تويت
إتحاد الفنانيين التشكيليين ينعي عبد العزيز علون
دمشق - سانا
نعى اتحاد الفنانيين التشكيليين في الجمهورية العربية السورية وفاة الفنان الناقد التشكيلي الدكتور عبد العزيز علون أحد أعلام الفن التشكيلي ومن أبرز مؤسسي نقابة الفنانيين التشكيليين.
ويعتبرعلون من النقاد التشكيليين البارزين أصحاب البصمة الخاصة في عالم الفن حيث اعتمد في نقده الأدبي على الثقافة الأكاديمية التي بدأ بها من خلال الاطلاع على تاريخ الفن العام والمشاركة في الحفريات الأثرية التي أخرجت ذخائر وأعمال الماضي العظيمة إضافة إلى قراءته للحركة الفنية في سورية من خلال متابعته لكل ما يحدث من تجارب للتعرف على بداياتها وعن افاق مستقبلها.
لم يتوقف علون عن الكتابة باللغات العربية والأجنبية وكان النقد بالنسبة له بحثا دائما في الفنون الحضارية واكتساب خبرات ومعلومات جديدة من خلال قراءة الوثائق والمراجع الأجنبية والعربية الأثرية منها والحضارية.
ولم يغفل علون التوقف عند الأعمال السورية الجديدة بمنطق المتلقي الذي يعكس على قلبه وحسه صورة هذه الأعمال والنظر إلى مستقبلها والقيم التي يبشر بها الفنانون الجدد والشباب.
وقد صدر للراحل مؤخراً بحث فني عن أهم أعلام النقد الفني في العالم وفي منطقتنا بصورة خاصة يتناول فيه سبعة شخصيات كان لكل منها دور مهم في تاريخ الحركة التشكيلية العالمية، في حقب تاريخية مختلفة، وأماكن وبلدان مختلفة أيضاً.
يذكر أن الدكتور علون من مواليد 1934 درس في الجامعات السورية ونال شهادة الدكتوراه من بريطانيا عمل في مجال التدريس بكلية الفنون الجميلة وله كتابات نقدية وأفلام وثائقية عن الفن والفنانين وهو باحث في تاريخ الفن وناقد في الفنون الجميلة وله موءلفات عديدة باللغتين العربية والانكليزية.
نعى اتحاد الفنانيين التشكيليين في الجمهورية العربية السورية وفاة الفنان الناقد التشكيلي الدكتور عبد العزيز علون أحد أعلام الفن التشكيلي ومن أبرز مؤسسي نقابة الفنانيين التشكيليين.
ويعتبرعلون من النقاد التشكيليين البارزين أصحاب البصمة الخاصة في عالم الفن حيث اعتمد في نقده الأدبي على الثقافة الأكاديمية التي بدأ بها من خلال الاطلاع على تاريخ الفن العام والمشاركة في الحفريات الأثرية التي أخرجت ذخائر وأعمال الماضي العظيمة إضافة إلى قراءته للحركة الفنية في سورية من خلال متابعته لكل ما يحدث من تجارب للتعرف على بداياتها وعن افاق مستقبلها.
لم يتوقف علون عن الكتابة باللغات العربية والأجنبية وكان النقد بالنسبة له بحثا دائما في الفنون الحضارية واكتساب خبرات ومعلومات جديدة من خلال قراءة الوثائق والمراجع الأجنبية والعربية الأثرية منها والحضارية.
ولم يغفل علون التوقف عند الأعمال السورية الجديدة بمنطق المتلقي الذي يعكس على قلبه وحسه صورة هذه الأعمال والنظر إلى مستقبلها والقيم التي يبشر بها الفنانون الجدد والشباب.
وقد صدر للراحل مؤخراً بحث فني عن أهم أعلام النقد الفني في العالم وفي منطقتنا بصورة خاصة يتناول فيه سبعة شخصيات كان لكل منها دور مهم في تاريخ الحركة التشكيلية العالمية، في حقب تاريخية مختلفة، وأماكن وبلدان مختلفة أيضاً.
يذكر أن الدكتور علون من مواليد 1934 درس في الجامعات السورية ونال شهادة الدكتوراه من بريطانيا عمل في مجال التدريس بكلية الفنون الجميلة وله كتابات نقدية وأفلام وثائقية عن الفن والفنانين وهو باحث في تاريخ الفن وناقد في الفنون الجميلة وله موءلفات عديدة باللغتين العربية والانكليزية.