إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حوار مع الكاتب والأديب السوري محمد رامي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حوار مع الكاتب والأديب السوري محمد رامي



    الإبحار في عالم الكاتب والأديب محمد رامي




    مســاء مشَبَع بجمال أرواحكم




    حوار مع الكاتب والأديب السوري


    محمد رامي



    أسئلة وأجوبة للأديب السوري


    الإبحار في عالم الكاتب والأديب محمد رامي



    منقول - ناطرك



    ضيفنا كاتب رائع


    سنبحر معاً لـ نستكشف خفايا أبجدياته


    ولـ نترجم حروف قلمه المختلف


    ومعانيه العميقة


    وذلك من خلال لقاء مفعم


    بـ عناق الود والمحبة


    سـَ أستعير لغة الغيم للكتابة





    عن هذا الرمز


    إن قُلت بأنَّ الكتابة حِرفة فهو


    مُحترف


    وإن قلت بأنّه أي شيء آخر


    فهوَ ولا شكّ شيءٌ آخر


    مختلف


    يُهدينا أطواق ياسمين


    ويُسمعنا عزف الحرف


    شاعر النثر و كاتب


    ننهل منه بـِ الكفوف العلم الزلال


    و نبلل شفاه الأفئدة


    يدنو كَـ غيمة رطبه من الأبجديات


    فَـ يمطر النثر شعرا و السحر معاً


    حينما يقول


    يومي وغدي


    من سلبيات الماضي نستطيع أن نصل


    إلى إيجابيات الحاضر وبالتالي إلى المستقبل


    انها فلسفة


    يطوع الحروف دون تكلف...


    يمزج مع الفلسفة سكرة الحرف ...


    سحر من بوحه وأنشودة عطره ..


    حروفه تتأنق بروعة أنامله...


    يتقناستخدام الحرف


    مصداقية


    يتعمد أخذك إلى واحة بوح واحة العطر ..


    قلمٌ حينما يتحدث إليك يدهشك ...


    بما تجود به شفافية الروح فتعشقه ...


    هو جميلٌ لدرجةٍ يعطيك عنوانا لما تشعره في كتاباته


    عنده تلك الأنامل التي ترتدي أزياء من حروف عربية أصيلة


    شرقية الملامح لتكسوك روعةً من حيث اكتست التألق ...


    يأتيك بالجميل


    حيث الكلمة التي تنزف بشفافية ...


    أنت تتوه بعالم المرأة معه وهو يقصد معنى آخر


    ويكون لها عنوان لا تستدل عليه إلا من خلاله ..


    قلمه فيه الرزانة والعقل والسمووالأخلاق ..


    قلمٌ يهمس للصمت في الأعماق حتى يشدو إليك بذات الشفافية ...


    كاتب يحملنا على جناح الإبداع


    هو الوجه الآخر للفلسفة !!


    هو الكلمة الراقية


    و الجمال الذي لا ينضب


    و الحرف الذي لم و لن نملّه !!


