تويت
كأس العالم تتفرد بجو معين يسطع فيه من يقدم فلسفته بلا تعقيد ويضع خططه المحكمة الآنية والمستقبلية بحكمة ودراية مع مراعاة الظروف الطارئة التي تعترض الطريق في أي لحظة
الفريق الإسباني ومع كل ما يمتلكه من خبرة ودراية في البطولات الكبيرة وخبرة لاعبيه المكتسبة من أقوى البطولات الأوربية والعالمية
ومدربه الذي خاض من البطولات والمباريات ما خاض مدربا" ولاعبا"
بمشاركته مع فريقه الذهبي في كأس العالم كان فيها مفارقات وأخطاء لبولا وقوف الحظ والحكام بجانبه لكان خارج السرب
يندب حظه وأسلوبه الغير مجدي
دخل الفريق الإسباني البطولة العالمية كأحد أبرز المرشحين كونه بطل لأوروبا ولا عبيه متوجين مع فرقهم المتنوعة بأشهر البدوريالت الأوربية ببطولات وكؤؤس متنوعة
يملك حارس متمكن هو كاسيا وهو من أفضل حراس المرمى في العالم وقد أدى دوره كاملا" في البطولة وكان صمام أمان
الدفاع
أرتكبت أخطاء لكنها غير مؤثرة وكان لخبرة قائده بويل دور كبير في قيادة هذا الخط جيدا" كما شارك راموس بأداء دوره دفاعا" وهجوما" بشكل جيد
وكان قلبا الدفاع المساكين ممتازان
خط الوسط
هو بيضة القبان في الفريق كأداء لاعبين أستحقوا الإمتيازحيث تم الربط بين الدفاع والهجوم بحرفية عالية واستطاع لاعبو هذا الخط بفتح ثغرات وتغطية ثغرات بشكل مبهر ما عاب هذا الخط هو طريقة الإنتشار وهذا يعود لفكر المدرب الذي لم يستطع أن يوظف مهارات انييستا وإكزافي وألونسو جيدا" فألونسو صاحب القدم القوية لم يسدد كثيرا" نتيجة لتراجعه الغير مبرر للوراء إكزافي وأنييستا كانت إختراقاتهم مهمة لكن من الوسط فقط ولولا راموس لما رأينا أي دور من الأطراف لهذا الخط
خط الهجوم
لم يؤدي دوره الجيد وأضاعه دل بوسكي بتوزيعه الخاطئ للأدوار بين فيا وتوريس
حيث كان فيا وهو المهاجم الصريح في المنتخب الإسباني يتراجع كثيرا" للوراء والإنطلاق للهجوم وهذا ليس من مهامه وتوريس يبدو أنه لم يتعافى من إصابته بعد فلم يقدم أداء يدل على براعته ونجوميته أخطاؤه تجلت بعدم تعاونه مع الغير واستسلامه للدفاع بلا مبرر وعدم شغله المدافعين ليحرر غيره
بالمحصلة أداء الإسبان كان قلقا" وغير مطمئن ولا يرشحه هكذا اداء ليلعب دورا" اكبر
أفضل مبارياته ضد البرتغال وخاصة الشوط الثاني الذي أدى فيه الفريق شوطا" تكتيكيا" مميزا" أغلق فيه دفاعاته وأحكم بسط سيطرة وسطه وفجر مواهب هجومه
وأسؤ مبارياته مع تشيلي رغم فوزه بهدف فقد تاه الفريق في الملعب توهانا" غريب عجيب مع أنه خاض اللقاء ضد فريقه ينقصه لاعب لشوط ونصف ولولا عدم التوفيق للفريق التشيلي لكانت اسبانيا خارج البطولة
الفريق الإسباني ومع كل ما يمتلكه من خبرة ودراية في البطولات الكبيرة وخبرة لاعبيه المكتسبة من أقوى البطولات الأوربية والعالمية
ومدربه الذي خاض من البطولات والمباريات ما خاض مدربا" ولاعبا"
بمشاركته مع فريقه الذهبي في كأس العالم كان فيها مفارقات وأخطاء لبولا وقوف الحظ والحكام بجانبه لكان خارج السرب
يندب حظه وأسلوبه الغير مجدي
دخل الفريق الإسباني البطولة العالمية كأحد أبرز المرشحين كونه بطل لأوروبا ولا عبيه متوجين مع فرقهم المتنوعة بأشهر البدوريالت الأوربية ببطولات وكؤؤس متنوعة
يملك حارس متمكن هو كاسيا وهو من أفضل حراس المرمى في العالم وقد أدى دوره كاملا" في البطولة وكان صمام أمان
الدفاع
أرتكبت أخطاء لكنها غير مؤثرة وكان لخبرة قائده بويل دور كبير في قيادة هذا الخط جيدا" كما شارك راموس بأداء دوره دفاعا" وهجوما" بشكل جيد
وكان قلبا الدفاع المساكين ممتازان
خط الوسط
هو بيضة القبان في الفريق كأداء لاعبين أستحقوا الإمتيازحيث تم الربط بين الدفاع والهجوم بحرفية عالية واستطاع لاعبو هذا الخط بفتح ثغرات وتغطية ثغرات بشكل مبهر ما عاب هذا الخط هو طريقة الإنتشار وهذا يعود لفكر المدرب الذي لم يستطع أن يوظف مهارات انييستا وإكزافي وألونسو جيدا" فألونسو صاحب القدم القوية لم يسدد كثيرا" نتيجة لتراجعه الغير مبرر للوراء إكزافي وأنييستا كانت إختراقاتهم مهمة لكن من الوسط فقط ولولا راموس لما رأينا أي دور من الأطراف لهذا الخط
خط الهجوم
لم يؤدي دوره الجيد وأضاعه دل بوسكي بتوزيعه الخاطئ للأدوار بين فيا وتوريس
حيث كان فيا وهو المهاجم الصريح في المنتخب الإسباني يتراجع كثيرا" للوراء والإنطلاق للهجوم وهذا ليس من مهامه وتوريس يبدو أنه لم يتعافى من إصابته بعد فلم يقدم أداء يدل على براعته ونجوميته أخطاؤه تجلت بعدم تعاونه مع الغير واستسلامه للدفاع بلا مبرر وعدم شغله المدافعين ليحرر غيره
بالمحصلة أداء الإسبان كان قلقا" وغير مطمئن ولا يرشحه هكذا اداء ليلعب دورا" اكبر
أفضل مبارياته ضد البرتغال وخاصة الشوط الثاني الذي أدى فيه الفريق شوطا" تكتيكيا" مميزا" أغلق فيه دفاعاته وأحكم بسط سيطرة وسطه وفجر مواهب هجومه
وأسؤ مبارياته مع تشيلي رغم فوزه بهدف فقد تاه الفريق في الملعب توهانا" غريب عجيب مع أنه خاض اللقاء ضد فريقه ينقصه لاعب لشوط ونصف ولولا عدم التوفيق للفريق التشيلي لكانت اسبانيا خارج البطولة
