Tweet
التعاون العسكري السوري الروسي مستمر .. وروسيا تحذر من التمرد المسلح في سوريا
التعاون العسكري السوري الروسي مستمر...... وروسيا تحذر من التمرد المسلح في سوريا
تستمر العلاقات السورية الروسية بالتطور، حيث وصلت سفينة روسية إلى ميناء طرطوس أمس، في رسالة روسية تؤكد استمرارية التعاون العسكري بين البلدين.
ونقلت وكالة «انترفاكس» الروسية عن المكتب الصحفي للأسطول قوله: إن «سفينة سيفيرومورسك» زارت ميناء طرطوس بعد الإنتهاء من مهمتها في مكافحة القراصنة عند شواطئ القرن الإفريقي وتوفير الحماية للملاحة المدنية في منطقة البحر الأحمر وخليج عدن».
وأعلن المكتب الصحفي في الأسطول البحري الشمالي الروسي أن طاقم السفينة الروسية الكبيرة المضادة للغواصات «سيفيرومورسك» التابعة للأسطول زار أمس ميناء طرطوس للتزود بالمؤن والوقود.
واستقبلت روسيا وفداً عسكرياً سورياً الشهر الماضي للاطلاع على تجارب روسية على أنظمة دفاع جوي متطورة، بينما أكدت شركات السلاح الروسية التزامها بتوريد السلاح إلى سوريا.
وبالعودة للمواقف الروسية السياسية، حذرت الخارجية الروسية من وجود «تمرد لقوى تسعى عمداً إلى زعزعة الاستقرار في سوريا»، مجددة دعوتها إلى الحوار الوطني.
و بحسب صحيفة الوطن، أعلن النائب الأول لوزير الخارجية الروسي أندريه دينيسوف في تصريح لمجلة «الحياة الدولية» نشرت مقتطفات منه في الموقع الرسمي للخارجية الروسية على الإنترنت أمس، أن «نزعة تتسم بدرجة عالية من عدم الاستقرار الداخلي» تلوح في سوريا بسبب «تمرد لقوى تسعى عمداً إلى زعزعة الاستقرار وإسقاط النظام»، حسب ما نقل موقع «روسيا اليوم».
وجدد دينيسوف دعوة بلاده الأطراف في سوريا إلى وقف إطلاق النار والبدء بالحوار الوطني، وقال:
«موقفنا معروف جيداً، فنحن ندعو إلى وقف إطلاق النار والحوار الوطني. والمهم أن هذه الدعوة موجهة إلى كل طرف من الطرفين».
ونقلت وكالة «انترفاكس» الروسية عن المكتب الصحفي للأسطول قوله: إن «سفينة سيفيرومورسك» زارت ميناء طرطوس بعد الإنتهاء من مهمتها في مكافحة القراصنة عند شواطئ القرن الإفريقي وتوفير الحماية للملاحة المدنية في منطقة البحر الأحمر وخليج عدن».
وأعلن المكتب الصحفي في الأسطول البحري الشمالي الروسي أن طاقم السفينة الروسية الكبيرة المضادة للغواصات «سيفيرومورسك» التابعة للأسطول زار أمس ميناء طرطوس للتزود بالمؤن والوقود.
واستقبلت روسيا وفداً عسكرياً سورياً الشهر الماضي للاطلاع على تجارب روسية على أنظمة دفاع جوي متطورة، بينما أكدت شركات السلاح الروسية التزامها بتوريد السلاح إلى سوريا.
وبالعودة للمواقف الروسية السياسية، حذرت الخارجية الروسية من وجود «تمرد لقوى تسعى عمداً إلى زعزعة الاستقرار في سوريا»، مجددة دعوتها إلى الحوار الوطني.
و بحسب صحيفة الوطن، أعلن النائب الأول لوزير الخارجية الروسي أندريه دينيسوف في تصريح لمجلة «الحياة الدولية» نشرت مقتطفات منه في الموقع الرسمي للخارجية الروسية على الإنترنت أمس، أن «نزعة تتسم بدرجة عالية من عدم الاستقرار الداخلي» تلوح في سوريا بسبب «تمرد لقوى تسعى عمداً إلى زعزعة الاستقرار وإسقاط النظام»، حسب ما نقل موقع «روسيا اليوم».
وجدد دينيسوف دعوة بلاده الأطراف في سوريا إلى وقف إطلاق النار والبدء بالحوار الوطني، وقال:
«موقفنا معروف جيداً، فنحن ندعو إلى وقف إطلاق النار والحوار الوطني. والمهم أن هذه الدعوة موجهة إلى كل طرف من الطرفين».
