إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الفنانه (هيما ماليني ) الراقصة الهندية الثانية بعد فيجيانتيمالا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الفنانه (هيما ماليني ) الراقصة الهندية الثانية بعد فيجيانتيمالا

    الفنانه هيما ماليني
    بالرقص الهندي التقليدي..



    ومن الممثلات اللاتي عُرفن بإتقانهن للرقص التقليدي هيما ماليني..

    أصبحت هيما كعرائس السّحر البلاستيكيّة التي تملأ شاشات السّينما الهنديّة,والآن إيشا ابنتها أصبحت كأحد

    عضوات الرقص وفي بوليوود ايضا..

    هيما ماليني الممثّلة الهنديّة الجنوبيّة الثّانية بعد فيجيانتيمالا في قمّتها تولّت هذا النّفوذ التّجاريّ القويّ الذي

    يحبّه كل من الممثّلون ديف أناند و راجيش خانا ومن سخرية القدر مهنتها تقريبًا انتهت قبل أن تبدأ,لقاها

    شريدار من فيلمها التاميلي الذي ُوجّهه في عام 1964, يقول أنّ لم يكن لديها أيّ علامه على انها ستصبح

    نجمه ! بدأت مع الُمحترف راج كابور في سابنون كا سودا جار ( 1968 ) حيث رشّت البوسترات صورتها

    خسر الفيلم لكنّ هيما نجت,مع جوني ميرا ناام ( 1970 ), هيما أصبحت نجمًة كبيره و في فيلمها سيتا أور جيتا

    ( 1972 ) أصبحت النجمه الأنثويّه الكبيره والأولى في بوليوود ...

    كانت سلسلة أفلامها ناجحة خصوصًا مع دارميندرا ( رجا جاني ( 1972 ), ججنو ( 1973 ), شولاي

    ( 1975 ) ففي راجا جاني أصبح سهم هيما عالي...



    رغم أن النّقّاد قد طردوها كممثّلة لكنهاجعلت الجمهور أن يتعاطف مع شخصيّتها السّلبيّة من خلال فيلمها

    بآثار مع راج كومار( 1971 ) وقد عملت ادوار كانت ليس أي ممثله تجرُؤ على القيام بها حيث جرؤت على

    تمثيل دور أرملة صغيرة في أندااز ( 1971),وهو دور مخفّض من قبل معظم الممثّلات..

    حاولت تغيير صورتها المبهرة بالعمل مع قُلزار و عمل لها الأفضل و ربّما معظم العمل الاستيطانيّ

    في أفلامه - خُشبو ( 1975 ), كينارا ( 1977 ) و ميرا ( 1979 ),كان له الدور الواضح ,وقد لا يختلف إثنان

    بالرأي عند القول ان هيما أصبحت مرغوبه من قبل المخرجين بعد فلمها شولاي الذي كان يُشاركها البطوله فيه

    كل من زوجها البطل المعروف دارمندرا والاسطوره اميتاب باتشان وزوجته الممثله جايا باتشان..

    كان دارميندرا يسعى لكسبها و بالفعل فقد فاز بها, على الرُغم من زواجه باخرى وإمتلاك أطفال منها ولكن

    صورت هيما مستقيمة و قويهّ جدًّا أخلاقيًّا أمامه فقد قبلت الزواج منه على الرغم من معرفتها انها ستعاني من

    هذا الزّواج من قبل الصّحافة و الجمهور ...

    في وسط الثمانينات عهدها كان يشرف على النهايه, فقد إستغلت قدرتها وإتقانها للرقص في هذا الوقت وبحرصها

    إستطاعت المُوازنه بين كلتا مهنتيها ( في السّينما و الرّقص ) بالنّجاح الجدير و بالمدح أيضا, فقد ركّزت على

    عروض رقصها و تحوّلت إلى لعب الشّخصيّات القويّة المُناصره للمرأة على شاشات التّليفزيون وفي أفلامها

    فقد إستطاعت ان تُظهر أداء مُقنع بصورة رقيقة في ريهاي ( 1988 ) فقد هوت القنوات الأخرى لإنتاج الفيلم

    السوامي ( 1977 ), شرارة ( 1984 ) أوارجي ( 1987 ) و مارج بالإضافة إلى ذلك توجيه ديل

    أاشنا هاي ( 1991 ) و موهيني ( 1994 ) للتّليفزيون أيضًا قد وجّهت مسلسلات التّليفزيون ( 1990 ) و

    نساء الهند ( 1996 )..

    كانت دائما تُصرح في بعض لقاءاتها انها راضية اليوم أن ترى إيشا الابنة الكبرى تحاول البروز كممثّله..
يعمل...
X