تويت
ملتقى الشارقة للسرد يبدأ غداً
تنظم دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة الملتقى الثامن للسرد بعنوان «القصة في أفق التلقي»، الذي ينطلق غداً ويستمر يومين في قصر الثقافة في الشارقة، بمشاركة نخبة من المثقفين والمهتمين من الدولة وخارجها. ويؤكد الملتقى في دورته الجديدة على حيوية التفاعل والبحث في مكامن الإبداع السردي ليضع أمام المتابع والمتلقي جديد تقنيات هذا الفن، وعلاقة ذلك بالمتلقي الذي يمثل محوراً أساسياً فيه.
تتمثل محاور الملتقى بخمسة محاور أساسية يتناول المحور الأول المشهد النقدي الإماراتي، أما المحور الثاني فيركز على «القصة الإماراتية أزمة نص أم أزمة تلق»، فيما يتناول المحور الثالث «القصة الإماراتية وأزمة التراث»، ويبحث المحور الرابع في «القصة العربية والقصة الغربية تقاطع أم استقلال»، أما المحور الخامس فيتناول «القصة العربية الحديثة بين الفن والانزياح». وتشهد جلسات الملتقى أيضا طاولة مستديرة حول تحولات الكتابة القصصية، وتقديم شهادات في نقد القصة الإماراتية من حيث البدايات الأولى والنقد والدور الأكاديمي المفقود. وتختتم فعالياته بجلسة نقاش عام وإقرار التوصيات.
- الشارقة ــ الإمارات اليوم
تنظم دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة الملتقى الثامن للسرد بعنوان «القصة في أفق التلقي»، الذي ينطلق غداً ويستمر يومين في قصر الثقافة في الشارقة، بمشاركة نخبة من المثقفين والمهتمين من الدولة وخارجها. ويؤكد الملتقى في دورته الجديدة على حيوية التفاعل والبحث في مكامن الإبداع السردي ليضع أمام المتابع والمتلقي جديد تقنيات هذا الفن، وعلاقة ذلك بالمتلقي الذي يمثل محوراً أساسياً فيه.
تتمثل محاور الملتقى بخمسة محاور أساسية يتناول المحور الأول المشهد النقدي الإماراتي، أما المحور الثاني فيركز على «القصة الإماراتية أزمة نص أم أزمة تلق»، فيما يتناول المحور الثالث «القصة الإماراتية وأزمة التراث»، ويبحث المحور الرابع في «القصة العربية والقصة الغربية تقاطع أم استقلال»، أما المحور الخامس فيتناول «القصة العربية الحديثة بين الفن والانزياح». وتشهد جلسات الملتقى أيضا طاولة مستديرة حول تحولات الكتابة القصصية، وتقديم شهادات في نقد القصة الإماراتية من حيث البدايات الأولى والنقد والدور الأكاديمي المفقود. وتختتم فعالياته بجلسة نقاش عام وإقرار التوصيات.