تنافس جامعة الإسكندرية و7 جامعات إسرائيلية
جامعة البصرة تسعى
لدخول "نادي المئة" في الشرق الأوسط
البصرة - علي خلف بنصف مليون كتاب دشنت المكتبةُ المركزيةُ في جامعةِ البصرة مشروع المكتبة الإلكترونية الرقمية الذي يعدُ من بينِ أكبر المشاريع المماثلة في الشرق الأوسط، وقدم فريقُ الإعمار الأمريكي نصف مليون دولارٍ وألفي كتاب هدية للمكتبة.
وبلغت كلفةُ الكتب المقدمة 100 ألف دولار لتقفز بذلك وتدخل التصنيف العالمي كإحدى المكتبات المهمة في العالم، في سعيها لتكون بين أفضل مئة جامعة في العالم عن الشرق الأوسط.
وذكر أمين عامِ المكتبة المركزية أن المِنحة شمِلت إنشاء مركز دولي لامتحانِ التوفل مجهزٍ بكاميراتِ مراقبة مرتبطةٍ بالعالمِ عبرَ شبكةِ الإنترنت وكذلك مركز للكمبيوتر الذي يُعرفُ بالـIC3.
وقامَ فريقٌ من أساتذةِ الكمبيوتر في الجامعةِ بتطويرِ نظامٍ للفهرسةِ الإلكترونية يُسهِّلُ على الطالبِ تحديدَ الكتابِ الذي يريدُه بكبسةِ زرٍ واحدةٍ بدلَ الأساليب التقليدية البطيئة.
وتسعى جامعة البصرة الى الدخول ِللتصنيفِ العالمي ليسَ على مستوى مكتبتِها الكبيرةِ بل على مستوى كلياتِها ومراكزِها البحثيةِ أيضا من خلالِ تطبيقِ سياسةِ الجودةِ الشاملة.
جدير بالذكر أن هناك جامعةً عربيةً واحدة وهي جامعةُ الإسكندرية تصنَّفُ من بينِ أفضلِ 100 جامعة في العالمِ عن الشرق الأوسط مقابل سبع جامعات من إسرائيل تصنفُ عن الشرقِ الأوسط أيضا.
جامعة البصرة تسعى
لدخول "نادي المئة" في الشرق الأوسط
البصرة - علي خلف بنصف مليون كتاب دشنت المكتبةُ المركزيةُ في جامعةِ البصرة مشروع المكتبة الإلكترونية الرقمية الذي يعدُ من بينِ أكبر المشاريع المماثلة في الشرق الأوسط، وقدم فريقُ الإعمار الأمريكي نصف مليون دولارٍ وألفي كتاب هدية للمكتبة.
وبلغت كلفةُ الكتب المقدمة 100 ألف دولار لتقفز بذلك وتدخل التصنيف العالمي كإحدى المكتبات المهمة في العالم، في سعيها لتكون بين أفضل مئة جامعة في العالم عن الشرق الأوسط.
وذكر أمين عامِ المكتبة المركزية أن المِنحة شمِلت إنشاء مركز دولي لامتحانِ التوفل مجهزٍ بكاميراتِ مراقبة مرتبطةٍ بالعالمِ عبرَ شبكةِ الإنترنت وكذلك مركز للكمبيوتر الذي يُعرفُ بالـIC3.
وقامَ فريقٌ من أساتذةِ الكمبيوتر في الجامعةِ بتطويرِ نظامٍ للفهرسةِ الإلكترونية يُسهِّلُ على الطالبِ تحديدَ الكتابِ الذي يريدُه بكبسةِ زرٍ واحدةٍ بدلَ الأساليب التقليدية البطيئة.
وتسعى جامعة البصرة الى الدخول ِللتصنيفِ العالمي ليسَ على مستوى مكتبتِها الكبيرةِ بل على مستوى كلياتِها ومراكزِها البحثيةِ أيضا من خلالِ تطبيقِ سياسةِ الجودةِ الشاملة.
جدير بالذكر أن هناك جامعةً عربيةً واحدة وهي جامعةُ الإسكندرية تصنَّفُ من بينِ أفضلِ 100 جامعة في العالمِ عن الشرق الأوسط مقابل سبع جامعات من إسرائيل تصنفُ عن الشرقِ الأوسط أيضا.