إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تقرير بثته قناة arte الثقافية الألمانية - الفرنسة بخصوص أحداث حماه. و حمص

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تقرير بثته قناة arte الثقافية الألمانية - الفرنسة بخصوص أحداث حماه. و حمص

    تقرير بثته قناة arte الثقافية الألمانية - الفرنسة بخصوص أحداث حماه و حمص

    نرجو من كل شريف أن يعمل شير (مشاركة)
    لهذا الموضوع ليصل لأكبر عدد ...


    التقرير موجود على موقع القناة و يمكنكم مشاهدته أون لاين
    و أتمنى من الجميع أيضاً تقديم تفنيدات عن التقرير الذي و للأسف أظهر السوريين في الرستن يهتفون لفرنسا و ساركوزي أمام التلفزة الفرنسية

    ـ ياحيف ... يا أحفاد الجنرال غورو يا حيف ـ و هنا سأجمل لكم أهم النقط
    مع التنويه بأنني شاهدت التقرير لكنني لست ملم بالفرنسية
    و لكن أحد أصدقاء الشبكة عاونني و أيضاً الصور و الكلام بالعربي
    في التقرير ساهم بتحيديد النقاط التالية.

    1- التقرير قديم يساير الأحداث منذ عدة أشهر
    و هو لا يستند على وقائع بل على كلام أهل الفورة يعني نفس الأشخاص التي تقاتل الجيش و تتظاهر مباشرة على الجزيرة من الرستن
    هم نفسهم كانوا مصدر كل معلومات الصحفية
    و أوردت تقرير للتلفزيون السوري مترجم للفرنسية
    و هي تريد أن تقول للمشاهد أن هؤلاء هم أهالي حماه و الرستن
    و انظروا ماذا يقول الإعلام السوري الذي يتهم مجموعات مسلحة بالتخريب
    و تحريض الناس على التظاهر .

    1-التقرير فرنسي بامتياز اعداد ومونتاج فقط مدبلج للالمانية على التلفزيون الالماني arte من قبل صحفية اسمها صوفيا عمارة ـ لهجتها لبنانية ـ
    يبدو لي من خلال الاعلان عن هذا التقرير أن فيه الكثير من التلفيق
    والخداع وتدعي أن السلطات على علم بدخولها وأنهم أرهبوها...
    و بالدعاية ـ البرومو ـللتقرير كانو يتكلمون عن قصف المدنيين و أظهروا دبابة ميركافا تبث نيرانها مع إشارة جيش إسرائيل عليها
    ـ على أساس أنها للجيش السوري عم تقصف المتظاهرين السلميين
    و طبعاً بتكون مرقت على الألمان و الفرنسيين المتابعين للتقرير ـ

    2- بداية التقرير عن مظاهرات دمشق عن شخص اسمه محمد علي
    ويعتبر اهم المطوبين و كانت المظاهرة لـ200 شخص تقريباً
    بعد صلاة العشاء و خلالها تم استخدام مفرقعات قوية ...!!!!!

    طبعاً بتعرفو ليش ...و الجميع لم يهرب من هذه الأصوات
    دليل أنها بتدبيرهم لكن من يسكن قريباً و يسمع الهتافات
    ثم صوت المفرقعات سيظن أن الأمن يطلق النار على المتظاهرين الأبرياء.

    بعد المظاهرة أظهروا منزل محمد علي من الداخل وكان وقت إفطار رمضان
    طبعاً هنن حطو المظاهرة بعدين اللقاء مع محمد مع أن المظاهرة كانت بعد لقائهم به المهم محمد علي
    ـ هي إذا كان عم يعطي الصحفية اسمه الحقيقي ـ
    هو ادمن صفحة زلزال دمشق و على فكرة لهجته لبنانية و ليست سورية حكى عن أحد المتظاهرين الذين قتلوا ـ بكاء و عويل ـ
    و طبعاً قصة هليودية يرويها محمد عن قصة قتل صديقه و كأنه كان معه عندما عذب و قتل بأحد فروع الأمن
    ـ يعني بيحدث الصحفية كيف جثا على ركبتيه و تعذب و بعدين قتل ..حسناً كيف عرفت بالتفاصيل محمد يعني معليش حارتنا ضيقة
    و منعرف بعض فإذاً لا تألف قصص و حكايا و قلها للصحفية بأي غزوة ضد الجيش بدرعا انقتل رفيقك و أصلاً أنتا مانك من سوريا
    لأن لهجتك لبنانية صرفة و ساكن بالشام كمان و عم تروح و تجي على درعا ...
    و الله عظيم يا محمد ... يعني المذيعة عم تسايرو و طبعاً من لهجتها مبين عم تاخد كل الناس على قد عقلهم ... و لهيك العظيم محمد أخدها على الرستن ـ

