إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

القيثارة السومرية ( آلة موسيقية قديمة ) في متحف ببغداد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • القيثارة السومرية ( آلة موسيقية قديمة ) في متحف ببغداد

    نبذه عن القيثارة السومرية

    قيثارة سومر الذهبية العلامة الفارقة لأرض الحضارات وأرض سومر وأور
    منقولة من عددة مواقع
    القيثارة السومرية

    القيثارة آلة موسيقية قديمة، كان لها دور مهم فى مجمل الفعاليات الموسيغتائية فى بلاد ما بين النهرين، وتعتبر من اهم الآثار الموسيقية التى اكتشفت فى العراق، وقد وردت لها تسميات عديدة أهمها “الكنارة”، أول ظهور لها فى المكتشفات الأثرية كان فى مشاهد موسيقية مطبوعة على أختام اسطوانية يعود تاريخها إلى عصر فجر السلالات الذى أعقب عصر جمدة نصر الأول (2800 - 2700ق.م) وكانت بأربعة أوتار مشدودة بشكل متوازف على ظهر الحيوان، وغالبا ما كان الثور، وهو صندوقها الصوتى الذى يحتوى على أربع ركائز تقوم مقام أرجل الحيوان
    وموضوعي اليوم ينصب على القيثارة الذهبية الأصلية الموجودة الآن فى متحف الآثار العراقى (قاعة السومريات) فى بغداد، مهتدين بشروحات الدكتور صبحى أنور رشيد حول موضوع هذه القيثارة فى كتبه المختلفة.
    يعود الفضل فى اكتشافها الى المنقب ولي، وقد اكتشفها فى القبر المرقم 1237 مع مجموعة من القيثارات وهياكل عظمية اغلبها من النساء ولكن أهم هذه القيثارات المكتشفة هما قيثارتان (القيثارة الذهبية والقيثارة الفضية)
    وقد تعرضتا الى بعض التشوهات بسبب قدم مكوثهما تحت الأرض (أكثر من 4000 سنة) حيث يرجع تاريخ هذه القيثارة الذهبية إلى حوالى 2450 سنة قبل الميلاد
    وتقسم الى ثلاثة أقسام:
    1- الصندوق الصوتي، 2 -الذراعان الجانبيان، 3- حامل الأوتار.
    صندوقها الصوتى مصنوع من خشب الأرز كما يعتقد المنقب ولي. طوله من الأسفل 65 سم وارتفاعه 33 سم وسمكه 8 سم تمتد من جانبيه الأمامى والخلفى ساقان إلى الأعلى يميلان الى الخارج قليلا وهما مكسوان بشرائط ذهبية وتطعيم بقطع مثلثة الشكل ومن أحجار ذات ألوان مختلفة، غايتهما استقبال حامل الأوتار وهو أنبوب خشبى مدور، نصفه الأمامى مكسو بقشرة من الفضة يبلغ طوله متر و137 سم ويوازى تقريبا الصندوق الصوتي، تبرز منه إلى خارج الذراعين: فضلتان طول كل منهما خمسة سنتيمترات، تشد على “حامل الأوتار” أوتار القيثارة الثمانية المتدلية منه الى الأسفل وتربط بمكان لها فى الصندوق الصوتي. اما مكان رأس الثور فيكون فى أعلى الصندوق الصوتى من الأمام، وهو مصنوع من الذهب الخالص ولذلك سميت بالقيثارة بالذهبية.
    علاقة رأس الثور بالقيثارة
    الكثير من العلماء والمهتمين بتاريخ الموسيقى تحدثوا عن سبب استخدام رأس الثور بالذات دون غيره من الحيوانات وفيما يلى بعض ما ذهبوا إليه حول هذا الموضوع.
    يقول عالم الآثار الموسيقية شتاودر “ان الثور كان مقدسا فى بلاد ما بين النهرين منذ العصور القديمة وان صورته كانت رمزا للخصوبة كما أن قرون الثور كانت تحلى تيجان الآلهة فى العراق وترمز الى قوتها. .
    الدكتورة هارتمان لها رأى آخر حيث تقول إن من ألقاب الإلهالثور”، و”الثور الكبير”، و”ثور السماء” اما صفات الإلهة وبصورة خاصة إينانا، فكانت “البقرة البرية” .
    أما الدكتور فوزى رشيد فيقول من خلال النصوص المسمارية تبين لنا بصورة لا تقبل الشك ان عملية تقديم القرابين ألى الآلهة وبالأخص عندما يكون القربان ثوراً او بقرة كان يرافقها العزف على القيثارة وذلك من أجل ان تخفف أنغامها من حدة خوار الثور او البقرة. هذا واذا علمنا ان تقديم القربان الحيوانى يعنى أكل اللحم، فان ذلك يؤكد ان ذبح الثور او البقرة كان يعتبر من الأحداث المهمة فى حياة الأقدمين، وما دام وجود القيثارة من مستلزمات هذا الحدث المهم لذلك صارت العلاقة بينهما وثيقة فزودت مقدمتها بواحد من رأسيهما .
    هذا ويعتبر الدكتور صبحى أنور صبحى رشيد هذا الرأى غير وارد ولا يؤيده موضحا ذلك بهذه النقاط الثلاث:
    1 - أن علاقة الموسيقى فى عملية تقديم القرابين هى مع الإله مباشر بغية إدخال الفرح والسرور إلى قلبه والحصول على رضاه وعطفه، أى دور الموسيقى هنا ليس للتخفيف من حدة خوار الثور أو البقرة أثناء الذبح0
    2- أن النصوص الدينية السومرية تحتوى على مقارنات بين صوت آلات موسيقية مختلفة وصوت الثور فقد وصفت قيثارة معبد “انينو” فى لكش تل الهباء بخوار الثور كما ورد ذلك فى الاسطوانة المعلمة بحرف A العائد الى كوديا، وعلى هذا فان وجود رأس الثور فى مقدمة القيثارة هو تجسيد لهذه النصوص المعبرة عن عقائد الناس آنذاك.
    3- إن الأهمية الدينية للثور عند سكان العراق القدامى منذ عصور ما قبل التاريخ هى التى أدت الى إيجاد رابطة بينه وبين القيثارة بحيث دخل فى تكوين الصندوق الصوتى لها.
    والحقيقة ان العلاقة النى تكمن وراء جعل رأس الثور فى مقدمة القيثارة دون غيره هى علاقة دينية بحتة وربما تعود الى الطوطمية والتى كانت معروفة عند سكان العراق الأقدمين.

