إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عدنان بوظو لم يرّحل - حكاية قلم وعلم - محمد قدري حسن - أغادير- المغرب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عدنان بوظو لم يرّحل - حكاية قلم وعلم - محمد قدري حسن - أغادير- المغرب





    عدنان بوظو .. حكاية قلم وعلم ..


    أغادير – محمد قدري حسن
    (عدنان بوظو.... حكاية قلم وعلم ) هذا هو عنوان الكتيب الأنيق الذي صدر أخيراً ومؤخراً عن شركة الرياضية السورية ليحكي قصة وتاريخ الراحل عدنان بوظو الذي ينظر إليه على أنه رائد الإعلام الرياضي السوري وأحد أبرز رواد ورموز الإعلام الرياضي العربي والآسيوي وحتى العالمي ..
    حكاية قلم وعلم في طبعته الأولى 2008 إشراف الزميلة مها بدر ومتابعة العميد فاروق بوظو و خالد عرنوس ومساهمة في المادة الأرشيفية لكل من خالد عرنوس ومحمد عمر جمعة ، إخراج وتصميم الغلاف لعمار الشيخ علي تنضيدي لـ ناجي الشيخ علي وتدقيق لـ صفية الحكيم والطباعة لمطابع نقابة المعلمين والإعداد لشركة لايف سبورت ، هذا الكتاب الأنيق والشامل والمصور عبر أكثر من 300 صفحة وزع خلال حفل سحب قرعة النسخة الخامسة لمسابقة دوري أبطال العرب في مدينة أغادير المغربية يوم 16 (أغسطس) آب لعام 2008 .
    ومن بين المتحدثين في كتاب حكاية قلم وعلم الزميل محمد جميل عبد القادر رئيس الاتحاد العربي للصحافة الرياضية .
    عدنان بوظو (( أبو لؤي ))... أخطأ من تحدث عن رحيلك!

    عندما طلب منّي الأخ لؤي بوظو الابن الذي وقّع باسمه أستاذ الكلمة الراحل المبدع :عدنان بوظو
    زاويته الأشهر في الصحافة الرياضية العربية (في الصميم) والتي كان يذيّلها بتوقيع (أبو لؤي) أن أخصّ كتاب الوفاء لعدنان بوظو بزاوية باسمي وقفتُ أمام أكثر من موقف أسهلها كان محرجاً للغاية: أيحقّ لي وأنا الذي جئتُ عدنان بوظو في بداية الثمانينيات (1982) وكان عمري آنذاك بالكاد (14) سنة جئته مستجدياً أن أحظى برؤيته وسماع صوته على الطبيعة بعد أن أطربني على التلفزيون وبعد أن احتلت كلماته في جريدة الاتحاد كل كياني, أيحق لي أن أقترب من عظمة عدنان بوظو?‏‏
    لا أكرر ما كتبته في كتاب (عدنان بوظو.. حكاية قلم وعلم) ولكن سأتجه مباشرة إلى مقولة (فرخ البطّ عوام) وها هو ابنه الوفي (لؤي) يعيد عدنان بوظو إلى الحياة عبر هذا المؤلف الجميل والوفي العني بمضمونه والذي أصدره بالتعاون مع شركة الرياضية ومساهمة عدد من الأصدقاء الأوفياء فكان بحقّ اختصاراً صادقاً لحياة عدنان بوظو وإلماماً دقيقاُ لغنى تلك الحياة التي ماجت بنفوس كل محب للرياضة ولكن اعذرني يا لؤي, فلا أنت ولا أنا ولا أي شخص آخر يستطيع الإحاطة بعدنان بوظو وهذا ليس تقليلاً من جهدك وإنما اعترافاً بالمكانة الكبيرة التي أوجدها لنفسه أستاذ الكلمة عدنان بوظو..‏‏
    كل التفاصيل التي تضمنها هذا الكتاب هي بعض من عدنان بوظو وليست عدنان بوظو كلّه, وصرخاته التعليقية في السيدي المرافق للكتاب ما هي إلا بعض اعتلاجات روحه مع الرياضة ويخسر كثيراً من لا يسعى لاقتناء هذا الكتاب واستعادة تلك المرحلة الزاهية من رياضتنا والتي ساهم فيها عدنان بوظو ناقداً ومحللاً ومعلقاً بالشيء الكثير..‏‏
    شكراً لك لؤي بوظو.. شكراً شركة الرياضية.. شكراً لكل من ساهم بوضع هذا الكتاب والشكر الأكبر لعدنان بوظو لأنه كان ومازال بيننا.. ومن تلميذك, الذي تهجّى المهنة على وقع حروفك وعاش الرياضة على إيقاع حسّك الوطني عهداً أن أحاول الارتقاء إلى بعض هوامشك المهنية أما أن أصل إلى ما وصلتَ إليه فأعرف انه فوق استطاعتي لا لكسلٍ مني وإنما لتفردّ فيك.‏‏
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



  • #2
    رد: عدنان بوظو لم يرّحل - حكاية قلم وعلم - محمد قدري حسن - أغادير- المغرب

    من جد عدنان بوظو لم يمت فذكره دائما حي بين أبناء جيلنا ممن أحبوه وعشقوا صوته وتعليقاته...شكرا لابنه لؤي وللرياضية ولكل من ساهم بانجاز هذا العمل العملاق!!!!

    تعليق

    يعمل...
    X