علم البديع
العلم الذي يبحث في كيفية تزين الكلام والألفاظ والمعاني. وأول من بحث في هذا العلم هو الخليفة العباسي الأديب عبد الله بن المعتز في كتابه البديع في نقد الشعر.
يعرف ابن خلدون علم البديع بأنه" هو النظر في تزيين الكلام وتحسينه بنوع من التنميق: إما بسجع يفصله، أو تجنيس يشابه بين ألفاظه، أو ترصيع يقطع أوزانه، أو تورية عن المعنى المقصود بإيهام معنى أخفى منه، لاشتراك اللفظ بينهما، أو طباق بالتقابل بين الأضداد وأمثال ذلك."
المحسنات البديعية تنقسم إلى نوعان
سوف نتناول أهم المحسنات للتعرف على أثرها في الكلام سواء لفظيًا أو معنويًا.
العلم الذي يبحث في كيفية تزين الكلام والألفاظ والمعاني. وأول من بحث في هذا العلم هو الخليفة العباسي الأديب عبد الله بن المعتز في كتابه البديع في نقد الشعر.
يعرف ابن خلدون علم البديع بأنه" هو النظر في تزيين الكلام وتحسينه بنوع من التنميق: إما بسجع يفصله، أو تجنيس يشابه بين ألفاظه، أو ترصيع يقطع أوزانه، أو تورية عن المعنى المقصود بإيهام معنى أخفى منه، لاشتراك اللفظ بينهما، أو طباق بالتقابل بين الأضداد وأمثال ذلك."
المحسنات البديعية تنقسم إلى نوعان
- معنوي: يقصد به تحسين المعنى أولًا، والبعض منها يراد به تحسين اللفظ أيضًا. مثل الطباق والمقابلة
- لفظي: يقصد به تحسين اللفظ وذلك يتبعه تحسينًا في المعنى؛ فالمعنى يعبر عنه من خلال لفظ فإذا تم تحسين اللفظ حسن المعني كذلك، مثل السجع والجناس.
سوف نتناول أهم المحسنات للتعرف على أثرها في الكلام سواء لفظيًا أو معنويًا.
تعليق