تويت
المشاركون في حملة بصمة وفاء على جدار التاريخ
الشعب السوري لايخضع للمؤامرات والإملاءات
دمشق - سانا
شارك المئات من المواطنين السوريين أمس في حملة بصمة وفاء على جدار التاريخ التي نظمها مجموعة شبابك ياوطن وكشاف سورية لتنفيذ لوحة قماشية تحمل بصمات المواطنين على شكل خريطة الجمهورية العربية السورية تأكيدا على اللحمة الوطنية التي تجمع شباب سورية ودعما لمشروع الإصلاح الشامل الذى يقوده السيد الرئيس بشار الأسد.
ويميز اللوحة أن الخريطة مرسومة وملونة ببصمات السوريين على شكل العلم الوطني الذي يتضمن كلمة بخير بين النجمتين في إشارة إلى كلمة الرئيس الأسد.. "سورية بخير".
وقال أحمد اللحام الناطق الإعلامي باسم مجموعة "شبابك يا وطن" إن الوطن سيشهد مساء الثلاثاء الاحتفال بتعليق أكبر خريطة لسورية على الجدار الجنوبي لقلعة دمشق التاريخية ردا على فصول المؤامرة التي تتعرض لها بلدنا الغالية جراء مواقفها الوطنية والقومية مبينا أن المنظمين للفعالية يبذلون جهدهم لتنظيم فعاليات وطنية أخرى دعما لعزة وكرامة سورية وقائدها لدحض الكذب والافتراءات التى تفبركها بعض القنوات الاعلامية المغرضة.
وقالت المواطنة سهير الفواز إن الشعب السوري قوي بوحدته الوطنية التي تحطمت أمامها جميع المشاريع التامرية والاستعمارية واليوم يثبت من خلال الفعاليات الوطنية التي تعم أرجاء الوطن إنه لا يخضع للمؤامرات والاملاءات الخارجية مهما اشتدت الضغوط عليه.
بدوره قال أسامة حميد إن المؤامرة التى تتعرض لها سورية كبيرة وتتطلب من جميع أبناء الوطن كل حسب مكانه الوقوف في وجهها لافشالها لافتا إلى أن ما يميز هذه الفعالية انها تنظم في قلب قلعة العز والصمود العربي قلعة دمشق التي لطالما رفعت لواء الدفاع عن القضايا والحقوق العربية العادلة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
ونوه مهند منصور بوعي الشعب السوري وخاصة الشباب ووقوفه إلى جانب قيادته في التصدي للمشاريع الاستعمارية التي تحاول النفاذ لسورية عن طريق بث الفتنة والفوضى بين أبناء الشعب الواحد في محاولة مكشوفة لثني سورية عن مواقفها الوطنية والقومية.
الطفلة يمامة أسود التي تبلغ من العمر نحو 10 سنوات قالت: أحب وطني وأخاف عليه وخاصة من المخربين وكل من يحاول العبث بأمنه واستقراره.. ونعم والف نعم للرئيس بشار الاسد ونحن معه فى بناء سورية.
ودعت ريما سعد القنوات الاعلامية المغرضة للكف عن محاولاتها البائسة لزرع الفتنة بين أبناء الشعب السورى وتحريضهم على الاقتتال فيما بينهم ووقف مسلسل التضليل الإعلامي والكذب على الرأي العام ونقل الحقيقة كما هي دون تزييف أو تحوير وخاصة من خلال نقل المسيرات الشعبية العفوية التي تخرج تأييدا ودعما لمشروع الاصلاح الشامل الذى يقوده الرئيس الأسد.
وقال سهيل شموط : جئت لاضع بصمة وفاء لسورية العزة والكرامة على خريطة بلادي لتكون مساهمة بسيطة مني دفاعا عن الوطن ورفعته وعزته وستظل الخريطة التي تبلغ مساحتها 320 مترا مربعا معلقة على البرج الجنوبى لقلعة دمشق التاريخية المطل على شارع النصر مدة تتجاوز الشهر ومن المحتمل انتقالها الى عدد من القلاع التاريخية فى المحافظات السورية.
