تويت
تبع إدارياً لمدينة حمص. تبعد عن مدينة دمشق 190 كم تقريباً وعن مدينة حمص غربا 35 كم وعن بلدة مشتى الحلو 20 كم.
تقع في جبال الشريط الجبلي السوري, تتمتع بجودة مناخها الملائم لزراعة التفاح ونظرا لطبيعة المناخ المعتدل في الصيف تجد
السواح يرتادوها للابتعاد عن حر الصيف وتشتهر بجبالها الموزعة على أكتاف الضيعة. حيث (جبل الحلو) يطل بقامته الطويلة
على نافذة صغيرة من البحر الأبيض المتوسط وجبل عكّار وقلعة الحصن وبحيرة قطّينة من جهة وكما يطل على مدينة حمص وسهلات الحولي
وكفربهم ومدينة حماه من جهة ثانية ويبلغ إرتفاع هذا الجبل (جبل الحلو)عن سطح البحر 1072متر تقريبا.
ويقبع في منتصف القرية جبل صغير يسميه أهلها تلّة الزعترة كما ولقرية رباح الجبلية طرقات متفرعة وحديثة تتغلغل بين جبالها و وديانها
وتتعرج طرقاتها الميّآلة لتصلك بين بساتينها الغنية بأشجار التفّاح وينابيعها الموجودة بكثرة وغاباتها المليئة بشجر السرو والصنوبر والكستناء
وبعض الأشجار الحرجية ويشعر الداخل للقرية بعالم هو اشبه مايكون بعالم السحر عندما يرى المرتفعات الجبلية الشاهقة المحروثة وروعة البيوت
التي تتشبث بالمدرجّات الجبلية اضافة إلى تميزها بهدوء و سكينة في حضن الطبيعة الصامتة ومناخ جبلي ومياه عذبة, عدد سكّان رباح حوالي6399 نسمة
وعدد كبير منهم يوجد في المهجر موزع بين الولايات المتحدة فرنسا، أسبانيا, ألمانيا, السويد, الأرجنتين, البرازيل من معالم قرية رباح القديمة
كنيسة السيدة اللتي مر على بنائها أكثر من 180 سنة وقلعة أثرية رومانية على ظهر القصير.ما يميز قرية رباح عن غيرها من القرى السورية الثقافة العالية
التي يتمتع بها أبناء القرية. فقد أعطت الوطن والمجتمع رجالاً من مسؤولين و أطباء و كهنة و ضباط وشعّار وأساتذة.
تتميز قرية رباح بمناخ بارد شتاءً وغالبا ما تتساقط الثلوج في فصل الشتاء وتكسو القرية برداء ابيض جميل, اما الربيع فهو من أجمل الفصول في القرية
وخاصة عندما تزهر بساتين التفاح فتبدو القرية كعروس في زفافها وتنبعث روائح الورد من كل مكان, اما فصل الصيف فيتميز بمناخ معتدل جميل يجذب
أهالي القرية الذين خارج القرية والمصطافين مما يرفع عدد سكان القرية إلى حوالي 8000 نسمة, ويوجد في القرية فندق كبير وعدة مطاعم وكما لها
موقع على الأنترنيت.
تقع في جبال الشريط الجبلي السوري, تتمتع بجودة مناخها الملائم لزراعة التفاح ونظرا لطبيعة المناخ المعتدل في الصيف تجد
السواح يرتادوها للابتعاد عن حر الصيف وتشتهر بجبالها الموزعة على أكتاف الضيعة. حيث (جبل الحلو) يطل بقامته الطويلة
على نافذة صغيرة من البحر الأبيض المتوسط وجبل عكّار وقلعة الحصن وبحيرة قطّينة من جهة وكما يطل على مدينة حمص وسهلات الحولي
وكفربهم ومدينة حماه من جهة ثانية ويبلغ إرتفاع هذا الجبل (جبل الحلو)عن سطح البحر 1072متر تقريبا.
ويقبع في منتصف القرية جبل صغير يسميه أهلها تلّة الزعترة كما ولقرية رباح الجبلية طرقات متفرعة وحديثة تتغلغل بين جبالها و وديانها
وتتعرج طرقاتها الميّآلة لتصلك بين بساتينها الغنية بأشجار التفّاح وينابيعها الموجودة بكثرة وغاباتها المليئة بشجر السرو والصنوبر والكستناء
وبعض الأشجار الحرجية ويشعر الداخل للقرية بعالم هو اشبه مايكون بعالم السحر عندما يرى المرتفعات الجبلية الشاهقة المحروثة وروعة البيوت
التي تتشبث بالمدرجّات الجبلية اضافة إلى تميزها بهدوء و سكينة في حضن الطبيعة الصامتة ومناخ جبلي ومياه عذبة, عدد سكّان رباح حوالي6399 نسمة
وعدد كبير منهم يوجد في المهجر موزع بين الولايات المتحدة فرنسا، أسبانيا, ألمانيا, السويد, الأرجنتين, البرازيل من معالم قرية رباح القديمة
كنيسة السيدة اللتي مر على بنائها أكثر من 180 سنة وقلعة أثرية رومانية على ظهر القصير.ما يميز قرية رباح عن غيرها من القرى السورية الثقافة العالية
التي يتمتع بها أبناء القرية. فقد أعطت الوطن والمجتمع رجالاً من مسؤولين و أطباء و كهنة و ضباط وشعّار وأساتذة.
تتميز قرية رباح بمناخ بارد شتاءً وغالبا ما تتساقط الثلوج في فصل الشتاء وتكسو القرية برداء ابيض جميل, اما الربيع فهو من أجمل الفصول في القرية
وخاصة عندما تزهر بساتين التفاح فتبدو القرية كعروس في زفافها وتنبعث روائح الورد من كل مكان, اما فصل الصيف فيتميز بمناخ معتدل جميل يجذب
أهالي القرية الذين خارج القرية والمصطافين مما يرفع عدد سكان القرية إلى حوالي 8000 نسمة, ويوجد في القرية فندق كبير وعدة مطاعم وكما لها
موقع على الأنترنيت.