيتها حتى في اوروبا كحسناء وفتاة مؤدبة جدا . وبعث ملك فرنسا هينريخ الاول سفراء له الى كييف ليعرض عليها الزواج به. فوافقت على ذلك وتم عقد القران بينهما عام 1051 الميلادي.
شاركت آنا في تسيير امور الدولة الفرنسية . وعثر المؤرخون على امضاءاتها في بعض المراسيم الملكية. وانجبت آنا للملك اربعة ابناء بمن فيهم فيليب ملك فرنسا فيما بعد.
لم تصبح آنا وصية على العرش الفرنسي بعد موت زوجها رغم ان ابنها فيليب لم يبلغ الثامنة من عمره. فاختفت في قصر يبعد 40 كيلومتر عن باريس حيث قامت بتربية ابنه الاكبر واعداده لتسيير امور الدولة.
تزوجت آنا مرة اخرى زواجا سريا من الكونت راؤول الثالث وهي في السادسة والثلاثين من عمرها. ولم يعترف بابا روما بهذا الزواج، علما ان الكونت كان متزوجا من امرأة اخرى. واستعاد الملك فيليب علاقته مع امه بعد موت زوجها الثاني وكلفها بادارة شؤون البلاط. وعادت أنا توقع مراسيم المملكة.
وعثر الباحثون على آخر امضاء لها يؤرخ بعام 1075. وكان أسلافها المباشرون يحكمون فرنسا حتى عام 1382.
آنا ياروسلافنا ( القرن الحادي عشر الميلادي) تعد الثالثة بين بنات أمير كييف ياروسلاف الحكيم. وتزوجت من الملك هنريخ الاول الفرنسي فحكمت فرنسا بصفتها وصية للعرش.
ولدت آنا ياروسلافنا في عام 1032 او 1036 وترعرعت في بلاط امير كييف ياروسلاف الحكيم . وذاع صيتها حتى في اوروبا كحسناء وفتاة مؤدبة جدا . وبعث ملك فرنسا هينريخ الاول سفراء له الى كييف ليعرض عليها الزواج به. فوافقت على ذلك وتم عقد القران بينهما عام 1051 الميلادي.
شاركت آنا في تسيير امور الدولة الفرنسية . وعثر المؤرخون على امضاءاتها في بعض المراسيم الملكية. وانجبت آنا للملك اربعة ابناء بمن فيهم فيليب ملك فرنسا فيما بعد.
لم تصبح آنا وصية على العرش الفرنسي بعد موت زوجها رغم ان ابنها فيليب لم يبلغ الثامنة من عمره. فاختفت في قصر يبعد 40 كيلومتر عن باريس حيث قامت بتربية ابنه الاكبر واعداده لتسيير امور الدولة.
تزوجت آنا مرة اخرى زواجا سريا من الكونت راؤول الثالث وهي في السادسة والثلاثين من عمرها. ولم يعترف بابا روما بهذا الزواج، علما ان الكونت كان متزوجا من امرأة اخرى. واستعاد الملك فيليب علاقته مع امه بعد موت زوجها الثاني وكلفها بادارة شؤون البلاط. وعادت أنا توقع مراسيم المملكة.
وعثر الباحثون على آخر امضاء لها يؤرخ بعام 1075. وكان أسلافها المباشرون يحكمون فرنسا حتى عام 1382.