تويت
محمد أبو سعدى
أسطورة السلة السورية
أسطورة السلة السورية
دمشق - سانا
يصعب على عشاق السلة السورية أن ينسوا أيام اللاعب محمد أبو سعدى وعروضه المميزة التي كان يقدمها مع منتخبنا الوطني لكرة السلة ونادي الاتحاد فالبطولات التي حققها ستبقى في ذاكرة الرياضة السورية.
ولد أبو سعدى أو كما يحب عشاق فريقه الاتحاد "حمودة" في مدينة حلب عام 1968 ولعب لنادي الاتحاد ولم يغادره حتى اعتزاله اللعب.
انتسب أبو سعدى صغيراً إلى المدرسة الاتحادية وتدرج في فئات النادي وبدأ التالق عندما استدعي أساسياً للعب في منتخبنا الوطني للرجال و كان عمره 17 عاما والجميع يذكر كيف كان يتألق على الرغم من وجود نجم السلة السورية جاك بشياني الذي قال بأن أبو سعدى لاعب أكثر من مدهش.
والمفارقة أن محمد أبو سعدى بدأ مسيرته في ملاعب كرة القدم في العام 1978 لكنه في العام ذاته اكتشف موهبته في عالم كرة السلة ليتألق في صالاتها حتى تاريخ اعتزاله.
ارتبط اسم محمد أبو سعدى بالعديد من البطولات والألقاب فكان أفضل لاعب وأفضل هدّاف وأفضل صانع ألعابٍ وصاحب أفضل رمية ثلاثية وأفضل رمية حرّة وأعز البطولات إلى قلبه هي البطولة الافرواسيوية وفيها نال لقب هداف البطولة وأفضل لاعب.
وصل ابو سعدى للمنتخب في عمر 17 عاماً وكان يضم حينها نجوما كباراً مثل إياد برمدا وجاك باشياني ونظراً لطوله المعتدل ابتكر أبو سعدى أسلوباً جديداً في التسجيل عبر الاختراق السريع والمناورات الذكية بين طوال القامة.
ونال أبو سعدى بهذه الميزة لقبا تداولته الجماهير السورية طويلاً وهو اسطورة السلة السورية واول من اطلق عليه هذا اللقب كان المرحوم المعلق عدنان بوظو.
وبعد اعتزاله لم يترك أبو سعدى معشوقته الأولى فاشرف على فريق الشباب في نادي الاتحاد وعمل مساعدا للمدرب في فريق الرجال قبل ان يشرف حاليا على منتخبنا الوطني الذي شارك في بطولة غرب آسيا بالعراق وحل ثالثاً.
وعلى مستوى البطولات فقد نال المركز الأول بدورة الجلاء الدولية بحلب عام 1987 مع منتخب سورية ومن اهم المنتخبات التي شاركت في هذه الدورة منتخب الأردن بطل العرب ومنتخب اليونان بطل اوروبا ومنتخب ايران.
وأحرز مع المنتخب المركز الأول في بطولة العرب للمنتخبات في دمشق عام 1992 والمركز الأول في بطولة العرب لمنتخبات الشباب مرتين عام 1988 وعام 1989.
وعلى مستوى البطولات مع فريق الاتحاد احرز لقب بطولة الأندية العربية التي اقيمت في حلب عام 1992 والمركز الثالث في بطولة الأندية العربية في الأردن عام 1990 والمركز الثالث في بطولة الأندية العربية في الأسكندرية في مصر عام 1991 والمركز الأول في بطولة حسام الدين الحريري للأندية في صيدا عام 1993 كما أحرز لقب الدوري ثماني مرات أعوام 88-89-90-91-92-93-96-2000-2006 ولقب كأس الجمهورية خمس مرات.
أما إنجازاته الفردية فهي افضل لاعب شاب في دورة المتوسط عام 1987 في حلب وافضل لاعب في بطولة العرب للمنتخبات فئة الشباب مرتين عامي 88-90 وأفضل لاعب في بطولة الأندية العربية مرتين عامي 90-91 والهداف سنة 92 وهداف بطولة العرب للمنتخبات فئة الشباب مرتين عامي 88-90 وهداف بطولة الأندية العربية ثلاث مرات أعوام 90- 91-92 وأفضل لاعب في بطولة العرب لمنتخبات الرجال مرتين عام 92 وهداف بطولة العرب لمنتخبات الرجال مرتين عامي 90-92 وثاني افضل صانع العاب في بطولة كأس العالم للشباب التي اقيمت في كندا.
وأبو سعدى صاحب أبعد سلة في الدوري السوري من الخط للخط بمباراة مع الجلاء وصاحب رقم قياسي بالتسجيل في الدوري السوري 68 نقطة.
