تويت
ضم 32 عملاً لـ11 فناناً وفنانة أمتعت مرتادي الفن
رؤى تشكيلية مختلفة في معرض فني في أبوظبي
جمعهم الفن وفرقتهم التجربة، التي تراوحت بين الواقعية والتجريدية، هذا ما عكسه معرض فني ضم 32 عملًا، أقيم أخيراً في فندق الميلينيوم في أبوظبي، وافتتحه الفنان عبدالله العامري مدير مؤسسة الثقافة والفنون في هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، بحضور معين قنديل مدير عام الملينيوم، وحشد من جمهور الفن.
مدارس فنية
شارك في المعرض 11 فناناً وفنانة، وهم فبروس هيل من نيوزيلاندا، سعيد علي من أوغندا، وأندروا فليدز من انجلترا، علي حمد من باكستان، سام فيكس من الولايات المتحدة، وجوافنا ماجولياني من إيطاليا، محمد بن دمير من تونسن جوهانا كلين من ألمانيا، شانيته فان هاردن من جنوب افريقيا، سفيلين بيتروف من بلغاريا، وسوميا جيت شادوه وري من الهند.
والجولة في المعرض تبدأ من أعمال الفنانة جوفانا، التي ركزت في تجربتها على رسم الوجوه تحديدا الوجوه النسائية، التي رسمتها بحرفية عالية، مركزة على تعابير الوجه، والتي استخدمت في تجسيدها أنواعاً مختلفة من الألوان، مثل الباستيل، الزيت، جاورت أعمالها أعمال فليدز الذي شدته المناظر البحرية ورسمها في أعماله، ومن البحر إلى الصحراء في أعمال علي حمد الذي رسم البيئة الصحراوية التي ظهر فيها رجال بملابس عربية، وجاورتها أعمال الفنان شانتيه الذي رسم بحرية وتناغم بألوان صريحة، استدمها مباشرة من الأنبوب دون أن يمزجها مع ألوان أخرى، وتظهر في زوايا بعضها ملامح لطائر، أو قلب رسم بطريقة طفولية.
كما لم يخلُ المعرض من منحوتات صنعت من معادن وأخشاب، وخامات مختلفة، جاورت بجرأة كل ما ضمه المعرض من لوحات عكست تجربة من رسمها.
رؤى تشكيلية مختلفة في معرض فني في أبوظبي
- أبوظبي - عبير يونس
جمعهم الفن وفرقتهم التجربة، التي تراوحت بين الواقعية والتجريدية، هذا ما عكسه معرض فني ضم 32 عملًا، أقيم أخيراً في فندق الميلينيوم في أبوظبي، وافتتحه الفنان عبدالله العامري مدير مؤسسة الثقافة والفنون في هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، بحضور معين قنديل مدير عام الملينيوم، وحشد من جمهور الفن.
مدارس فنية
شارك في المعرض 11 فناناً وفنانة، وهم فبروس هيل من نيوزيلاندا، سعيد علي من أوغندا، وأندروا فليدز من انجلترا، علي حمد من باكستان، سام فيكس من الولايات المتحدة، وجوافنا ماجولياني من إيطاليا، محمد بن دمير من تونسن جوهانا كلين من ألمانيا، شانيته فان هاردن من جنوب افريقيا، سفيلين بيتروف من بلغاريا، وسوميا جيت شادوه وري من الهند.
والجولة في المعرض تبدأ من أعمال الفنانة جوفانا، التي ركزت في تجربتها على رسم الوجوه تحديدا الوجوه النسائية، التي رسمتها بحرفية عالية، مركزة على تعابير الوجه، والتي استخدمت في تجسيدها أنواعاً مختلفة من الألوان، مثل الباستيل، الزيت، جاورت أعمالها أعمال فليدز الذي شدته المناظر البحرية ورسمها في أعماله، ومن البحر إلى الصحراء في أعمال علي حمد الذي رسم البيئة الصحراوية التي ظهر فيها رجال بملابس عربية، وجاورتها أعمال الفنان شانتيه الذي رسم بحرية وتناغم بألوان صريحة، استدمها مباشرة من الأنبوب دون أن يمزجها مع ألوان أخرى، وتظهر في زوايا بعضها ملامح لطائر، أو قلب رسم بطريقة طفولية.
كما لم يخلُ المعرض من منحوتات صنعت من معادن وأخشاب، وخامات مختلفة، جاورت بجرأة كل ما ضمه المعرض من لوحات عكست تجربة من رسمها.