مرحباً فراس حكيم المنتدى والموقع
أما بعد : إنه لمن دواعي فخري وسروري أنه فيما بيني وبينه عقداً زمنياً ولكن صداقتنا بدأت خجولة ومالبثت تنامت حتى أصبحنا صنوان متلازمين كما الأوكسجين للماء.
درسنا معاً في بعض المراحل ، تقاسمنا الشقاء والعمل علمته الرماية بالعمل فرماني تفوق ونعم الصديق الصدوق المخلص الوفي له مزايا متعددة ومشارب نادرة بعالم الصداقة والمحبة والأخوة عصامي مجتهد صنديد مشاكس شرس في المحاورات لاسيما في جادة الحق ...فلوسألتموني أن أوضح بكلمات على مزاياه وعلاقاته المنظومة فرأيت أن أسعفكم إلى مارشد به أهل المنتدى ممن يعرفونه لكي يسبق إلى فهم سامعيه من زوار المنتدى...
نتخاصم ونتجادل ونتفق ونختلف وكثيراً مايتعلم كلٍ منا من الآخر ، وتجمعنا المحبة والإبداع ، لفراس فلسفته الخاصة في الحياة ، روحه المرحة ومزاياه الداخلية والظرافة واللطافة في سرد النكتة والقصة والحكاية بروح مبدعة خلاقة تجعله يتربع عرش الجلسات الخاصة والعامة بين الشلة...
فهو في طليعة الأصدقاء الذين قدموا منطلقات وجودية واقعية لامست شغاف الواقع المعاشي والحياتي واليومي ، وعقلانية فاعلة في أفكار الموقع والمنتديات محللاً الوجود والواقع والموجودات ، وفق أسس علمية ومدركات رياضية، مبنية على دعائم تحليلية منطقية لكافة موضوعات المنتديات وحلق في رحاب متاهات الرياضة والمنطق والوجود حتى بلغ الأوج وكان لنا قفلٌ أتاح للجميع مفاتيح المحبة والعطاء والإبداع.
أثبت من خلال مداخلاته وملاحظاته المبدعة على صورة مذهب متكامل قوي البنيان ، ومقدرة مذهلة على الإستجابات لإنفعالات الحياة مجسداً الوعي الكامل بطبيعة العصر الذي نعيش فيه، وبذلك وهب المنتدى ألواناً شتى من الآراء الخلاقة التي تنسجم مع كافة الظروف... وتشع على دروب الجيل بزخم نورها الفياض على دروب العقول الناهدة إلى العَبّ من ينابيع الحكمة والظواهر الإجتماعية بإعتبارها أعلى مرتبة من مراتب تجلى الروح والعقل بالقياس إلى الظواهر النفسية والأخلاقية التي هي إرادته الباطنية التي تدعونا جميعاً إلى الإمتثال إلى قوانين المجتمع وأخلاقياته.
لقد كان ومازال صديقنا فراس صاحب رسالة وفلسفة بالحياة والصداقة والمنتدى والتي تقول بأنه ناقد ومقوّم للمنتدى الذي له بصمات شتى فيه ومواقفه الناهدة إلى إيجاد الحلول العملية للمشاكل الآنية المرحلية وللمعقدة في الوصول لإستراتيجية مدروسة ، و بذلك إمتاز بإيمانه العميق وفكره النير العظيم وروحه المرحة وبذلك لقب بأبو الحكمة و النكته ...؟!
فأدعوكم للمساهمة والترحيب بالصديق فراس أبو شفيق...؟!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
أما بعد : إنه لمن دواعي فخري وسروري أنه فيما بيني وبينه عقداً زمنياً ولكن صداقتنا بدأت خجولة ومالبثت تنامت حتى أصبحنا صنوان متلازمين كما الأوكسجين للماء.
درسنا معاً في بعض المراحل ، تقاسمنا الشقاء والعمل علمته الرماية بالعمل فرماني تفوق ونعم الصديق الصدوق المخلص الوفي له مزايا متعددة ومشارب نادرة بعالم الصداقة والمحبة والأخوة عصامي مجتهد صنديد مشاكس شرس في المحاورات لاسيما في جادة الحق ...فلوسألتموني أن أوضح بكلمات على مزاياه وعلاقاته المنظومة فرأيت أن أسعفكم إلى مارشد به أهل المنتدى ممن يعرفونه لكي يسبق إلى فهم سامعيه من زوار المنتدى...
نتخاصم ونتجادل ونتفق ونختلف وكثيراً مايتعلم كلٍ منا من الآخر ، وتجمعنا المحبة والإبداع ، لفراس فلسفته الخاصة في الحياة ، روحه المرحة ومزاياه الداخلية والظرافة واللطافة في سرد النكتة والقصة والحكاية بروح مبدعة خلاقة تجعله يتربع عرش الجلسات الخاصة والعامة بين الشلة...
فهو في طليعة الأصدقاء الذين قدموا منطلقات وجودية واقعية لامست شغاف الواقع المعاشي والحياتي واليومي ، وعقلانية فاعلة في أفكار الموقع والمنتديات محللاً الوجود والواقع والموجودات ، وفق أسس علمية ومدركات رياضية، مبنية على دعائم تحليلية منطقية لكافة موضوعات المنتديات وحلق في رحاب متاهات الرياضة والمنطق والوجود حتى بلغ الأوج وكان لنا قفلٌ أتاح للجميع مفاتيح المحبة والعطاء والإبداع.
أثبت من خلال مداخلاته وملاحظاته المبدعة على صورة مذهب متكامل قوي البنيان ، ومقدرة مذهلة على الإستجابات لإنفعالات الحياة مجسداً الوعي الكامل بطبيعة العصر الذي نعيش فيه، وبذلك وهب المنتدى ألواناً شتى من الآراء الخلاقة التي تنسجم مع كافة الظروف... وتشع على دروب الجيل بزخم نورها الفياض على دروب العقول الناهدة إلى العَبّ من ينابيع الحكمة والظواهر الإجتماعية بإعتبارها أعلى مرتبة من مراتب تجلى الروح والعقل بالقياس إلى الظواهر النفسية والأخلاقية التي هي إرادته الباطنية التي تدعونا جميعاً إلى الإمتثال إلى قوانين المجتمع وأخلاقياته.
لقد كان ومازال صديقنا فراس صاحب رسالة وفلسفة بالحياة والصداقة والمنتدى والتي تقول بأنه ناقد ومقوّم للمنتدى الذي له بصمات شتى فيه ومواقفه الناهدة إلى إيجاد الحلول العملية للمشاكل الآنية المرحلية وللمعقدة في الوصول لإستراتيجية مدروسة ، و بذلك إمتاز بإيمانه العميق وفكره النير العظيم وروحه المرحة وبذلك لقب بأبو الحكمة و النكته ...؟!
فأدعوكم للمساهمة والترحيب بالصديق فراس أبو شفيق...؟!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
تعليق