Tweet
أنجبت امرأة في مدينة معرة النعمان بمحافظة إدلب مؤخراً طفلة تشبه حيوان "الفقمة" في حالة نادرة من نوعها في العالم.
وقال أهل المولود بأنهم صوروا "إيكو" للجنين وتوقع الأطباء بأن الجنين قد يولد برجل واحدة، لكن الأهل لم يتخيلوا أبدأ بأن المولود دون أرجل ولا أجهزة تناسيلة توضح أنه ذكر أو أنثى، وأن المولود له ذيل يشبه الفقمة وقد توفى بعد ولادته بساعات.
بدوره, أوضح مدير مشفى معرة النعمان الوطني الدكتور أحمد صفوان شحادة لسيريانيوز إن "المولود ليس ذكراً ولا أنثى ، والحوض غير متشكل والأعضاء التناسلية غير متشكلة أيضاً، و بالنسبة للطرفين السفليين كانا ملتصقين على زائدة لحمية و ي حالة ولادة نادرة في العالم تسمى (الطفل الفقمة) لأنها تشبه الفقمة تماماً" .
من جهتها, أشارت الطبيبة المشرفة على الولادة رانيا شيخ محمد إلى أن "المولود كانت ولادته طبيعية وقد ولد بطرف واحد ورجل واحدة، ولكنها رجل مشوهة تشبه ذيل الفقمة، وهناك تشوه في النصف السفلي من جسم المولود"، لافتةً إلى "عدم وجود أجهزة تناسلية وبلا فوهة شرج أو إحليل بول وأن جلد المولود لديه - تمسك جلدي- بينما كانت الأطراف العليا للمولود طبيعية".
من جانبها, بينت أم المولود والبالغة من العمر 30 عاماً أنه "لا توجد تشوهات في العائلة وأن لديها ولداً و بنتاً بحالة صحية جيدة".
يشار إلى أن حالة ولادة تشوه "الطفل الفقمة" والمترافق مع تشوه الأعضاء التناسلية هي من الحالات النادرة في العالم والتي تبلغ نسبتها حالتين بكل عشرة آلاف من نسبة الولادات في العالم.
وقال أهل المولود بأنهم صوروا "إيكو" للجنين وتوقع الأطباء بأن الجنين قد يولد برجل واحدة، لكن الأهل لم يتخيلوا أبدأ بأن المولود دون أرجل ولا أجهزة تناسيلة توضح أنه ذكر أو أنثى، وأن المولود له ذيل يشبه الفقمة وقد توفى بعد ولادته بساعات.
بدوره, أوضح مدير مشفى معرة النعمان الوطني الدكتور أحمد صفوان شحادة لسيريانيوز إن "المولود ليس ذكراً ولا أنثى ، والحوض غير متشكل والأعضاء التناسلية غير متشكلة أيضاً، و بالنسبة للطرفين السفليين كانا ملتصقين على زائدة لحمية و ي حالة ولادة نادرة في العالم تسمى (الطفل الفقمة) لأنها تشبه الفقمة تماماً" .
من جهتها, أشارت الطبيبة المشرفة على الولادة رانيا شيخ محمد إلى أن "المولود كانت ولادته طبيعية وقد ولد بطرف واحد ورجل واحدة، ولكنها رجل مشوهة تشبه ذيل الفقمة، وهناك تشوه في النصف السفلي من جسم المولود"، لافتةً إلى "عدم وجود أجهزة تناسلية وبلا فوهة شرج أو إحليل بول وأن جلد المولود لديه - تمسك جلدي- بينما كانت الأطراف العليا للمولود طبيعية".
من جانبها, بينت أم المولود والبالغة من العمر 30 عاماً أنه "لا توجد تشوهات في العائلة وأن لديها ولداً و بنتاً بحالة صحية جيدة".
يشار إلى أن حالة ولادة تشوه "الطفل الفقمة" والمترافق مع تشوه الأعضاء التناسلية هي من الحالات النادرة في العالم والتي تبلغ نسبتها حالتين بكل عشرة آلاف من نسبة الولادات في العالم.
Comment