إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فكرة عن روايات مترجمة 5 ( جثة في الفندق - تحت شمس توسكانا - تصفية الخونة - إنتقام )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فكرة عن روايات مترجمة 5 ( جثة في الفندق - تحت شمس توسكانا - تصفية الخونة - إنتقام )

    فكرة عن روايات مترجمة 5
    ( جثة في الفندق - تحت شمس توسكانا - تصفية الخونة - إنتقام )


    تأليف: فرانسيس مايز
    ترجمة: مركز ابن العماد للترجمة - مركز التعريب والبرمجة
    إذا كنت من أنصار الطبيعة، وتحب العيش في الريف الهادئ النظيف، فلا بدَّ لك من قراءة مذكرات الكاتبة الأميركية "فرانسيس مايز" عن توسكانا الجميلة "تحت شمس توسكانا". وفي هذا العمل نكتشف معاً مسرات الحياة الريفية وقدرتها على إحداث التغيير والتحول في مسار الحياة. تقول الكاتبة "نحن نتغير بفعل تأثير المكان. وقد فتنت حين عرفت أن إيطاليا مختلفة اختلافاً جوهرياً؛ وأن العالم ليس صغيراً؛ وأن الطليان لا يشبهوننا. وأنا في أشد السعادة بهذه الحقيقة...". "تفتح فرانسيس مايز الباب إلى عالم جديد مدهش حين تبتاع بيتاً مهجوراً ومهملاً في أرياف توسكانا البديعة، ثم تجدده وترممه. وتأخذ القارئ معها، بلغة حسية ومستفزة، حين تكتشف جمال الحياة في إيطاليا وبساطتها. مايز طاهية ماهرة وموهوبة، ومؤلفة مشهورة لكتب الطبخ. تبتكر العشرات من وصفات التحضير الشهية لكل فصل من فصول السنة من مطبخها التقليدي وحديقتها البسيطة، تضيفها كلها إلى هذا الكتاب الذي يحتفي بنوعية الحياة غير العادية في توسكانا ويبهج الحواس كلها... تقول الكاتبة عن تجربتها هذه "... حين تخرج الكتب إلى العالم، تكتسب حياة. في بعض الأحيان تكون تلك الحياة هادئة ومتواضعة، تكسوها الغبار وهي تنتظر في أسفل أكداس المكتبة. ألفت كتباً عن الشعر من هذا النوع. تفاجئ حياة الكتاب لأنه يشق طريقه باستمرار، لوحده، إلى فضاءات أرحب وأشد إثارة. جذبني تحت شمس توسكانا معه، وشعرت ببهجة عامرة". "تحت شمس توسكانا" رواية كتبت في الطبيعة، فجاءت مزيجاً من الثقافة والتاريخ والفن الذي لون الحياة الريفية الإيطالية، بمتعة حسية وجمالية لا تقاوم...




    تأليف: آرنالدور إندريا دسون

    ترجمة: زينة إدريس - مركز التعريب والبرمجة
    كعادته، يدخلنا أرنالدور إندريادسون في عالم الجريمة الغامضة، عبر حبكة جنائية معقدة؛ أجاد رسم تحركات أبطالها مستخدماً شخصيات جذابة؛ تبين قدرته على الغوص في عالم الجريمة والتحقيق الجنائي.
    قبل بضعة أيام من الميلاد، يتم العثور على غودلاو غور، وهو حارس فندق في ريكافيك يؤدي أحياناً دور سانتا، متنكراً في زي بابا نويل؛ مطعوناً حتى الموت في غرفته الصغيرة البائسة في الفندق الذي يعمل فيه، وفي وضع شائن، وسرعان ما يتبين أن لدى الموظفين والنزلاء شيئاً يخفونه، ولكن أكثر الأسرار غموضاً دفن مع الضحية... وبينما يحاول التحري إرليندور العثور على إجابات، ويفتش عن دلائل يكتشف أن المظهر الهادئ للفندق يخفي وراءه الكثير من الغموض.
    رواية ممتعة تضع القارئ تحت خداع مشوق تجعله يبحث مع التحري عن اللغز فيما وراء الأحداث المتسارعة والمتشابكة وهو في طريقه إلى إكتشاف سر الجريمة.



