تويت
ياسر العظمة إلى القضاء بسبب مرايا 2011
سما الشرق
يبدو أنّ عودة ياسر العظمة إلى الدراما بعد غياب سنوات لم تكن موفقة هذا الموسم. إذ واجه عثرات كثيرة، أبرزها أنّ مسلسله “مرايا 2011″ الذي يعرض حالياً، لم يسجّل نسبة متابعة عالية مقارنةً بالأجزاء السابقة. علماً أنّ لوحات المسلسل الكوميدي الساخر كانت تلقى رواجاً بين الأصدقاء الذين كانوا يتناقلونها في جميع مناسباتهم.
من جهة ثانية رفعت شركة “قبنض” المنتجة للمسلسل دعوى قضائية ضد العظمة تطالبه بالتعويض المادي بسبب تأخّره في تسليم العمل إلى الشركة كونه المنتج المنفذ، إضافة إلى تأخرّه أيضاً في تسليم المعدات التابعة للشركة التي كانت مستخدمة في التصوير.
وكانت بعض المصادر قد ذكرت أنّه بموجب العقد الموقّع بين الطرفين، كان يُفترض أن يقوم الممثل السوري بتسليم المسلسل والمعدات المستخدمة في التصوير يوم 25 كانون الأول (ديسمبر)2010، إضافة إلى تسليم حلقات العمل كاملةً في الأول من كانون الثاني 2011. إلا أنّ العظمة سلّم المسلسل في 15 حزيران الفائت. مما يعني أنه تأخّر ستّة أشهر عن موعد التسليم المحدّد. وهو الأمر الذي أخّر تسويق العمل في وقت كانت فيه معظم المحطات قد انتهت من اختيار مسلسلاتها الرمضانية.
وفي السياق ذاته، أكدت مصادر داخل الشركة المنتجة أنّها أرسلت فريقاً للتفاوض مع العظمة لتعويض الضرر، لكنّه لم يستجب. لذلك، لم تجد حلاً آخر سوى اللجوء إلى القضاء.
من سورية
سما الشرق
يبدو أنّ عودة ياسر العظمة إلى الدراما بعد غياب سنوات لم تكن موفقة هذا الموسم. إذ واجه عثرات كثيرة، أبرزها أنّ مسلسله “مرايا 2011″ الذي يعرض حالياً، لم يسجّل نسبة متابعة عالية مقارنةً بالأجزاء السابقة. علماً أنّ لوحات المسلسل الكوميدي الساخر كانت تلقى رواجاً بين الأصدقاء الذين كانوا يتناقلونها في جميع مناسباتهم.
من جهة ثانية رفعت شركة “قبنض” المنتجة للمسلسل دعوى قضائية ضد العظمة تطالبه بالتعويض المادي بسبب تأخّره في تسليم العمل إلى الشركة كونه المنتج المنفذ، إضافة إلى تأخرّه أيضاً في تسليم المعدات التابعة للشركة التي كانت مستخدمة في التصوير.
وكانت بعض المصادر قد ذكرت أنّه بموجب العقد الموقّع بين الطرفين، كان يُفترض أن يقوم الممثل السوري بتسليم المسلسل والمعدات المستخدمة في التصوير يوم 25 كانون الأول (ديسمبر)2010، إضافة إلى تسليم حلقات العمل كاملةً في الأول من كانون الثاني 2011. إلا أنّ العظمة سلّم المسلسل في 15 حزيران الفائت. مما يعني أنه تأخّر ستّة أشهر عن موعد التسليم المحدّد. وهو الأمر الذي أخّر تسويق العمل في وقت كانت فيه معظم المحطات قد انتهت من اختيار مسلسلاتها الرمضانية.
وفي السياق ذاته، أكدت مصادر داخل الشركة المنتجة أنّها أرسلت فريقاً للتفاوض مع العظمة لتعويض الضرر، لكنّه لم يستجب. لذلك، لم تجد حلاً آخر سوى اللجوء إلى القضاء.
من سورية