تويت
السلام عليكم
باللهجة الجزائرية أقول
صح فطوركم رمضان كريم تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام
أما بعد
هي حيرة قسما بالله ما قبلها حيرة ...عدت بالذاكرة للوراء لأحد المسلسلات السورية القديمة ربما يكون حول" النعمان بن بشير "
حينما تقسم الأدوار بين دول المماليك مناصفة على قصعة ملءها اخوانهم العرب المسلمون
و حتى لا تصل اليهم غطوا مملكة البحرين الشقيقة فلم يسمع أحد ما يجرب بها حتى لا تنتقل العدوى للأم السعودية وابتنها العاق قطر و الامارات
تحت ضغط رهيب على مصر سلموا رقبة ليبيا للأوربيين و الأمريكيين لأنهم يعلمون أن الغرب جاع فقدموا ليبيا وليمة أولى للغرب
وكانوا ينتظرون الجزائر الا أن رحمة الله بشعب الجزائر ثم دروس الماض التي تعلمها الجزائريون و بعض من خيرة خبث المخابرات الجزائرية
قد منعوا الجزائر من الوقوع في فم الليث الأمريكي و الأوربي
و الان حان دور سوريا الشقيقة ....من جهة تصفية حسابات مع نظام الممانعة السوري الذي في يوم من الأيام قال في بعض الزعماء العرب
"أنهم لا يستحقون كلمة رجولة "
لا تلوموا قطر فهي مجرد أداة بيد الأمريكان والفرنسيس بموافقة سعودية اماراتية خسيسة
لكم الله يا سوريين
و أقول لكم
سوف تمر هاته المحنة ان شاء الله بكل أشكالها سواء مليحة أم موحشة
ولكن قسما بالله
بعدها سترجعون الى أنفسكم و تقولون ماذا كنا نفعل ؟
هكذا فعلوا بالجزائر سنوات 90 التسعين ...تحريض تحريض ديني فتاوى بضرورة الخروج على النظام و الان ماذا
200 الف قتيل في بلدي الجزائر فيما السعودية و الكويت و الامارات وغيرها ينعمون في الخيرات
حذاري يا سوريين لن تجدوا خيرا من نظامكم حتى وان كان فيه ما فيه
يقول المثل الجزائري ""أخوك أخوك لا يغرنك صاحبك ""
و السلام عليكم و رحمة الله
باللهجة الجزائرية أقول
صح فطوركم رمضان كريم تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام
أما بعد
هي حيرة قسما بالله ما قبلها حيرة ...عدت بالذاكرة للوراء لأحد المسلسلات السورية القديمة ربما يكون حول" النعمان بن بشير "
حينما تقسم الأدوار بين دول المماليك مناصفة على قصعة ملءها اخوانهم العرب المسلمون
و حتى لا تصل اليهم غطوا مملكة البحرين الشقيقة فلم يسمع أحد ما يجرب بها حتى لا تنتقل العدوى للأم السعودية وابتنها العاق قطر و الامارات
تحت ضغط رهيب على مصر سلموا رقبة ليبيا للأوربيين و الأمريكيين لأنهم يعلمون أن الغرب جاع فقدموا ليبيا وليمة أولى للغرب
وكانوا ينتظرون الجزائر الا أن رحمة الله بشعب الجزائر ثم دروس الماض التي تعلمها الجزائريون و بعض من خيرة خبث المخابرات الجزائرية
قد منعوا الجزائر من الوقوع في فم الليث الأمريكي و الأوربي
و الان حان دور سوريا الشقيقة ....من جهة تصفية حسابات مع نظام الممانعة السوري الذي في يوم من الأيام قال في بعض الزعماء العرب
"أنهم لا يستحقون كلمة رجولة "
لا تلوموا قطر فهي مجرد أداة بيد الأمريكان والفرنسيس بموافقة سعودية اماراتية خسيسة
لكم الله يا سوريين
و أقول لكم
سوف تمر هاته المحنة ان شاء الله بكل أشكالها سواء مليحة أم موحشة
ولكن قسما بالله
بعدها سترجعون الى أنفسكم و تقولون ماذا كنا نفعل ؟
هكذا فعلوا بالجزائر سنوات 90 التسعين ...تحريض تحريض ديني فتاوى بضرورة الخروج على النظام و الان ماذا
200 الف قتيل في بلدي الجزائر فيما السعودية و الكويت و الامارات وغيرها ينعمون في الخيرات
حذاري يا سوريين لن تجدوا خيرا من نظامكم حتى وان كان فيه ما فيه
يقول المثل الجزائري ""أخوك أخوك لا يغرنك صاحبك ""
و السلام عليكم و رحمة الله
تعليق