حكاية ( كـت كـتيتان ) نماذج مـن فرشـات الحـكاية في التراث الحمصي
نماذج مـن فرشـات الحـكاية
كـت كـتيتان
( إجا كت كتيتان، نط وبال بالدكان، مسّح بكبكوبة خيطان.
راح لعند أم عباس، قاللها: خيطيلي الباس، قالتلو: ما بخيطلك حتى تشبّ الفاره على الرف، وتجيبلي بكرة خيطان.
راح لعند الفاره، قاللا: يا فاره مشببك ... مشببك ؟. قالتلو: مشببني ... مشببني ؟ ما بدي القط بياكلني.
راح لعند القط قاللو: ياقط، مأكلك...ما أكلك ؟. قاللا: مأكلني ...ما أكلني ؟ ما بدّي بخاف العصاي تضربني.
راح لعند العصاي، قاللا: يا عصاي مضربك...مضربك ؟. قالتلو: مضربني...مضربني ؟ مابدي بخاف من النار تحرقني.
راح لعند النار، قاللا: يا نار محرقك... محرقك ؟. قالتلو: محرقني...محرقني ؟ ما بدي بخاف من المي تطفيني.
راح لعند المي قاللا: يا مي مطفاك...مطفاك ؟. قالتلو: مطفاني...مطفاني ؟ ما بدي بيجي الجاموس بيحرني.
راح لعند الجاموس قاللو: يا جاموس محررك...محررك ؟. قاللو: محررني...محررني ؟ ما بدي بخاف من السكين تدبحني.
راح لعند السكين، قاللا: يا سكين مدبحك ... مدبحك ؟. قالتلو: مدبحني ... مدبحني ما بدي بخاف من الحدّاد يطرقني.
راح لعند الحدّاد قاللو: يا حدّاد، مطرقك ... مطرقك ؟. رد عليه الحدّاد: مطرقني ... مطرقني هادا عملي، والله خلقك وخلقني ).
كـت كـتيتان
( إجا كت كتيتان، نط وبال بالدكان، مسّح بكبكوبة خيطان.
راح لعند أم عباس، قاللها: خيطيلي الباس، قالتلو: ما بخيطلك حتى تشبّ الفاره على الرف، وتجيبلي بكرة خيطان.
راح لعند الفاره، قاللا: يا فاره مشببك ... مشببك ؟. قالتلو: مشببني ... مشببني ؟ ما بدي القط بياكلني.
راح لعند القط قاللو: ياقط، مأكلك...ما أكلك ؟. قاللا: مأكلني ...ما أكلني ؟ ما بدّي بخاف العصاي تضربني.
راح لعند العصاي، قاللا: يا عصاي مضربك...مضربك ؟. قالتلو: مضربني...مضربني ؟ مابدي بخاف من النار تحرقني.
راح لعند النار، قاللا: يا نار محرقك... محرقك ؟. قالتلو: محرقني...محرقني ؟ ما بدي بخاف من المي تطفيني.
راح لعند المي قاللا: يا مي مطفاك...مطفاك ؟. قالتلو: مطفاني...مطفاني ؟ ما بدي بيجي الجاموس بيحرني.
راح لعند الجاموس قاللو: يا جاموس محررك...محررك ؟. قاللو: محررني...محررني ؟ ما بدي بخاف من السكين تدبحني.
راح لعند السكين، قاللا: يا سكين مدبحك ... مدبحك ؟. قالتلو: مدبحني ... مدبحني ما بدي بخاف من الحدّاد يطرقني.
راح لعند الحدّاد قاللو: يا حدّاد، مطرقك ... مطرقك ؟. رد عليه الحدّاد: مطرقني ... مطرقني هادا عملي، والله خلقك وخلقني ).