تويت
الفنان التشكيلي فهد الربيق.
مضاوي الباز
الفنانة التشكيلية في لوحاتها تعزف بلحن مختلف لعراك دلالة اللون تحدق بفرشاتها بإيقاع لولبي يحاكي صفاوة الوانها.. عناق مودة وتألف تقنية التعبير بإنسجام لذاكرة الوقت ... تمتلك خيال لوني منظم وكأنها تنقش عطش فرشاتها لفضاء اللوحة
هي تقرير مشبع بمعطيات الذات الواعية ..
وفي إيقاع لوحاتها :
قدر مهارة معاصرة في تقنية معطياتها ........
من يتذوق معطياتها الفكرية في اللوحة يوجس مدي البعد التقريري لثقافتها التشكيلية .. وكيف يتكون ذلك بدون التعمق لحراك فرشاتها
وتمتلك تقنين النظام اللوني برتم يتوائم مع المتلقي ليعشق ذاإقة لوحاتها .. هي التعبير الذي يملأ معانقتها
لديها مفردة لون صارخة ببهائها لشغل ذاكرة المتلقي
اكون في مشاهدة لوحاتها أُعانق ذاتي بحلم بوح يخلو من المفردة التصويرية المعاصرة للرمز .. اي تشغل المتلقي ان يعيش حوار ذاتي وهذا يدل بعمق المصداقية في قولبة موازين اللون الخطوط حين تتعانق بذات المتلقي
مضاوي الباز ... :
هي تصف معطياتها من واقع لوحاتها بتفرد شخصيتها
وكيف يتبين ذلك ؟؟؟؟
لكون إيقاع لوحاتها تحمل ملامحها والاسلوب بتفرد عن مثيلاتها.
ان ماااااا يتوجب في ايقاعتها من خلال لوحاتها أن تمتد كل من تجارب معطياتها
تكرار حقيقة لوحاتها بالإمتداد لكل تجربة للوصول بما هو خفي يعانق ذاتها بالاستمرار لتحقيق المفردة قبل الانتقال الى لوحة اخرى ..
يثير دههشتي في لوحاتها.............
نقاء اللون
والحوار السمفوني بواقع مهارة رقصة فرشاتها لتحكي لنا قصيدة شعرية بإيقاع منفرد تبوح به للمتلقي الذي يتحاور مع لوحاتها..
بين الصورة والجمال
لم يأتي هذا من فراغ بل من واقع حضورها في الحراك التشكيلي
في المعارض وتجانس تجربتها لرسم صورة
الشكل والمضمون لاسلوبها ليعرف المتلقي والمتابع مكنون ملامحها من خلال تقنيتها التى تنفرد بها
لتعانق بذلك جوهرها
الذي بحث عنه الفنان
...........
يكاد يصف المشاهد لوحاتها
ان آلية تحركها في فضاء اللوحة اللون
إنطباعية هي رقصة فرشاتها
وتعبيرية بحوارها اللوني
وإنسجام لواقع معاصر تعانق به الذات
في فضاءلوحة
ماتقدمه من لوحات خلال تجربتها يوجد لدي انها وارفة بحرفية
الشكل والمضمون واللون ::::::::::::::
يقال ان الفن هوا النظام
وانا اتفق ان النظام يعانق كل ذاتها البصرية
وبوحها نوح خيال يقاسم كل مفردة لونية
تعايش صراع فضاء لوحاتها
مسيرة حافلة بالجمال
ارجوها ليمتد ابداعها
بمواكبة الطموح
::::::::::::::::::::::::::::::
فهد بن ناصر الربيق
مضاوي الباز
الفنانة التشكيلية في لوحاتها تعزف بلحن مختلف لعراك دلالة اللون تحدق بفرشاتها بإيقاع لولبي يحاكي صفاوة الوانها.. عناق مودة وتألف تقنية التعبير بإنسجام لذاكرة الوقت ... تمتلك خيال لوني منظم وكأنها تنقش عطش فرشاتها لفضاء اللوحة
هي تقرير مشبع بمعطيات الذات الواعية ..
وفي إيقاع لوحاتها :
قدر مهارة معاصرة في تقنية معطياتها ........
من يتذوق معطياتها الفكرية في اللوحة يوجس مدي البعد التقريري لثقافتها التشكيلية .. وكيف يتكون ذلك بدون التعمق لحراك فرشاتها
وتمتلك تقنين النظام اللوني برتم يتوائم مع المتلقي ليعشق ذاإقة لوحاتها .. هي التعبير الذي يملأ معانقتها
لديها مفردة لون صارخة ببهائها لشغل ذاكرة المتلقي
اكون في مشاهدة لوحاتها أُعانق ذاتي بحلم بوح يخلو من المفردة التصويرية المعاصرة للرمز .. اي تشغل المتلقي ان يعيش حوار ذاتي وهذا يدل بعمق المصداقية في قولبة موازين اللون الخطوط حين تتعانق بذات المتلقي
مضاوي الباز ... :
هي تصف معطياتها من واقع لوحاتها بتفرد شخصيتها
وكيف يتبين ذلك ؟؟؟؟
لكون إيقاع لوحاتها تحمل ملامحها والاسلوب بتفرد عن مثيلاتها.
ان ماااااا يتوجب في ايقاعتها من خلال لوحاتها أن تمتد كل من تجارب معطياتها
تكرار حقيقة لوحاتها بالإمتداد لكل تجربة للوصول بما هو خفي يعانق ذاتها بالاستمرار لتحقيق المفردة قبل الانتقال الى لوحة اخرى ..
يثير دههشتي في لوحاتها.............
نقاء اللون
والحوار السمفوني بواقع مهارة رقصة فرشاتها لتحكي لنا قصيدة شعرية بإيقاع منفرد تبوح به للمتلقي الذي يتحاور مع لوحاتها..
بين الصورة والجمال
لم يأتي هذا من فراغ بل من واقع حضورها في الحراك التشكيلي
في المعارض وتجانس تجربتها لرسم صورة
الشكل والمضمون لاسلوبها ليعرف المتلقي والمتابع مكنون ملامحها من خلال تقنيتها التى تنفرد بها
لتعانق بذلك جوهرها
الذي بحث عنه الفنان
...........
يكاد يصف المشاهد لوحاتها
ان آلية تحركها في فضاء اللوحة اللون
إنطباعية هي رقصة فرشاتها
وتعبيرية بحوارها اللوني
وإنسجام لواقع معاصر تعانق به الذات
في فضاءلوحة
ماتقدمه من لوحات خلال تجربتها يوجد لدي انها وارفة بحرفية
الشكل والمضمون واللون ::::::::::::::
يقال ان الفن هوا النظام
وانا اتفق ان النظام يعانق كل ذاتها البصرية
وبوحها نوح خيال يقاسم كل مفردة لونية
تعايش صراع فضاء لوحاتها
مسيرة حافلة بالجمال
ارجوها ليمتد ابداعها
بمواكبة الطموح
::::::::::::::::::::::::::::::
فهد بن ناصر الربيق