    حين يجتمع الفكر و الفلسفة


    يشكلان رائعة اسمها


    محمد رامي


    يصبح التوغل في جميع مرافئه


    مغريا جدا حــد الدهشة


    إدارة نـــــاطرك


    مشرفين


    وأعضاء


    يطيب لنا أن نرسل من لهيب


    شوقنا ترحيباً عطراً





    أهلاً بكَ استاذي


    الكاتب السوري


    القدير/ محمد رامي


    نفخر باستضافتك


    ونسعد بها أيضا


    نستقبلك بأكاليل الورد


    يحق لأستاذنا أن يمتنع عن أي إجابة


    بكل نقاء أرحب بهذا الكون الرحب كثيرا


    كَـ كل الذين يجلسون





    قريبا بـِ محاذاة الروعة و الصدق


    ينتظرون سحاب هاطلا بعذوبة


    ويرقبون الإنسان الكاتب


    المفتون باللغة


    وَبـِ البعد العميق


    جميل أن نلتقي بكَ عن قرب


    من خلال طرحي


    ننثر أمامك الأسئله


    لنحصد الأجوبة ورودا ً


    ننتظر هطول أمطارك علينا


    لتروي أرض فكرنا العطشى



    أبدأ مع أستاذي الكريم وبهذه الأسئلة الخفيفة


    السؤال الأول


    تعريفاً موجزاً عن شخصيتك مع مسيرتك التعلمية ؟

    __________________



    الأستاذة الكبيرة الدكتورة نور اليقين


    بداية لا يسعني إلا أن انحني أمام جلال هذه الإطلالة


    التي منحتني إياها لأكون تلميذا في مدرسة الامتحان الكبير


    وأيا كان الموقف انه امتحان صعب .. يصعب على المرء


    أن يوفي الحق لأصحابه .. وان يلبي كل رغبات المعرفة


    لكن نزولا عند رغبتك سيدتي سأبذل قصارى جهدي لأكون عند حسن الظن


    أعزائي :


    ما هي ألا لحظات منحتني كل ثقة كي أكون بينكم ..


    أستقرئ فيها ما يدور في خلد كم من تساؤلات


    وما تبغون الوصول إليه من بواعث المعرفة


    في سلوكيات قلمي من فكر وأدب


    هنا اشكر الدكتورة الماسة التي سنحت الفرصة لقلمي ليكون رهينة بين أيديكم ..


    يتجول وفق رغباتكم كما تشاءون


    اللهم اعني على الصواب . .


    ولا تجعل بيني وبين الحقيقة أي مرصاد


    وسهل الأمر لي كي أكون وفيا لذاتي


    متفهما لكل إجراء


    تحيتي ومودتي لكل الإخوة والأبناء



    محمد رامي


    أسئلة وأجوبة للأديب السوري


    الإبحار في عالم الكاتب والأديب محمد رامي

    نرحب اولاًبك أٌخاً قديراً بينا وقلماً رائعاً..
    ساطرح عليك بعضاً من أسئلتي مع تمنئ سعة صدرك لااستقبالها
    -كلمات بسيطة بحق كل من ؛؛؛
    ملك ألعشاق ومحبوب ألنساءآلأول نيزارقباني...
    -أميرألشعراء محمود درويش...
    -شاعر الحرية أحمد مطر..
    -كلمة القلم الصادقه لماذا أصبحت ممنوعة او بمعني اصح ملجومة بالقيد
    -ألكتابة من منظورك ألشخصي هل هيا أحساس أم نثر قلم بالهواء دون معني
    -متي يسقط الأنسان من عيني رامي
    -ألنسيان نعمة من الله منحنا أياها لكن متي يعجز فكرك عن تجاوز تلك ألنعمة
    - ماهو المعيار الحقيقي للابداع من وجهة نظرك أنت..
    -كلمه شكر لمن توجهها .. وكلمه عتاب لمن توجهها .. وكلمه حب لمن تهديها
    -لمن تقول ضربني وبكا وسبقني واشتكا..
    -لآفات الفوت مابينفع ألصوت..
    -- اذكر ثلاثة؛؛؛
    ثلاثة علموك الكتابة..
    ثلاثة علموك البكاء..
    ثلاثة علموك القراءة..
    ثلاثة بكيتيهم بالخفاء..
    ثلاثة تحن لهم..
    ثلاثة تحبهم ولا يعلمون..
    ثلاثة تمنيت أن تكتب عنهم..
    ثلاثة تبحث عنهم في الزحام..
    ثلاثة تتمنى نهايتهم..
    وعذراً لااطالتي بالأسئلة..وان سيحرجك سؤالاً فتجاوزهـ
    مـ ع أرق باقآت الورد..وروح ألزهر...للقديرة نور أليقين


