Tweet
قد يقول قائل أن هذا الامر نسبي يخضع لمقاييس الأمزجة والهوى
ولكن ومن خلال خبرتي وبكل تواضع أستطيع أن أروى قصة هذاالفريق الرائع الساحر الذي ما زلت أحتفظ بذاكرتي له صورة لم أستطع أن أشاهد مثيلا" لها
ورغم إنجازات برشلونة والريال والميلان وغيرهما لكن ماقدمه الفلامنجو على ما أعتقد يفوقها كلها
في عام 1981 م استطاع الفلامنجو الفوز ببطولة البرازيل من خلال تجاوزه في النهاية فريق جريميو العنيد وبهدف وحيد سجله نونيز في مباراة الإياب وأمام 100ألف متفرج
وقد كان تعادل ذهابا" في أرضه ريودو جانيرو بملعب الماراكانا الشهير وأمام 150 ألف متفرج بهدف لنجمه جونيور مقابل هدف لضيوف وبعدها أحرز كاس البرازيل وأنتزعه من فرق أذلت جبابرة الكرة في أمريكا وأوروبا وأسيا كسانتوس وساو باولو وأنترناسيونال وغريميو وكورنثيانس وبعها بشهر أحرز بطولة أمريكا الجنوبية ليبرتادورس متجاوزا" كل أندية أمريكا الجنوبية من البوكا جونيوز وريفر بلايت الأرجنتينيان وكولة كولو التشيلي وبينارول وناسيونال الأورغوايان والأندية الوطنية البرازيلية
وعلى كأس أندية العالم التي كانت تجري في طوكيو بمباراة واحدة تجمع بطل أمريكا اللاتينية وأوروبا
وكان خصمه أعظم نادي أنجبته أوروبا بالسبعينات والثمانينات ليفربول الإنكليزي
صاحب افضل حارس مرمى بالعالم آنذاك\راي كليمانس\ والدفاع الحديدي \فيل طومسون وفيل نيل وراي ماكدمورت \الذي عجز عن إجتيازه أعتى المهاجمين وأمهرهم وخط وسطه الرائع بقيادة الأسكتلندي الفذ دالجليش وهجومه بقيادة الويلزي أيان راش مع عدم إغفال ذكاء وحنكة السير بوب بازبي المدرب الشهير ومساعده جو فاجان الثعلب
وفي جو مفعم بالحماسة أستطاع الفلامنجو أن يتلاعب بليفربول ومع الرأفة خرج من مباراته معه بأداء ساحر دوخ الشياطين الحمر ونيجة قاسية بثلاثة أهداف نظيفة لم يذق مرارتها ليفربول لأكثر من عشرين سنة مضت عليه قبل هذا اللقاء
وقد كان مبدعو الفلامنجو بدايم من النجم الفنان زيكو ومرورا" بجونيور ولياندرو ونونيس
هذا الفريق الذهبي لم يأخذ حظه من الإعلام نتيجة سيطرة الأوربيين على وسائلها
وأعتبر نفسي قد قمت بإنصاف هذا الفريق الرائع
ولكن ومن خلال خبرتي وبكل تواضع أستطيع أن أروى قصة هذاالفريق الرائع الساحر الذي ما زلت أحتفظ بذاكرتي له صورة لم أستطع أن أشاهد مثيلا" لها
ورغم إنجازات برشلونة والريال والميلان وغيرهما لكن ماقدمه الفلامنجو على ما أعتقد يفوقها كلها
في عام 1981 م استطاع الفلامنجو الفوز ببطولة البرازيل من خلال تجاوزه في النهاية فريق جريميو العنيد وبهدف وحيد سجله نونيز في مباراة الإياب وأمام 100ألف متفرج
وقد كان تعادل ذهابا" في أرضه ريودو جانيرو بملعب الماراكانا الشهير وأمام 150 ألف متفرج بهدف لنجمه جونيور مقابل هدف لضيوف وبعدها أحرز كاس البرازيل وأنتزعه من فرق أذلت جبابرة الكرة في أمريكا وأوروبا وأسيا كسانتوس وساو باولو وأنترناسيونال وغريميو وكورنثيانس وبعها بشهر أحرز بطولة أمريكا الجنوبية ليبرتادورس متجاوزا" كل أندية أمريكا الجنوبية من البوكا جونيوز وريفر بلايت الأرجنتينيان وكولة كولو التشيلي وبينارول وناسيونال الأورغوايان والأندية الوطنية البرازيلية
وعلى كأس أندية العالم التي كانت تجري في طوكيو بمباراة واحدة تجمع بطل أمريكا اللاتينية وأوروبا
وكان خصمه أعظم نادي أنجبته أوروبا بالسبعينات والثمانينات ليفربول الإنكليزي
صاحب افضل حارس مرمى بالعالم آنذاك\راي كليمانس\ والدفاع الحديدي \فيل طومسون وفيل نيل وراي ماكدمورت \الذي عجز عن إجتيازه أعتى المهاجمين وأمهرهم وخط وسطه الرائع بقيادة الأسكتلندي الفذ دالجليش وهجومه بقيادة الويلزي أيان راش مع عدم إغفال ذكاء وحنكة السير بوب بازبي المدرب الشهير ومساعده جو فاجان الثعلب
وفي جو مفعم بالحماسة أستطاع الفلامنجو أن يتلاعب بليفربول ومع الرأفة خرج من مباراته معه بأداء ساحر دوخ الشياطين الحمر ونيجة قاسية بثلاثة أهداف نظيفة لم يذق مرارتها ليفربول لأكثر من عشرين سنة مضت عليه قبل هذا اللقاء
وقد كان مبدعو الفلامنجو بدايم من النجم الفنان زيكو ومرورا" بجونيور ولياندرو ونونيس
هذا الفريق الذهبي لم يأخذ حظه من الإعلام نتيجة سيطرة الأوربيين على وسائلها
وأعتبر نفسي قد قمت بإنصاف هذا الفريق الرائع
Comment