يأتيني صوتك
مثقلا" بالنور
مثقلا" بالوهج
مثقلا" بالأفق
بالبحر العتيق
مثقلا" بالشجى
أتبع معه نزيف
جرحي المسبي
على دروب ليليك السرمدي
يأتيني صوتك
ليفتح أبواب غربتي
على كل جهات الألم
يأتيني ليتفتح الورد
لينبثق الفجر
ليبدأ الخطو
وتكون الولادة
يأتيني
يقرع الأبواب بعنف
يهزم الأنكسارات المتتابعة
وجعا"
يأتيني
كالماء لحظة عطش
يحط على شرفة قلبي
يداعب أوتار قلبي
فأتقد سطوعا"
وأنشطر مابين ضفتي
حزني وفرحي
أتوارى أحيانا"
وأحيانا" أكتحل بالفجر
يحتضني ألمي
يعصرني
ومع ذلك لا أرمي الورد
يأتيني صوتك
فأخرج من طفولتي الأولى
جمرة مشتعلة أتقاد
أمدد روحي على مساحة قطر نداك
ومساحة قيظ الواقع
وصحراء الجفاف
ثم ألوذ بأنغامه العلوية
هربا" من الجحيم الأرضي
إلى فضاء السماء حلما" شفيف
فأغدو ظلا"لله
ثم أتساقط طيفا" شفيفا"للهناء
وأتكور قطرات ماء
ثم أرتطم وأتغلغل في مسامات صوتك
ماءا" يزحف نحو البحر
مثقلا" بالنور
مثقلا" بالوهج
مثقلا" بالأفق
بالبحر العتيق
مثقلا" بالشجى
أتبع معه نزيف
جرحي المسبي
على دروب ليليك السرمدي
يأتيني صوتك
ليفتح أبواب غربتي
على كل جهات الألم
يأتيني ليتفتح الورد
لينبثق الفجر
ليبدأ الخطو
وتكون الولادة
يأتيني
يقرع الأبواب بعنف
يهزم الأنكسارات المتتابعة
وجعا"
يأتيني
كالماء لحظة عطش
يحط على شرفة قلبي
يداعب أوتار قلبي
فأتقد سطوعا"
وأنشطر مابين ضفتي
حزني وفرحي
أتوارى أحيانا"
وأحيانا" أكتحل بالفجر
يحتضني ألمي
يعصرني
ومع ذلك لا أرمي الورد
يأتيني صوتك
فأخرج من طفولتي الأولى
جمرة مشتعلة أتقاد
أمدد روحي على مساحة قطر نداك
ومساحة قيظ الواقع
وصحراء الجفاف
ثم ألوذ بأنغامه العلوية
هربا" من الجحيم الأرضي
إلى فضاء السماء حلما" شفيف
فأغدو ظلا"لله
ثم أتساقط طيفا" شفيفا"للهناء
وأتكور قطرات ماء
ثم أرتطم وأتغلغل في مسامات صوتك
ماءا" يزحف نحو البحر
تعليق