تويت
حُمرة الشفق:
ترجع حمرة الشفق إلى تفريق الضوء بقطيرات الماء الدقيقة في الهواء
وقلة إنكسار الضوء الأحمر وما إليه
وأشعة الشمس تنبعث في هذه الحالة من تحت الأفق
وألوان الشفق قد تضرب عقب الغروب إلى الخضرة أو البنفسجية لكن اللون الغالب هو الأحمر
هذا إذا كان في الغرب شيئا" من السحاب أما إذا لم يكن فحمرة الشفق ترتد إلى الغبار والهباء اادقيق المنبثين في الهواء
هذا الهباء يغلب أن يكون قطر واحداته صغيرا" بالنسبة إلى طول الموجة الحمراء وكبيرا" بالنسبة لطول الموجة الزرقاء فما فوقها
فإذا مرت الأشعة في طبقات الجو العليا بعد الغروب بهذا الهباء فإن الضوء الأحمر يمر عليها غير متأثر به
بينما تنقسم الأشعة الخضراء والزرقاء والبنفسجية إلى مويجات تتشتت هنا وهناك في السماء
وتكون النتيجة أن الضوء الشمسي يصفيه الغبار والهباء من الأزرق وما إليه
فلا يصل إلى الأرض بالإنكسار أوالإنعكاس في الجو إلا الأحمر وما داناه
أما الأخضر فأحيانا" يختفي وأحيانا" يرى كما قد تشاهد بعضه في الشفق بعد الغروب بقليل
ترجع حمرة الشفق إلى تفريق الضوء بقطيرات الماء الدقيقة في الهواء
وقلة إنكسار الضوء الأحمر وما إليه
وأشعة الشمس تنبعث في هذه الحالة من تحت الأفق
وألوان الشفق قد تضرب عقب الغروب إلى الخضرة أو البنفسجية لكن اللون الغالب هو الأحمر
هذا إذا كان في الغرب شيئا" من السحاب أما إذا لم يكن فحمرة الشفق ترتد إلى الغبار والهباء اادقيق المنبثين في الهواء
هذا الهباء يغلب أن يكون قطر واحداته صغيرا" بالنسبة إلى طول الموجة الحمراء وكبيرا" بالنسبة لطول الموجة الزرقاء فما فوقها
فإذا مرت الأشعة في طبقات الجو العليا بعد الغروب بهذا الهباء فإن الضوء الأحمر يمر عليها غير متأثر به
بينما تنقسم الأشعة الخضراء والزرقاء والبنفسجية إلى مويجات تتشتت هنا وهناك في السماء
وتكون النتيجة أن الضوء الشمسي يصفيه الغبار والهباء من الأزرق وما إليه
فلا يصل إلى الأرض بالإنكسار أوالإنعكاس في الجو إلا الأحمر وما داناه
أما الأخضر فأحيانا" يختفي وأحيانا" يرى كما قد تشاهد بعضه في الشفق بعد الغروب بقليل
تعليق