تويت
لأنني وببساطة لم أجد بديلاً أفضل من هذا النظام ولم أر ثغرة واحدة جديرة باتخاذ موقف يعارض هذا النظام، ووجود شخصاً كبشار الأسد على رأس هذا النظام يعطينا يقيناً قاطعاً أن وطننا وشعبنا وأبنائنا في أيد أمينة ومنيعة تؤمن لهم الأمن والأمان، فالرئيس المفدى رجل ذو عقلا علماني، وسلوكا عصامي، وتميزاً سياسي، وتفردا ثقافي، ذو حضورا شعبي، وطبع فريدا إنساني، هادئ ذكي، وصابر عتي، إذا وعد وفى، وإذا أعطى كفى، وإذا طالب استوفى ،محبا متسامحا وقورا يتباهى الوقار على كتفيه،
هذا من جهة، ومن جهة أخرى فانا مع النظام لأن الداعين إلى إسقاط هذا النظام هم أرذل الناس سلوكاً وأقبحهم فكراً وأشدهم فتنة وأفظعهم جريمة، وأكثرهم فوضى وتبعية، مجموعة من الإرهابيين التكفيريين المخربين، قتلة ظالمين يتطاير الحقد من بين مخالبهم، يسيرون خلف أعداء الأمة ويتسترون بالشعارات الطنانة ساخرين، باعوا ضمائرهم بحفنة من الدراهم غير آبهين، وهم أما قتلة مجرمين وأما ملاحقون فارّين محكومين، أوطانهم خارج الحدود في أحضان الأعداء يأكلون ويشربون، قتلوا الأطفال والنساء والشيوخ والجنود ومثلوا بالأجساد كالضباع والوحوش، وخربوا الاقتصاد
وروعوا العباد وحرقوا المنشآت وأشعلوا نار الفتنة و كنا عنها غائبين، هؤلاء لن نقف معهم ولن يقف معهم إلا كل معتد أثيم، أو حاقد لئيم، فهل بقي لنا خيار إلا خيار الحق، والحق مع النظام، وعلى سوريا السلام شعباً وقائدا وجيشاً مقدام. يسمع بتأن، ويتحدث بوضوح وشفافية.
مدير تحرير جريدة القرار: يمن الجزعة
منقول.
هذا من جهة، ومن جهة أخرى فانا مع النظام لأن الداعين إلى إسقاط هذا النظام هم أرذل الناس سلوكاً وأقبحهم فكراً وأشدهم فتنة وأفظعهم جريمة، وأكثرهم فوضى وتبعية، مجموعة من الإرهابيين التكفيريين المخربين، قتلة ظالمين يتطاير الحقد من بين مخالبهم، يسيرون خلف أعداء الأمة ويتسترون بالشعارات الطنانة ساخرين، باعوا ضمائرهم بحفنة من الدراهم غير آبهين، وهم أما قتلة مجرمين وأما ملاحقون فارّين محكومين، أوطانهم خارج الحدود في أحضان الأعداء يأكلون ويشربون، قتلوا الأطفال والنساء والشيوخ والجنود ومثلوا بالأجساد كالضباع والوحوش، وخربوا الاقتصاد
وروعوا العباد وحرقوا المنشآت وأشعلوا نار الفتنة و كنا عنها غائبين، هؤلاء لن نقف معهم ولن يقف معهم إلا كل معتد أثيم، أو حاقد لئيم، فهل بقي لنا خيار إلا خيار الحق، والحق مع النظام، وعلى سوريا السلام شعباً وقائدا وجيشاً مقدام. يسمع بتأن، ويتحدث بوضوح وشفافية.
مدير تحرير جريدة القرار: يمن الجزعة
منقول.