    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    تحياتي لكم جميعا بحجم السماء
    وبكل قطرة مطر
    وتحياتي لكم جميعا بعدد أمواج البحر
    التي لتنتهي
    دائما لكم رونق مميز
    فمرحبا بكم في الإبحار
    نرمين
    الاصيل
    نوره
    الوردة
    وكل الاعضاء
    أحبائي أعضاء ومشرفين وإداريين منتدى ناطرك الرائع
    فمنكم الكرم وإليكم التبجيل
    ما أجمل أن يعمل الإنسان عملا مفيدا في هذه الدنيا
    يستفيد منه الجميع الصغير والكبير المبتدئ والخبير
    ما أجمل أن يكون لك انجازا تفعله ليشيد به كل
    ما تأمل فيهم الحب والتواصل الشريف ..
    هذا هو الهدف من الإبحار برفقة الأديب محمد رامي لننهل ونتعلم من مجاله الشاسع في عالم العلم والمعرفة
    كلمات الشكر كلها لو اجمعها لأشكركم بها
    فلن تستطيع كلماتي أن تصف امتناني وفرحتي بتجاوبكم ومشاركتكم الرائعة
    التي غمرتني فرحة وسرور فقد وقف قلمي عاجزا
    أمام هذا الهطول الباذخ من إطرائكم
    الذي اثلج صدري وأعجزني عن التعبير بكلمات الشكر
    وكلمة شكر أقدمها للأديب محمد رامي
    أهلا بك تستحق أن نبحر معك إبحارا مهما امتد فهو لحظات قليلة
    والوقوف أمام كلماتك واحة وراحة وجمال
    نسترسل معك في زبد الموج
    ونأخذ من شعاع الشمس دفة
    ولكل الأحبة هنا بناطرك
    شكرا جزيلا لكم مرة ثانية على أدبكم الجم الذي ما زادني إلا أدبا
    وأستاذي القدير محمد رامي العفو يا سيدي
    والله إنه لأدبكم وتواضعكم الذي أستظل به
    وتقبلوا تحياتــــــــــــــــي




    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ترجلت الآن هنا لاقف عند روابي الرياض الرائع
    وأزرع ما لدي من أزهار ورياحين
    لتكون عبق الأصالة في كل تدوين
    لأخط ترجمة لمشاعر السنين
    من قطوف وشذرات
    وأبحر في عالم العطاء الواسع
    عسى أن أتقن الرد وارضي الجميع
    استميحك عذرا دكتورة نور
    أن أرجئ ردي على سؤالك ريثما اروي ظمأ الأخت الوردة
    وارد على تساؤلاتها
    اترك بين يديها عشق الحرف الذي سكنني
    وأبوح فيه على الملا من قاصٍ وداني
    إنني أمام تساؤلات ليست بوارد الإبحار
    لان هذا العمل يتجاوز حدود كرسي الاعتراف
    ينقلنا إلى مدرسة اجتمعت فيها كل مقتضيات الفن الأدبي والبحث العلمي