    قيل في اختراع العود أقوال كثيرة اختلف فيها المؤرخون , فمنهم من قال إن أول من اخترعه لامك بن متوشاح جده السادس آدم وقيل أول من صنعه (جمشيد ) وهو ملك من ملوك الفرس وأسماه (البربط).‏


    اضغط على هذا الشريط لمشاهدة الصورة الصغيرة.



    واتفق بعض الكتاب من العرب والفرس ممن كتبوا وتحدثوا عن العود أن العود جاءهم من اليونان, وأن فيثاغورث اخترعه بعد أن اكتشف توافق الأصوات الموسيقية, والبعض الآخر يعزو هذا الاختراع إلى أفلاطون , وكان يسمى العود في اليونان باربتوس, ويبدو أن اسم البربط الوارد في كثير من كتب التراث نحل من هذا الاسم.‏

    ويزعمون أن أفلاطون كان ينوم سامعيه إذا عزف من مقام معين ثم يغير المقام فيوقظهم,

    وظلت آلة العود بصورتها العريقة فترة من الزمن ثم ادخل عليها الكثير من التعديلات لتتناسب مع الموسيقا الاوروبية المتعددة التصويت, وقامت على هذه الآلة نهضة موسيقية غنائية, وكان لها دور أساسي في التدوين الموسيقي, وبنى الكندي, والفارابي وابن سينا نظرياتهم الموسيقية مستعينين بآلة العود كأساس لها, كما استعان صفي الدين بالعود في طريقة التدوين الجدولي.‏

    والثابت تاريخياً أن آلة العود من الآلات الوترية التي عرفتها الممالك القديمة, وقد استعملها قدماء المصريين منذ أكثر من ثلاثة آلاف وخمسمائة سنة, وبالرغم من تضارب الآراء حول أصل آلة العود فإننا نجد أن كثيراً من الكتاب يرون أن آلة العود قد انتقلت إلى أوروبا من بلاد الشرق.‏

    وظهرت آلات موسيقية متعددة شبيهة بالعود في الحضارات القديمة, وتناقلتها الأجيال عند بعض الشعوب حتى العصر الحاضر, فعرف قدماء المصريين العود بفصيلتيه العود ذي الرقبة القصيرة وهو يشبه العود المستعمل الآن, والعود ذي الرقبة الطويلة وهو يشبه الطنبور.‏

    وامتاز العود في آشور بكثرة دساتينه, وكان كبير الشبه بالنقوش التي ظهرت لآلة العود عند قدماء المصريين, وكان العود ذو الرقبة الطويلة يسمى بالطنبور الآشوري, ولا تزال تلك الآلة موجودة في نفس المنطقة, وبنفس الشكل والاسم وتنتشر في سورية ولبنان والأردن وتركيا.‏