    3- أخذ عمر الصحفية بسيارته الخاصة من دمشق إلى الرستن
    و عند دخوله للرستن تلقى اتصال بأن هناك جنازة لأحد الضباط المنشقين الذين قتلوا بمواجهات مع الجيش في الرستن ، أظهر التقرير بكاميرا مخفية الدبابات في المدينة

    ـ طبعاً قالوا أنها تقصف البشر و الحجر لكنهم و للغباء
    عندما كانوا يصورون أثناء مرورهم بالسياره كانت النسوة و الأطفال يمرون بجانب الجيش دون أي مظهر خوف أو رعب
    ـ و طبعاً يظهرون البيوت التي أصابها الرصاص و القذائف و يتهمون الجيش بهاـ
    لا يذكرون وجود اشتباكات بين طرفين بمعنى أن هناك تظاهرات سلمية و الجيش يقصفها بالدبابات و مضادات الطيران ...
    يعني عنجد المذيعة من لهجتها كانت عم تضحك على الناس هناك ...
    ـ طبعاً الكاميرا ركزت على الشتائم بحق الدولة و صور العلم السوري ذي الثلاثة نجوم المرسومين على جدران المدارس و غيرها
    بعدها دخلوا إلى منزل محمد في الرستن و أطهر لها مقطع الفيديو الشهير للضباط المنشقين (كتيبة خالد) و أشار إلى المنشق (فادي الكسم) الذي قتل
    و كان من ضمن الذين ظهروا بمقطع الفيديو هذا ...
    ثم توجهوا للجنازة ـ طبعاً محمد لم يذهب معها مخافة أن يفسد عليه أحدهم من المشاركين بالدفن و يخبر الأمن عنه
    و المدهش أنه و على عينك يا تاجر أمر مرافقي الصحفية من زملائه أن ألا يقوموا بتصوير البنادق و البواريد التي ستكون مع الناس بالدفن ـ

    المهم و صلوا لمكان الدفن و توجه شخص بيعرف كلمتين فرنسي و ألف افلام هولييود كالعادة و دبح حاله مشان يساعدوه المجتمع الدولي
    و استنجد بساركوزي لينقذه من النظام ...هههه، بعدها توجهت الصحفية لعند أم فادي الكسم
    و التي بدورها عملت ابنها تشيغيفارا الرستن، و تلتها مقابلة على المكشوف مع جنود منشقين وضباط متخبيين 40 كم خارج الرستن

    ما كان يدعى بضباط كتيبة خالد و كان شغلة و عملت هؤلاء الضباط هي أن يشرحوا للصحفية
    كيف أنهم يؤكدون وجود حزب الله و إيران بعناصرهم مع الجيش السوري و أن الجيش يقتل و يغتصب و يسرق ...
    لذلك انشقوا عنه

    (طيب يلي شاف هؤلاء الشبان بيعرف من النظرة الأولى أنهم صغار عقول و بالعمر و يلي خادم جيش بيعرف كلامي
    مجرد أغرار يعني من سنة كانوا بكالوريا ـ المهم التقرير نسف نفسو بنفسو ...
    لأنو أظهر الضباط مع سلاحهم بالعلن بعد أن كانوا يتحدثون عن متظاهرين سلميين بالرستن و تبريرهم كان مكرر
    (لحماية المدنيين من الشبيحة و جزب الله و الإيرانيين) ،
    بعدها عرضوا مظاهرة بأحد ساحات الرستن في المساء بعد التراويح و شرح لها محمد كيف ينقل عبر جهاز كمبيوتره المحمول
    المظاهرة على الجزيرة و باستخدام الانترنت الفضائي
    بعدها قام المتظاهرون بتحية الجزيرة و فرنسـا و ساركوزي و تركيا ... مع لافتات تحيي قناة وصـــــــــال (طبعاً الصحفية ماجابت سيرة السلفية أبداً ).

    4- انتقلت الصحفية لحماه و طبعاً شهود العيان هناك مثل الرز ... و اعتمدت على روايات و مقاطع فيديو متل القنوات الفضائية
    و بعدها أظهرت إحدى أمهات (المسلحين) الذين قتلوا باشتباكات مع الجيش و طبعاً صارت هناك تمثيلية أمام الصحفية و شتائم بحق النظام
    طبعاً تماماً مثل الرستن أظهرت الصحفية أن التخريب و القتل كان مصدره واحد و هو الجيش و أن المتظاهرين سلميون و لم تتكلم عن قوافل الشهداء من الجيش و الأمن
    و حتى أن الصحفية كان تتحدث عن متظاهري حماه و كأنهم من سكان باريس أو روما فهم أناس لايصلون و ذلك بحسب ما قاله شاهد عيان حموي
    الذي قال أن قصة السلفية كذبة لأن المتظاهرين كلهم لا يعرفون الصلاة حتى!!! ((( جحش رسمي))).