    يترافق مع تواتر الأيام في كل زمان ومكان
    لكن حرصا مني على تواصل الجميع ، سأتجاوز أهداف وأغراض الإبحار
    لأجيب على بعض من أسئلة الأخت الوردة بصدر رحب
    راجيا المولى أن يعينني على الصواب
    * * *
    ثلاثة مما ذكرت من أعلام الشعر الكبار
    فأين أنا منهم .. فلا يحق لي التقييم
    فأعمالهم .. وما تركوه لنا تاج مرصع بالكلمة الطيبة والمواقف الرائعة .
    إن شاعرنا الكبير نزار قباني غني عن التعريف قد يكون بين عطائه وخر بشاتي تقاطع من حيث الأداء
    لكن لا استطيع إلا أن أقول انه شاعر الوجدان ، والمشاعر الراقية
    ، قدم لنا نهجا في الفن الأدبي كنا نفتقر له
    أما كبيرينا ورائدينا أمير الشعراء محمود درويش والشاعر احمد مطر
    هما ثورة القلم وبركان الفكر اللذان تصديا بالكلمة لكل مطارق الاستبداد والعنف
    وأطلقا زفير عشق الحرية من أبجديات الحروف
    فقد توافق لديهما ساس وقواعد التحدي المتواصل دون وجل
    * * *
    الكلمة الصادقة لابد من أن تلقى النور مهما كانت العثرات
    لأنها إحساس دفين .. لا يخرجه من الأعماق سوى القلم النابض بإحساس المسؤولية
    أما غير ذلك فهي تطاول على أبجديتنا ، وأدبنا الرفيع .
    وستجدين التحليل الكامل لهذا التساؤل في سياق الإبحار لاحقا بإذن الله .
    لقد أشرت إلى ذلك بتوسع مقرون بالأمثلة ..
    إن السقوط يندرج في سلبيات الفرد المتكررة وعدم التزامه بنوازع الخير ، وتمسكه بدوافع الشر.
    صحيح أن النسيان هي من نعم الله علينا ..
    لكن قد يكون هناك بصيص من مأساة ، أو حزن يخترقنا فتبرق أحيانا في ذاكرتنا
    تحيي في نفوسنا الضعف الذي احتواه النسيان ،
    لأنه ترك فينا ما يشعرنا بان الحدث كبير .. والأمثلة عديدة
    أما الإبداع فهو ثمرة جهد الإنسان في طرح ما هو مفيد دون أن يمس الآخرين بسوء
    إن الشكر واجب علينا لكل من يسعى في طريق الخير دون استثناء
    فمن ارتقى إلى هذا الموقع له كل الشكر والاحترام
    والعتاب لمن تخلى عن فعل الخير وانزوى جانبا يخلو بنفسه ، لا يهم ما يجاريه.
    أما الحب فهو للجميع بدون استثناء
    فقد زرع في نفسي منذ طفولتي ..
    فكنت أراهن على حب الجميع بإحساس لا يعرف للكراهية معنى
    أيتها الأخت العزيزة أتوقف هنا .. بعد أن اشكر تواجدك في الإبحار
    و أن أغض الطرف عن بقية التساؤلات التي طرحتها
    لأنها سترد في مداخلاتي القادمة في سياق الإبحار
    إذ تناولت دقائق الأمور في بيان واضح
    لتكون الكلمة سفيري إلى ابعد مدى في نفوس رواد هذا الإبحار


    الإبحار في عالم الكاتب والأديب محمد رامي
    عودة الان الى سؤال الدكتورة نور

    مع ظهور معالم النضج الفكري وفي سن مبكر اتضحت أمامي صور متعددة الملامح في تكوين شخصية لرؤى مستقبلية فاتخذت دروب رسم الخط البسيط لأولى محاولاتي الأدبية .. فكانت تارة تحصد الفشل لرداءة التكوين ، وعدم الإلمام بمبادئ الأداء من سبك وعرض . لكن لم يداخلني اليأس أبدا ، فكررت المحاولة تباعا وبدون توقف مع الوقوف عند كل نقطة من طواقم الأدب . لتبرز بثوب متواضع لكنه بأصول ذات هدف ، وتبين لي فيما بعد أنها محاولة ناجحة تستحق أن أردفها بالجديد ، علها تكون بداية مشرقة لمشواري الطويل الذي شجعني فيه الأهل والأصدقاء .

    وبما أن تجاربي العملية في مضمار الحياة لم تكن تعني شيئا بالنسبة لي أو للآخرين ، جعلت من كل ما يحيط بي من قول أو فعل أو حركة غاية أستمد منها قوت قلمي ، فكنت استبيح لنفسي أن أغامر في معرفة صغائر الأمور . لأتعلم منها أدق التفاصيل ، وما لفت نظري آنذاك أن العقل لا يستطيع أن يدرك كل الأبعاد دفعة واحدة ، فأخذت بالتراجع قليلا لألتفت إلى دراستي العلمية مما غير اتجاه السلوك الذي كنت بصدده .. وما أن توصلت إلى مرحلة التفكير في إبراز هويتي الأدبية من خلال بعض النصوص التي كتبتها ،والتي كان لها صدى واسع النطاق على مستوى مساحتي الضيقة ، حتى بدا سيل التساؤلات عن كيف ؟.. ومتى ؟.. كان هذا الطرح الذي شق طريقه بين البحث والتفسير .
    التزمت الصمت بعض الوقت .. متسائلا : هل يمكن أن استمر وفق هذا النهج السلوكي بين توافق خطين متناقضين ، لكن تبين لي فيما بعد أن الجمع بينهما سهل للغاية عندما بدأت تظهر علامات في نصوصي فيها وضوح الرؤيا لنهج العلوم والأدب في آن واحد .
    عدت أدراجي إلى الوراء لاستجمع بعضاً من روافد مؤثرات الأداء فكان رفيقي وصاحبي وأنيسي في كل الأوقات هو الكتاب .. فكنت اختزن مصروفي الذي لا يعرف طريقا إلى أي نزوة ، أو عبث .. سوى اقتناء الكتاب .. كنت في بداية المرحلة الثانوية . حتى أصبح لدي مجموعة مميزة من الكتب القيمة والقصص الشيقة . وكنت مصدر معرفة لزملائي لإعارة كتاب أو البحث عن موضوع .

