تويت
ولدت الكتورة بثينة شعبان في قرية المسعودية بحمص عام 1953م
درست الأدب الإنكليزي بجامعة دمشق
نالت شهادتي الماجستير والدكتوراه بالأدب الإنكليزي من جامعة وورك ببريطانيا
عينت عضو تدريس في قسم اللغة الإنكليزية والآن تعمل بالقسم ذاته بمركز استاذة مساعدة وتدرس الشعر الرومانسي والأدب النسائي المقارن كما تدرس الأدب العالمي لطلاب الدراسات العليا في دمشق
سميت عام 1990 مأمينة تحرير لمجلة الأداب الأجنبية الصادرة عن إتحاد الكتاب العرب
عضو جمعية البحوث والدراسات
عينت عام 2002م مديرة الإعلام الخارجي في وزارة الخارجية
برزت على الساحة السياسية بعد أن عملت كمترجمة للرئيس الراحل حافظ الأسد
تشغل منذ عام 2003م منصب وزيرة المغتربين
مؤلفاتها:
*باليمين والشمال -النساء العربيات يتحدثن عن أنفسهم -لندن 1988م
*الشعر والسياسة_شيلي وشعر الحركة التشارتية في بريطانيا -دمشق 1990م
*الرواية النسائية العربية 1892-1992م -دار الآداب بيروت
*حققت وراجعت وكتبت مقدمة لكتابي -نظيرة زين الدين السفور والحجاب والفتاة والشيوخ -دار الالمدى دمشق 1998م
*لها العديد من الكتب باللغة الإنكليزية التي كتبتها بالإشتراك مع كاتبات من الولايات المتحدة الأميركية حول مواضيع الأدب والمرأة والإسلام والمرأة
درست الأدب الإنكليزي بجامعة دمشق
نالت شهادتي الماجستير والدكتوراه بالأدب الإنكليزي من جامعة وورك ببريطانيا
عينت عضو تدريس في قسم اللغة الإنكليزية والآن تعمل بالقسم ذاته بمركز استاذة مساعدة وتدرس الشعر الرومانسي والأدب النسائي المقارن كما تدرس الأدب العالمي لطلاب الدراسات العليا في دمشق
سميت عام 1990 مأمينة تحرير لمجلة الأداب الأجنبية الصادرة عن إتحاد الكتاب العرب
عضو جمعية البحوث والدراسات
عينت عام 2002م مديرة الإعلام الخارجي في وزارة الخارجية
برزت على الساحة السياسية بعد أن عملت كمترجمة للرئيس الراحل حافظ الأسد
تشغل منذ عام 2003م منصب وزيرة المغتربين
مؤلفاتها:
*باليمين والشمال -النساء العربيات يتحدثن عن أنفسهم -لندن 1988م
*الشعر والسياسة_شيلي وشعر الحركة التشارتية في بريطانيا -دمشق 1990م
*الرواية النسائية العربية 1892-1992م -دار الآداب بيروت
*حققت وراجعت وكتبت مقدمة لكتابي -نظيرة زين الدين السفور والحجاب والفتاة والشيوخ -دار الالمدى دمشق 1998م
*لها العديد من الكتب باللغة الإنكليزية التي كتبتها بالإشتراك مع كاتبات من الولايات المتحدة الأميركية حول مواضيع الأدب والمرأة والإسلام والمرأة
تعليق