    5- في حمص القصة كانت ذاتها ..فبعد تصويرها لمداخل الكلية الحربية و المشفى العسكري (بكاميرا مخفية) رافقت الصحفية
    شخص ملثم حمصي (سعيد) إلى جامع الوعر و بعد الصلاة خرجوا مظاهرة ضد النظام من 100 شخص و توجهوا للطريق العام عم يهتفوا لا ايران ولا حزب الله
    قال بيقصدوا انو بدهن رئيس مستقل (متل غليون يعني ...تبع الناتو)
    و من بعيد تقريباً 500 متر كان هناك باصين لحفظ النظام لكن الجميع كانوا داخل الباصات و شرح لها الثورجي الحمصي
    كيف تقوم قوات حفظ النظام ـ يلي كل أفرادها من كل مناطق سوريا يعني بالمشرمحي أخواتهم للمتظاهرين ـ

    وقالت الصحفية لسعيد لماذا لم تذهبوا لعند الباصات قال لها هم سيأتون ...لكن لم يأتي أحد
    و راحت المظاهرة المكونة من 100 شخص تجوب الشوارع الفرعية مثل الشحاد المسكين
    طبعاً الصحفية كانت تعمل دون علم السلطات بوجودها بحمص على حد تعبيرها و رغم ذلك لم تقم بتصوير
    و إثبات أي صورة تظهر قوات أمن تطلق النار تجاه المتظاهرين على الإطلاق
    بعدها خرجت فتاة حمصية مراهقة تشرح للصحفية كيف تقوم بتصوير الجثث بالمشافي و ترسلها لمحطات التلفزة و تنشرها على قناتها الخاصة في اليوتيوب

    المضحك بالأمر أن الفتاة كانت متحمسة للجروح و التشوهات بالجثث و تقول أنها ستستغلها في محكمة لاهاي
    ـ الفتاة باينة لعند الله أنها موساد ... من كلامها و عدم تأثرها بمناظر الجثث و حتى بلباسها و بيتها و كمبيوترها
    يعني يا إما ابنة أحد الأثرياء الكبار أو أنها تقبض على كل مقطع بالدولارـ ...

    و بعدها عملت لقاء مع طبيب و طبيبة من داعمي الفوار ... و الغريب هو تصوير منزل شخص ثري من أثرياء حمص المسيحيين من الخارج
    و لكن لماذا قاموا بتصويره لا أعلم ... و الصحفية أدخلت لبنان بالنص و أظهرت أن النظام خرب لبنان و مازال !!!
    ـ إسرائيل ما عملت شي بنوب ..بتاتاً ... و إذا بتحكي شي الصحفية عن قانة ...يمكن تفيق تاني نهار تلاقي حالها بغوانتانامو أو بشي مصحة عقلية بالمنفردة ـ


    خاتمة : التقرير هو بمثابة تصوير مسلسل كتب السيناريو له شاهدي العيان زبائن الجزيرة و العربية وهم من عناصر التنسيقيات للفورة
    ( والذين هم بالأصل غير حياديين) و لم يتضمن التقرير ذكر أي شهيد للجيش أو أي ذكر لأعمال عنف و خطف و إرهاب
    أو ذكر لدعواتالجهاد التي هزت أرض حمص من 6 شهور و حتى الآن...أهداف التقرير واضحة و التقرير لا يمت بصلة لأي من المهنية أو الشفافية
    و هو مجرد سبق صحفي أننا تمكنا من تصوير شي خطير كتير داخل دولة تعتبر من دول محور الشر و بالتالي تقرير سعره ملايين
    و لا يخالف توجهات الصهيونية فيؤدي بالتالي لأهم خبطة صحفية على حساب المهنة و الشرف و الأخلاق و دماء السوريين الأبرياء .

    بس ما عم تروح من بالي واحد بيقول ما في سلاح وسلمية وبالفيديو بالرستن بيقله بالعربي لا تصور البواريد
    اوعى بيرد عليه انو لا تخاف ما منطلع شي......

    والنكتة الكبرى انو حمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــاه ما فيها سلفيين وما كان فيها سلاح يا حرام .
    والمراسلة بتحكي عربي فهمانة الطبخة ياريت بس لو انتبهت شو اسمها.


    وكل الشكر للأخ Asad Asadi
    الذي قام بترجمة التقرير الذي تم عرضه

    خاص شبكة أخبار حمص الأولى
    www.facebook.com/HNN.SYRIA



    Photographs - Logos - Webs -
    Advertisements

    00963-932767014
    [email protected]

يعمل...
X