    تتالت الأيام .. وابتدأت مرحلة جديدة مع عالم ثقافي أوسع فاخترت القسم العلمي في دراستي الثانوية . وتابعت تنمية هوايتي الأدبية في المطالعة والمقارنة والجمع بين المنهجين بدليل أن الكثير من كتاباتي كانت تحمل الهوية العلمية برداء أدبي . وانساق القلم لتيار النزعة الخاصة في المعرفة ، لتكون بداية انطلاقة لأدب خاص وضعت خطوطه الأولى بنفسي ولنفسي كي أحرر ما بداخلي من قيود التقليد والأداء المستباح . وهنا أطلقت أول كتاب لي بعنوان ( الدموع ) .
    وما أن رأت سطوري عالم النور في كتابي الأول حتى حصلت على الشهادة الثانوية ــ القسم العلمي في نفس العام ــ لتدور عجلة الزمن مع عطاء جديد .. ومسلك علمي آخر .

  • #2
    رد: حوار مع الكاتب والأديب السوري محمد رامي

    و خير جليس في الأنام كتاااااب

    يسعد مساكي أخت هدى و مشكورة عالتقرير الر ائع...

    لك الود و الورد...

    تعليق


    • #3
      رد: حوار مع الكاتب والأديب السوري محمد رامي

      حوار مع الكاتب والأديب السوري محمد رامي
      الصديقة هدى الديب المشرفة الإعلامية المحترمة
      جزاك الله كل خير على موضوعك وتسليط الضوء على أدبائنا في سوريا والحقيقة أنني للأسف لم أسمع به وهذا عيب فينا وشكر جزيل ومرحى لك ولكن بمحبة أرجو أن يكون صدرك رحب لأن الموضوع طويل وممكن تقسيمه لأكثر من جزء ...
      أميرتنا ومديرتنا الغالية ردينة حمداً لله على سلامتك وشكر جزيلاً لكلماتك الرقيقة والنبيلة والحلوة كما صاحبتها المعطاءة والمحبة فأنت الأخت والصديقة والأم والمربية والهواء في المنتدى فالردود إشتاقت لظرافتك والأعضاء متعطشين لكلماتك المبدعة والفريدة ...

      تعليق


      • #4
        رد: حوار مع الكاتب والأديب السوري محمد رامي

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        انطلاقاً من امتناني وشكري للعامين في هذا الصرح
        وتحية من القلب الى القلب ..
        وحرية الفكر الذي أجاز لنا الولوج في غياهب العقل
        وجدت من واجبي رد الجميل لمن ساهم في البحث والتنقيب
        عن خفايا سطوري .. وقام بزرع بعض الحروف المتواضعة
        على بياض صفحات المفتاح المتالق فكراً ، وعلماً ، وأدباً
        بكل أمانة ووفاء ..
        أيها السادة .. إدارة وأعضاء وضيوف
        أترك توقيعي أمانة بين أيديكم .. ليكون رهينة اعمالي مستقبلاً
        فلكم مني
        تحية الأب الى أبنائه
        تحية الأخ لأخوته
        تحية الصديق لأصدقائه
        تقديري وورودي
        sigpic

        تعليق

        يعمل...
        X