    تأليف: جونيسبو

    ترجمة: مروان سعد الدين - مركز التعريب والبرمجة
    "تصفية الخونة" رواية سياسية بوليسية تميزت بحبكة جنائية مشوقة جاءت من تأليف أحد أفضل كتاب الجريمة وأكثرهم نجاحاً اليوم "جونيسبو" نقلها إلى العربية "مروان سعد الدين". وفي هذا العمل سنتعقب خطى محقق الشركة هاري هول الذي يبدو أنه قد ارتكب خطأ جسيماً حيث جعله إخفاقه في إحدى المهمات ينتحى جانباً عن عمله المعتاد. أعيد تكليفه بمهمات إشراف عادية، ووافق على مضض على مراقبة نشاطات النازيين الجدد في أوسلو. لكن، مع انغماس هول في العالم السري لتهريب الأسلحة غير الشرعية. والضرب المبرّح، عرف سريعاً أن عليه أن يتصرف بسرعة لمنع مؤامرة دولية من تحقيق هدفها. وبالرغم من وقوعه في مرمى الرجل الذي يعرف كل الأجوبة، ينغمس هاري هول في حل لغز تمتد جذوره عميقاً في الماضي. يأخذه تحقيقه إلى أحلك ساعات النرويج؛ حين تعاون أفراد من حكومة الأمة اليافعة مع قادة ألمانيا النازية. يكشف هول تاريخاً مؤلماً من الإنكار، ويحول اهتمامه إلى القوات النرويجية التي قاتلت لمصلحة أدولف هتلر على الجبهة الشرقية؛ إلى الجنود الذين اعتبرهم مواطنوهم خونة، ونجوا من الشتاء الروسي القاسي - من الجوع والخوف، والبرد، والقنابل اليدوية، والقناصة - وعادوا إلى الوطن ليكونوا كبش فداء الأمة. بعد ستين سنة، وبعد أن بدا وكأن الضغائن والخيانات القديمة قد اختفت أخيراً، يدرك هول أن شخصاً ما قد بدأ يقتل الجنود الناجين واحداً تلو الآخر. يجب على هول، مستنداً إلى ضميره المتعب والمثقل بالذنب أن يتحرك بسرعة عبر مكائد وأفخاخ نصبها ذهنْ إجراميٌ. لكن، عندما تنزلق سلامة تفكيره في أتون نار الغضب والكحول، تبدأ أخطاؤه بالتراكم. وإذا فشل في تسريع خطواته، فقد تقع النرويج في المستقبل القريب في أحلك الظروف منذ الحرب العالمية الثانية.



    تأليف: جونيسبو

    ترجمة: مروان سعد الدين - مركز التعريب والبرمجة بالاشتراك مع: norla
    "إنتقام" رواية جنائية للروائي المبدع "جونيسبو" أحد أفضل كتاب الجريمة وأكثرهم نجاحاً اليوم. نقلها إلى العربية "مروان سعد الدين". وفي هذا العمل سنتابع خطى محقق الشرطة "هاري هول" عبر انعطافات وتقلبات أجاد "جونيسبو" حبكتها بكثير من الغموض والتشويق. "تصوره عدسة آلة تصوير دائرة مغلقة: رجل يدخل مصرفاً في أوسلو، يضع بندقية على رأس أمينة صندوق، ويطلب منها أن تعدّ إلى الخمسة والعشرين. عندما لا يحصل على ماله بسرعة كافية، يضغط على الزناد، تموت الشابة، ويختفي مليونا كرون نرويجي من دون أثر. بعد أمسية ثمالة مع حبيبته السابقة آنا بيشن، يستيقظ محقق الشرطة هاري هول في المنزل يعاني صداعاً، لا يجد هاتفه الخلوي، ولا يتذكر شيئاً عن الساعات الاثنتي عشرة الماضية. في ذلك اليوم نفسه، يُعثر على آنا مقتولة بطلق في غرفة نومها، مما يجعل هول مشتبهاً فيه رئيساً في تحقيق يقوده خصمه اللدود توم والر. في أثناء ذلك، تستمر سرقات المصارف بعنف لا مثيل له، وتجعل المحقق الغاضب هول ينتقل من شوارع أوسلو إلى البرازيل المزدحمة، في سباق لإغلاق قضيتين وتبرئة اسمه. لكن والر لم يتخلص من عدوه اللدود بعد". قالوا عن الرواية: "انعطافات وتقلبات، وسرعة... أكثر من مسلك تزلج متعرج نرويجي". صحيفة نيوأورليانز - بيكايون "التالي في صفٍ طويلٍ من محققي الجريمة الرائعين". صحيفة سان دييغو - تريبيون "نراهن أنها إذا كانت أول رواية تقرأها عن هاري هول، فلن تفوّت أخرى أبداً". صحيفة أريزونا ريبوبليك
يعمل...
X