    ويشبه العود الصيني في شكله العام ومظهره وأسلوب صناعته ونوعية الأوتار المستعملة العود العربي, ولا يخرج العود الياباني عن الأعواد المعتادة, وبنفس الشكل والتصميم, وله رقبة عليها الأوتار المربوطة على وجه الصندوق حتى المفاتيح التي تقع على طرق الرقبة لكي تسوى بها الأوتار, وظهرت في الهند أشكال من العود ذي الرقبة العريضة, والذي كان ينتمي إلى عائلة (الطنبور السيتار ) و كانت معروفة في جنوب غرب آسيا .‏




    تم العثور على قيثارة أور الذهبية في عام 1929



    موجودة في متحف بغداد, لكنها لا تصلح للعزف عليها. عمرقيثارة أور على وجه التقريب هو 4750 سنة ويرجع تاريخ صناعتها إلى 500 سنة قبل بناء الهرم الكبير في مصر . وبهذا تكون هذه القيثارة هي اقدم تراث حضاري إنساني. القيثارة ذات رأس الثور موجودة في متحف بغداد ,وقد برزت للجمهور من جديد بسبب الأحداث التي جرت في العراق.



    القيثارة آلة موسيقية قديمة، كان لها دور مهم فى مجمل الفعاليات الموسيغتائية فى بلاد ما بين النهرين، وتعتبر من اهم الآثار الموسيقية التى اكتشفت فى العراق، وقد وردت لها تسميات عديدة أهمها “الكنارة”، أول ظهور لها فى المكتشفات الأثرية كان فى مشاهد موسيقية مطبوعة على أختام اسطوانية يعود تاريخها إلى عصر فجر السلالات الذى أعقب عصر جمدة نصر الأول (2800 - 2700ق.م) وكانت بأربعة أوتار مشدودة بشكل متوازٍ على ظهر الحيوان،
    وقد تعرضتا الى بعض التشوهات بسبب قدم مكوثهما تحت الأرض (أكثر من 4000 سنة) حيث يرجع تاريخ هذه القيثارة الذهبية إلى حوالى 2450 سنة قبل الميلاد،
    وتقسم الى ثلاثة أقسام:
    1- الصندوق الصوتي، 2 -الذراعان الجانبيان، 3- حامل الأوتار.





    صندوقها الصوتى مصنوع من خشب الأرز كما يعتقد المنقب ولي. طوله من الأسفل 65 سم وارتفاعه 33 سم وسمكه 8 سم تمتد من جانبيه الأمامى والخلفى ساقان إلى الأعلى يميلان الى الخارج قليلا وهما مكسوان بشرائط ذهبية وتطعيم بقطع مثلثة الشكل ومن أحجار ذات ألوان مختلفة، غايتهما استقبال حامل الأوتار وهو أنبوب خشبى مدور، نصفه الأمامى مكسو بقشرة من الفضة يبلغ طوله متر و137 سم ويوازى تقريبا الصندوق الصوتي، تبرز منه إلى خارج الذراعين: فضلتان طول كل منهما خمسة سنتيمترات، تشد على “حامل الأوتار” أوتار القيثارة الثمانية المتدلية منه الى الأسفل وتربط بمكان لها فى الصندوق الصوتي.

    أن النصوص الدينية السومرية تحتوى على مقارنات بين صوت آلات موسيقية مختلفة وصوت الثور فقد وصفت قيثارة معبد “انينو” فى لكش تل الهباء بخوار الثور كما ورد ذلك فى الاسطوانة المعلمة بحرف A العائد الى كوديا، وعلى هذا فان وجود رأس الثور فى مقدمة القيثارة هو تجسيد لهذه النصوص المعبرة عن عقائد الناس آنذاك.


    موسيقة نينوى لها قصه غريبه نوعا ما لا اعرف مدى مصداقية هذه القصه عموما موسيقى جميله و حزينه جدا...

    قصة حب بدات بين رجل وامرأة


    وبدأ ت قصة حب بين رجل وامرأة من العصور القديمة وكانت قصة العشق مستمرة بين الفتاة وعشيقها الرجل الفقير ولكنه كان صاحب علم واسع الى ان قرر والد الفتاة ان يزوج ابنته للملك بناءا على طلبه فحاول عشيقها المستحيل لينقذ حبيبته ان يهربها خارج البلدة الا ان محاولته باءت بالفشل وعزله الملك في الغابة الموحشة بلا زاد فقضى ايامه حزينا محطما في كوخ محتضرا متألما وقد كتب نوتات الموسيقى هذه وهو يبكي على حبيبته على الواح من الحجر ثم مات...
    وقد عثر علماء المان على هذه الالواح منذ امد قريب ولحنوها في مقطوعات موسيقية وقد اصيبوا بالدهشة عندما قرر الجميع بأن هنالك سحر ما في هذه الموسيقى لم يكتشف سره حيث قال جميع من سمعها لاول مره بانه يرى هذا الرجل ويشعر بالامه؟؟؟
يعمل...
X