تويت
افتتاح معرض مشاريع التخرج
لكلية الهندسة المعمارية
لكلية الهندسة المعمارية
دمشق - سانا
"دفعة على الحساب" هو عنوان معرض المشاريع الخمسة والثلاثين الذين احتلوا صالة خان اسعد باشا وكانت عبارة عن ماكيتات اشتغلها مجموعة من طلاب كلية الهندسة المعمارية وذلك في افتتاح معرض مشاريع التخرج الذي أقيم مساء أمس بالتعاون مع المديرية العامة للآثار والمتاحف.
يتضمن المعرض حوالي 35 مشروعا تم تصميمها على ماكيتاكات تناولت مواضيع حيوية سياحية مختلفة تخدم المجتمع بكل تفاصيله وتستقطب جميع فئاته لاسيما في مدينة دمشق وجزيرة أرواد وحمص.
واعتمدت هذه المشاريع على إعادة تأهيل المنطقة التي يقام عليها المشروع وتوظيفها بحيث يتضمن فراغات اجتماعية وثقافية وسياحية.
وأشار وزير الثقافة الدكتور رياض عصمت في كلمة له إلى الجهود التي بذلت من الطلاب وأساتذتهم لتقديم مشاريع تخرجهم برؤية إبداعية متميزة وحضارية على المستوى المحلي والعربي والعالمي وقال إن الحداثة والأصالة لا تتناقضان واليوم اثبت طلاب الجامعة هذه المقولة وكانوا حملة مشاعل وإذا تحقق جزء يسير من هذه الأحلام الافتراضية ستكون دمشق أبهى وأجمل.
بدوره بين الدكتور عبد الغني ماء البارد رئيس الجامعة الدولية الخاصة الخطط التي وضعتها الجامعة لتطوير التدريس بهدف رفع مستوى الطالب مشيرا إلى أن الجامعة تعتمد في جزء من عملها على التبادل الطلابي والتعاون مع الجامعات المرموقة في أوروبا لافتاً إلى أنها عقدت اتفاقية مع وزارة الثقافة المديرية العامة للآثار والمتاحف لإحداث مركز للدراسات العمرانية الآثارية وإحداث درجات الماجستير في الاختصاصات المختلفة التي تهم وزارة التعليم العالي ووزارة الثقافة.
كما أشار الدكتور سامر عكاش عميد كلية الهندسة المعمارية إلى أن خريجي الدفعة سيحملون اسم الجامعة في المجال المهني وسيقع على عاتقهم التأسيس لسمعة الجامعة في المجالات المهنية والمعمارية ورسالة الكلية التي ستكون الرائدة في التدريس المعماري على المستوى الوطني والإقليمي.
"دفعة على الحساب" هو عنوان معرض المشاريع الخمسة والثلاثين الذين احتلوا صالة خان اسعد باشا وكانت عبارة عن ماكيتات اشتغلها مجموعة من طلاب كلية الهندسة المعمارية وذلك في افتتاح معرض مشاريع التخرج الذي أقيم مساء أمس بالتعاون مع المديرية العامة للآثار والمتاحف.
يتضمن المعرض حوالي 35 مشروعا تم تصميمها على ماكيتاكات تناولت مواضيع حيوية سياحية مختلفة تخدم المجتمع بكل تفاصيله وتستقطب جميع فئاته لاسيما في مدينة دمشق وجزيرة أرواد وحمص.
واعتمدت هذه المشاريع على إعادة تأهيل المنطقة التي يقام عليها المشروع وتوظيفها بحيث يتضمن فراغات اجتماعية وثقافية وسياحية.
وأشار وزير الثقافة الدكتور رياض عصمت في كلمة له إلى الجهود التي بذلت من الطلاب وأساتذتهم لتقديم مشاريع تخرجهم برؤية إبداعية متميزة وحضارية على المستوى المحلي والعربي والعالمي وقال إن الحداثة والأصالة لا تتناقضان واليوم اثبت طلاب الجامعة هذه المقولة وكانوا حملة مشاعل وإذا تحقق جزء يسير من هذه الأحلام الافتراضية ستكون دمشق أبهى وأجمل.
بدوره بين الدكتور عبد الغني ماء البارد رئيس الجامعة الدولية الخاصة الخطط التي وضعتها الجامعة لتطوير التدريس بهدف رفع مستوى الطالب مشيرا إلى أن الجامعة تعتمد في جزء من عملها على التبادل الطلابي والتعاون مع الجامعات المرموقة في أوروبا لافتاً إلى أنها عقدت اتفاقية مع وزارة الثقافة المديرية العامة للآثار والمتاحف لإحداث مركز للدراسات العمرانية الآثارية وإحداث درجات الماجستير في الاختصاصات المختلفة التي تهم وزارة التعليم العالي ووزارة الثقافة.
كما أشار الدكتور سامر عكاش عميد كلية الهندسة المعمارية إلى أن خريجي الدفعة سيحملون اسم الجامعة في المجال المهني وسيقع على عاتقهم التأسيس لسمعة الجامعة في المجالات المهنية والمعمارية ورسالة الكلية التي ستكون الرائدة في التدريس المعماري على المستوى الوطني والإقليمي.