أنتِ يامن نسجت الخيوط الأولى واللبنة الأساس بأسرارك العليلة ..
يامن تجمع بين الظرافة والشعر وقوة أسرارالشخصية وجمال الروح، وتقدم مواضيعها الجميلة وتغيب مع هلال البدر والقمر وبعناونها أضحت حديث المنتدى حيث اضافت فيه الكثيرمن زوادتها الثقافية للزوار والبلد، إلا أنها وحدها كانت كل الأسرار بالمنتدى .وأخيراً أخرجت مساهماتها المختلفة من حقائبها وسلتها الملأى بالصور والمعلومات الطبية والمنوعة وطروحاتها الفريدة من نوعها.
ورغم أنها عادت كما كانت في البدء الأول من عمر المنتدى يوم كان يحبو ووقفت بجانبه ترعاه كجفني الأم الحنونة، إلا أنها بحلة مختلفة وجديدة بكل ما جاء في جعبتها الثقافية، قصائدها مثقلة بمضمون يتكئ على التكثيف في المعنى والبلاغة في آن معاً.
وهي لا تقصد الأسرار ولاالثرثرة ، ففي مشاركاتها بُعد إنساني وحيوي وديني مهذب، لهذا أوجزت في الكلام، وإستدرجت وأسّرجت المعاني والصور كلها بكلمات بسيطة ومواضيع رشيقة معدودة، كما لم يكن همها كتابة الشعر للشعر ولا المشاركة للمشاركة بل كانت تتحفنا بأسرارها العذبة ومن غدير مواضيعها ننهل أعذب العناوين، بل همها المنتدى والزوار كل الزوار، كان همها المرأة والشباب والصحة .و...وهمها المنتدى الذي أنشأت فيه الحروف الأولى . لذلك خاطبت ذاتها الأخرى وكأنها تخاطب ذات الجماعة كلها في المنتدى، فذاتها جزء من الذوات الأخرى، هذا ما افتتحت به قلبها لنا جميعاً آتية بلا حقائب وبلا جوازات خيال أو مرور لتقدم بأسرارها زيارة الذات للذات. لا تحبذ أي إرتحال عنا فهي ضد الحقائب والمباشرة ومن هنا كان نداؤنا لها بلا حقائب بلا أسرار أنت جوهرة المنتدى ياسَّرالأسرار ومفاتيحه .
بحثتْ عن أناها وذاتها، وأقلقتها رحلة البحث، وتساءلت ماذا لو تجردت مما حملته من أسرار؟!. ماذا يبقى منها؟!. هامت على وجهها وطارت كما الفراشات في الربيع.. ولم تهدأ إلا بعد أن اكتشفت نفسها أنها جزء أساسي من دوران النجوم في منتدانا و لاتريد إلا أن تكون مرآة كل المنتديات مرآتها، فإن شاخ ثوب حياة مواضيعه أدارت النجوم في لوحة المفاتيح والماوس وأرسلت له ثوباً جديداً.. كما المواضيع اشتهت دوماً مشاركاتها ويوم عانقت اللهب مواضيعهاعانقت ابتهاجاتهاالفرح، كدفق مياه عذب، ينبع من عمق ذاتها و ألقه ولن تخشى نهايته؟ فما المنايا إلا عبور الأسرار نحو الأفق الآتي والمستقبل الواعد لك إنشاء الله .
إنها المشرفة الغالية أسرار التي ما إن قرأنا مشاركاتها، وخُضنا في أمواجها، حتى حملنا إليها إعتذارنا للتأخير في الترحيب، وتوخينا أن ُتسرج أسرارها في حقائبها المسافرة... فإلى الأصدقاء وألاعضاء والزوار في المنتدى النداء ثم النداء للترحيب بمشرفتنا العزيزة أسرار ...؟!
يامن تجمع بين الظرافة والشعر وقوة أسرارالشخصية وجمال الروح، وتقدم مواضيعها الجميلة وتغيب مع هلال البدر والقمر وبعناونها أضحت حديث المنتدى حيث اضافت فيه الكثيرمن زوادتها الثقافية للزوار والبلد، إلا أنها وحدها كانت كل الأسرار بالمنتدى .وأخيراً أخرجت مساهماتها المختلفة من حقائبها وسلتها الملأى بالصور والمعلومات الطبية والمنوعة وطروحاتها الفريدة من نوعها.
ورغم أنها عادت كما كانت في البدء الأول من عمر المنتدى يوم كان يحبو ووقفت بجانبه ترعاه كجفني الأم الحنونة، إلا أنها بحلة مختلفة وجديدة بكل ما جاء في جعبتها الثقافية، قصائدها مثقلة بمضمون يتكئ على التكثيف في المعنى والبلاغة في آن معاً.
وهي لا تقصد الأسرار ولاالثرثرة ، ففي مشاركاتها بُعد إنساني وحيوي وديني مهذب، لهذا أوجزت في الكلام، وإستدرجت وأسّرجت المعاني والصور كلها بكلمات بسيطة ومواضيع رشيقة معدودة، كما لم يكن همها كتابة الشعر للشعر ولا المشاركة للمشاركة بل كانت تتحفنا بأسرارها العذبة ومن غدير مواضيعها ننهل أعذب العناوين، بل همها المنتدى والزوار كل الزوار، كان همها المرأة والشباب والصحة .و...وهمها المنتدى الذي أنشأت فيه الحروف الأولى . لذلك خاطبت ذاتها الأخرى وكأنها تخاطب ذات الجماعة كلها في المنتدى، فذاتها جزء من الذوات الأخرى، هذا ما افتتحت به قلبها لنا جميعاً آتية بلا حقائب وبلا جوازات خيال أو مرور لتقدم بأسرارها زيارة الذات للذات. لا تحبذ أي إرتحال عنا فهي ضد الحقائب والمباشرة ومن هنا كان نداؤنا لها بلا حقائب بلا أسرار أنت جوهرة المنتدى ياسَّرالأسرار ومفاتيحه .
بحثتْ عن أناها وذاتها، وأقلقتها رحلة البحث، وتساءلت ماذا لو تجردت مما حملته من أسرار؟!. ماذا يبقى منها؟!. هامت على وجهها وطارت كما الفراشات في الربيع.. ولم تهدأ إلا بعد أن اكتشفت نفسها أنها جزء أساسي من دوران النجوم في منتدانا و لاتريد إلا أن تكون مرآة كل المنتديات مرآتها، فإن شاخ ثوب حياة مواضيعه أدارت النجوم في لوحة المفاتيح والماوس وأرسلت له ثوباً جديداً.. كما المواضيع اشتهت دوماً مشاركاتها ويوم عانقت اللهب مواضيعهاعانقت ابتهاجاتهاالفرح، كدفق مياه عذب، ينبع من عمق ذاتها و ألقه ولن تخشى نهايته؟ فما المنايا إلا عبور الأسرار نحو الأفق الآتي والمستقبل الواعد لك إنشاء الله .
إنها المشرفة الغالية أسرار التي ما إن قرأنا مشاركاتها، وخُضنا في أمواجها، حتى حملنا إليها إعتذارنا للتأخير في الترحيب، وتوخينا أن ُتسرج أسرارها في حقائبها المسافرة... فإلى الأصدقاء وألاعضاء والزوار في المنتدى النداء ثم النداء للترحيب بمشرفتنا العزيزة أسرار ...؟!
تعليق