تويت
موسوعة تؤرخ للملابس الشعبية في الإمارات
عجمان - شهدت الإمارات صدور أول موسوعة تؤرخ للملابس الشعبية للرجل والمرأة والطفل في مجتمع الإمارات، وتؤرخ لمصادرها وتصميماتها وأنواعها وطريقة حياكتها.
وقالت الشيخة عزة بنت سلطان النعيمي، مديرة الشئون الثقافية والتراث بإمارة عجمان، إن موسوعة "الملابس الشعبية في دولة الإمارات العربية المتحدة" تعد مرجعا مهما، وهي الأولى من نوعها في مجالها بالإمارات، وتهدف إلى نشر الوعي والمعرفة بين أفراد المجتمع وتقديم الموروث الشعبي بأشكال حديثة ، مما يعزز الهوية الثقافية لدى الأفراد.
وأوضحت أن الموسوعة تعرض سيرة أول خياطة في الإمارة، وهي موزة بنت إبراهيم الهولة، كما تعرض "التطريز وأنواعه وما يحتاجه من خيوط مختلفة نوعا ولونا" ، وكذلك "الكبانة" ، وهي حياكة العباءات الرجالية "البشوت".
وأضافت: "يبحث الكتاب في عناصر اللباس الشعبي ، ويبدأ بلباس الرجل ، وبداية لباس الرأس /القحفية والغترة والعقال/، ويليه لباس البدن /الوزار والمقصر والكندورة والصديري والبشت والدقلة/ ، ثم مكملات لباس الرجل مثل الحزام والخنجر والعصا" ، ليأتي بعد ذلك لباس القدم لدى الرجل مثل "النعال الجلدية والنعال الليفية والنعال المطاطية والنعال الصوفية".
وتبرز فصول الكتاب لباس المرأة التي ترتدي على رأسها ووجها "الوقاية والبرقع"، أما لباس البدن لدى السيدات فيتكون من "الكندورة والثوب والعباءة والسروال الطويل".
وأشارت الشيخة عزة إلى أن الكتاب هو الثالث الذي تصدره دائرة الثقافة في عجمان بعد "موسوعة القدس" التي صدرت في ثمانية أجزاء ، وكتاب "الخليج العربي في الثقافة العالمية". "د ب أ"
وقالت الشيخة عزة بنت سلطان النعيمي، مديرة الشئون الثقافية والتراث بإمارة عجمان، إن موسوعة "الملابس الشعبية في دولة الإمارات العربية المتحدة" تعد مرجعا مهما، وهي الأولى من نوعها في مجالها بالإمارات، وتهدف إلى نشر الوعي والمعرفة بين أفراد المجتمع وتقديم الموروث الشعبي بأشكال حديثة ، مما يعزز الهوية الثقافية لدى الأفراد.
وأوضحت أن الموسوعة تعرض سيرة أول خياطة في الإمارة، وهي موزة بنت إبراهيم الهولة، كما تعرض "التطريز وأنواعه وما يحتاجه من خيوط مختلفة نوعا ولونا" ، وكذلك "الكبانة" ، وهي حياكة العباءات الرجالية "البشوت".
وأضافت: "يبحث الكتاب في عناصر اللباس الشعبي ، ويبدأ بلباس الرجل ، وبداية لباس الرأس /القحفية والغترة والعقال/، ويليه لباس البدن /الوزار والمقصر والكندورة والصديري والبشت والدقلة/ ، ثم مكملات لباس الرجل مثل الحزام والخنجر والعصا" ، ليأتي بعد ذلك لباس القدم لدى الرجل مثل "النعال الجلدية والنعال الليفية والنعال المطاطية والنعال الصوفية".
وتبرز فصول الكتاب لباس المرأة التي ترتدي على رأسها ووجها "الوقاية والبرقع"، أما لباس البدن لدى السيدات فيتكون من "الكندورة والثوب والعباءة والسروال الطويل".
وأشارت الشيخة عزة إلى أن الكتاب هو الثالث الذي تصدره دائرة الثقافة في عجمان بعد "موسوعة القدس" التي صدرت في ثمانية أجزاء ، وكتاب "الخليج العربي في الثقافة العالمية". "د ب أ"