4.الكناية
يصفها البلاغيون على أنها "لفظ أطلق لا يقصد به المعنى الحقيقي إنما الهدف منه توضيح لازم معناه وليس أصل معناه." أي لفظ يعتمد على معنيين أحدهما ظاهر والآخر مخفي.
في نظر البلاغيين هي تتوسط الحقيقة والمجاز، فهي ليست حقيقية؛ لأن اللفظ لم يرد به معناه الحقيقي، بل أريد به لازم هذا المعنى. وليست مجازًا؛ لأن المجاز لا بد له من قرينة مانعة من إرادة المعنى الحقيقي.
سر جمال الكناية: الإتيان بالمعنى مصحوبًا بالدليل عليه في إيجاز وتجسيم .
يصفها البلاغيون على أنها "لفظ أطلق لا يقصد به المعنى الحقيقي إنما الهدف منه توضيح لازم معناه وليس أصل معناه." أي لفظ يعتمد على معنيين أحدهما ظاهر والآخر مخفي.
في نظر البلاغيين هي تتوسط الحقيقة والمجاز، فهي ليست حقيقية؛ لأن اللفظ لم يرد به معناه الحقيقي، بل أريد به لازم هذا المعنى. وليست مجازًا؛ لأن المجاز لا بد له من قرينة مانعة من إرادة المعنى الحقيقي.
سر جمال الكناية: الإتيان بالمعنى مصحوبًا بالدليل عليه في إيجاز وتجسيم .
تعليق