شارك المئات من المواطنين السوريين أمس في حملة بصمة وفاء على جدار التاريخ التي نظمها مجموعة شبابك ياوطن وكشاف سورية لتنفيذ لوحة قماشية تحمل بصمات المواطنين على شكل خريطة الجمهورية العربية السورية تأكيدا على اللحمة الوطنية التي تجمع شباب سورية ودعما لمشروع الإصلاح الشامل الذى يقوده السيد الرئيس بشار الأسد.
ويميز اللوحة أن الخريطة مرسومة وملونة ببصمات السوريين على شكل العلم الوطني الذي يتضمن كلمة بخير بين النجمتين في إشارة إلى كلمة الرئيس الأسد.. "سورية بخير".
وقال أحمد اللحام الناطق الإعلامي باسم مجموعة "شبابك يا وطن" إن الوطن سيشهد مساء الثلاثاء الاحتفال بتعليق أكبر خريطة لسورية على الجدار الجنوبي لقلعة دمشق التاريخية ردا على فصول المؤامرة التي تتعرض لها بلدنا الغالية جراء مواقفها الوطنية والقومية مبينا أن المنظمين للفعالية يبذلون جهدهم لتنظيم فعاليات وطنية أخرى دعما لعزة وكرامة سورية وقائدها لدحض الكذب والافتراءات التى تفبركها بعض القنوات الاعلامية المغرضة.
وقالت المواطنة سهير الفواز إن الشعب السوري قوي بوحدته الوطنية التي تحطمت أمامها جميع المشاريع التامرية والاستعمارية واليوم يثبت من خلال الفعاليات الوطنية التي تعم أرجاء الوطن إنه لا يخضع للمؤامرات والاملاءات الخارجية مهما اشتدت الضغوط عليه.
بدوره قال أسامة حميد إن المؤامرة التى تتعرض لها سورية كبيرة وتتطلب من جميع أبناء الوطن كل حسب مكانه الوقوف في وجهها لافشالها لافتا إلى أن ما يميز هذه الفعالية انها تنظم في قلب قلعة العز والصمود العربي قلعة دمشق التي لطالما رفعت لواء الدفاع عن القضايا والحقوق العربية العادلة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
ونوه مهند منصور بوعي الشعب السوري وخاصة الشباب ووقوفه إلى جانب قيادته في التصدي للمشاريع الاستعمارية التي تحاول النفاذ لسورية عن طريق بث الفتنة والفوضى بين أبناء الشعب الواحد في محاولة مكشوفة لثني سورية عن مواقفها الوطنية والقومية.
الطفلة يمامة أسود التي تبلغ من العمر نحو 10 سنوات قالت: أحب وطني وأخاف عليه وخاصة من المخربين وكل من يحاول العبث بأمنه واستقراره.. ونعم والف نعم للرئيس بشار الاسد ونحن معه فى بناء سورية.
ودعت ريما سعد القنوات الاعلامية المغرضة للكف عن محاولاتها البائسة لزرع الفتنة بين أبناء الشعب السورى وتحريضهم على الاقتتال فيما بينهم ووقف مسلسل التضليل الإعلامي والكذب على الرأي العام ونقل الحقيقة كما هي دون تزييف أو تحوير وخاصة من خلال نقل المسيرات الشعبية العفوية التي تخرج تأييدا ودعما لمشروع الاصلاح الشامل الذى يقوده الرئيس الأسد.
وقال سهيل شموط : جئت لاضع بصمة وفاء لسورية العزة والكرامة على خريطة بلادي لتكون مساهمة بسيطة مني دفاعا عن الوطن ورفعته وعزته وستظل الخريطة التي تبلغ مساحتها 320 مترا مربعا معلقة على البرج الجنوبى لقلعة دمشق التاريخية المطل على شارع النصر مدة تتجاوز الشهر ومن المحتمل انتقالها الى عدد من القلاع التاريخية فى المحافظات السورية.