يصعب على عشاق السلة السورية أن ينسوا أيام اللاعب محمد أبو سعدى وعروضه المميزة التي كان يقدمها مع منتخبنا الوطني لكرة السلة ونادي الاتحاد فالبطولات التي حققها ستبقى في ذاكرة الرياضة السورية.
ولد أبو سعدى أو كما يحب عشاق فريقه الاتحاد "حمودة" في مدينة حلب عام 1968 ولعب لنادي الاتحاد ولم يغادره حتى اعتزاله اللعب.
انتسب أبو سعدى صغيراً إلى المدرسة الاتحادية وتدرج في فئات النادي وبدأ التالق عندما استدعي أساسياً للعب في منتخبنا الوطني للرجال و كان عمره 17 عاما والجميع يذكر كيف كان يتألق على الرغم من وجود نجم السلة السورية جاك بشياني الذي قال بأن أبو سعدى لاعب أكثر من مدهش.
والمفارقة أن محمد أبو سعدى بدأ مسيرته في ملاعب كرة القدم في العام 1978 لكنه في العام ذاته اكتشف موهبته في عالم كرة السلة ليتألق في صالاتها حتى تاريخ اعتزاله.
ارتبط اسم محمد أبو سعدى بالعديد من البطولات والألقاب فكان أفضل لاعب وأفضل هدّاف وأفضل صانع ألعابٍ وصاحب أفضل رمية ثلاثية وأفضل رمية حرّة وأعز البطولات إلى قلبه هي البطولة الافرواسيوية وفيها نال لقب هداف البطولة وأفضل لاعب.
وصل ابو سعدى للمنتخب في عمر 17 عاماً وكان يضم حينها نجوما كباراً مثل إياد برمدا وجاك باشياني ونظراً لطوله المعتدل ابتكر أبو سعدى أسلوباً جديداً في التسجيل عبر الاختراق السريع والمناورات الذكية بين طوال القامة.
ونال أبو سعدى بهذه الميزة لقبا تداولته الجماهير السورية طويلاً وهو اسطورة السلة السورية واول من اطلق عليه هذا اللقب كان المرحوم المعلق عدنان بوظو.
وبعد اعتزاله لم يترك أبو سعدى معشوقته الأولى فاشرف على فريق الشباب في نادي الاتحاد وعمل مساعدا للمدرب في فريق الرجال قبل ان يشرف حاليا على منتخبنا الوطني الذي شارك في بطولة غرب آسيا بالعراق وحل ثالثاً.
وعلى مستوى البطولات فقد نال المركز الأول بدورة الجلاء الدولية بحلب عام 1987 مع منتخب سورية ومن اهم المنتخبات التي شاركت في هذه الدورة منتخب الأردن بطل العرب ومنتخب اليونان بطل اوروبا ومنتخب ايران.
وأحرز مع المنتخب المركز الأول في بطولة العرب للمنتخبات في دمشق عام 1992 والمركز الأول في بطولة العرب لمنتخبات الشباب مرتين عام 1988 وعام 1989.
وعلى مستوى البطولات مع فريق الاتحاد احرز لقب بطولة الأندية العربية التي اقيمت في حلب عام 1992 والمركز الثالث في بطولة الأندية العربية في الأردن عام 1990 والمركز الثالث في بطولة الأندية العربية في الأسكندرية في مصر عام 1991 والمركز الأول في بطولة حسام الدين الحريري للأندية في صيدا عام 1993 كما أحرز لقب الدوري ثماني مرات أعوام 88-89-90-91-92-93-96-2000-2006 ولقب كأس الجمهورية خمس مرات.
أما إنجازاته الفردية فهي افضل لاعب شاب في دورة المتوسط عام 1987 في حلب وافضل لاعب في بطولة العرب للمنتخبات فئة الشباب مرتين عامي 88-90 وأفضل لاعب في بطولة الأندية العربية مرتين عامي 90-91 والهداف سنة 92 وهداف بطولة العرب للمنتخبات فئة الشباب مرتين عامي 88-90 وهداف بطولة الأندية العربية ثلاث مرات أعوام 90- 91-92 وأفضل لاعب في بطولة العرب لمنتخبات الرجال مرتين عام 92 وهداف بطولة العرب لمنتخبات الرجال مرتين عامي 90-92 وثاني افضل صانع العاب في بطولة كأس العالم للشباب التي اقيمت في كندا.
وأبو سعدى صاحب أبعد سلة في الدوري السوري من الخط للخط بمباراة مع الجلاء وصاحب رقم قياسي بالتسجيل في الدوري السوري 68 نقطة.