تويت
"مدخل إلى لعبة" اسمها الحياة
"مدخل إلى لعبة" اسمها الحياة
مدخل إلى اللعبة.. تحت هذا العنوان أقيم معرض لعدد من الفنانين المعاصرين في احد المقاهي الفنية وسط العاصمة الروسية موسكو. وجمع هذا المعرض رسامين مختلفين يجمعهم أسلوب واحد هو الفن التجريدي الذي وجد تجسيده في لوحاتهم الرائعة.
وحضر المعرض كبار الفنانين والمثقفين الروس والأجانب. ولقيت اهتماما بارزا عند الجمهور اعمال الرسامة والملحنة اليابانية الموهوبة ناومي ماكي، زوجة السفير القطري لدى روسيا، والتي تكرس أعمالها الرئيسة لروسيا والدول العربية، الدول التي الهمتها لرسم لوحاتها، التي لا شيء فيها واقعي أو حقيقي، بل احاسيس خالصة وانطباعات عن طبيعة وشعوب البلدان التي أقامت فيها.. في لوحاتها عالم اخر.. عالم الوان والحان.. يعبق بأجواء السحر والغيبيات.. كما استمتع الجمهور بمعروضات أخرى لفنانين روس يعيشون في الغربة، جمعهم هذا المعرض في مكان واحد ليقدموا لوحاتهم التي تسلط الضوء على مكنونات حياتهم الداخلية ونظرتهم إلى الحياة.
وقالت ماري أزنافور منظمة الفعالية: "عملت على هذا المعرض خلال ثمانية أشهر وهو رائع وغير عادي بالفعل. حياتنا لعبة ولها قواعد معينة ولكن كل شخص يحدد القواعد الخاصة به التي لا تتلاءم مع القواعد العامة احيانا، وفي هذا تناقض واضح. كل اللوحات المعروضة هنا مميزة وفريدة من نوعها.. تعكس شعور الفنان وحالته الداخلية. تختلف الموضوعات ولكن يوجد في اعمال جميع الرسامين شيء مشترك. وتتوالى اللوحات واحدة تلو أخرى لتشكل وحدة تامة. انا فرحة جدا لتعرفي على كل هولاء الفنانين!"
"مدخل إلى لعبة" اسمها الحياة
مدخل إلى اللعبة.. تحت هذا العنوان أقيم معرض لعدد من الفنانين المعاصرين في احد المقاهي الفنية وسط العاصمة الروسية موسكو. وجمع هذا المعرض رسامين مختلفين يجمعهم أسلوب واحد هو الفن التجريدي الذي وجد تجسيده في لوحاتهم الرائعة.
وحضر المعرض كبار الفنانين والمثقفين الروس والأجانب. ولقيت اهتماما بارزا عند الجمهور اعمال الرسامة والملحنة اليابانية الموهوبة ناومي ماكي، زوجة السفير القطري لدى روسيا، والتي تكرس أعمالها الرئيسة لروسيا والدول العربية، الدول التي الهمتها لرسم لوحاتها، التي لا شيء فيها واقعي أو حقيقي، بل احاسيس خالصة وانطباعات عن طبيعة وشعوب البلدان التي أقامت فيها.. في لوحاتها عالم اخر.. عالم الوان والحان.. يعبق بأجواء السحر والغيبيات.. كما استمتع الجمهور بمعروضات أخرى لفنانين روس يعيشون في الغربة، جمعهم هذا المعرض في مكان واحد ليقدموا لوحاتهم التي تسلط الضوء على مكنونات حياتهم الداخلية ونظرتهم إلى الحياة.
وقالت ماري أزنافور منظمة الفعالية: "عملت على هذا المعرض خلال ثمانية أشهر وهو رائع وغير عادي بالفعل. حياتنا لعبة ولها قواعد معينة ولكن كل شخص يحدد القواعد الخاصة به التي لا تتلاءم مع القواعد العامة احيانا، وفي هذا تناقض واضح. كل اللوحات المعروضة هنا مميزة وفريدة من نوعها.. تعكس شعور الفنان وحالته الداخلية. تختلف الموضوعات ولكن يوجد في اعمال جميع الرسامين شيء مشترك. وتتوالى اللوحات واحدة تلو أخرى لتشكل وحدة تامة. انا فرحة جدا لتعرفي على كل هولاء الفنانين!"