تويت
د. الشاعر شحود زيدان
بناءً على طلبِ الكثير من أصدقائيَ الأفاضلِ أنشرُ قصيدةَ "اشتقنا للمحبّة و السلام" للمرّةِ الثالثة :
"اشتقنا للمحبّة و السلام"
هالقصة كتير حزينِة بدأت من تْلَتْ سنينِ في أرض السكينِة و صابت أهلنا الكِراما
غدروا ببلادنا الأمينة بحقدهن و نارهن اللعينة دمّروا نص السفينة و نصبولنا الخياما
ما همّهن حرق الأوطان يا أسفي على هالعُربان تحالفوا مع الندل الخوّان ضد النشاما
اشتاقت الناس للمحبّة صارت حياتها فعلاً صعبة طلبنا رحمتك يا ربِّي تتزيح الغَمَاما
وين أهل النخوة و الجود وطنّا فيهن موعود بدّنا فعل مو بس وعود لننهي الصِداما
تمزق وطنّا الواحد من غدر و خيانة الحاقد تعالوا ع الوفا نعاهد يا أصحاب العِماما
مرّ الأضحى و الميلاد بدون فرحة هالأعياد خيّم الحزن على البلاد وين السلاما
أرض الأنبياء و الإيمان عاشت فيها كل الأديان على طول الأزمان بالألفة و الوئاما
صلّوا بالكنائس و الجوامع لربّنا الوحيد السامع ناصر للحق و مُدافِع ضد الظُلاَّما
انشالله تخلص هالأزمة و ترجع سوريا بالقمة بزنود رجالها و الهمّة و عطاء الشّهاما
يا ربّ تعطي الناس الإلهام بيكفي بالضَهر السِهام صارت أولادنا أيتام و جارت الأيّاما
البلد صار بدّها رجالا تعاهد و تصدق قول و أفعالا غير هيك استحالا ننزع منّا الأوهاما
يا يسوع المحبّة و السلام يا محمد عظيم الإسلام يا كهنتنا العِظام و شيوخ الإماما
ساعدونا ببركتكن الحنونة تتروح العاصفة المجنونة و ترجع سوريا مصونة رافعة أعلاما.
27/12/2013
بقلم الدكتور شحود إيليا زيدان
بناءً على طلبِ الكثير من أصدقائيَ الأفاضلِ أنشرُ قصيدةَ "اشتقنا للمحبّة و السلام" للمرّةِ الثالثة :
"اشتقنا للمحبّة و السلام"
هالقصة كتير حزينِة بدأت من تْلَتْ سنينِ في أرض السكينِة و صابت أهلنا الكِراما
غدروا ببلادنا الأمينة بحقدهن و نارهن اللعينة دمّروا نص السفينة و نصبولنا الخياما
ما همّهن حرق الأوطان يا أسفي على هالعُربان تحالفوا مع الندل الخوّان ضد النشاما
اشتاقت الناس للمحبّة صارت حياتها فعلاً صعبة طلبنا رحمتك يا ربِّي تتزيح الغَمَاما
وين أهل النخوة و الجود وطنّا فيهن موعود بدّنا فعل مو بس وعود لننهي الصِداما
تمزق وطنّا الواحد من غدر و خيانة الحاقد تعالوا ع الوفا نعاهد يا أصحاب العِماما
مرّ الأضحى و الميلاد بدون فرحة هالأعياد خيّم الحزن على البلاد وين السلاما
أرض الأنبياء و الإيمان عاشت فيها كل الأديان على طول الأزمان بالألفة و الوئاما
صلّوا بالكنائس و الجوامع لربّنا الوحيد السامع ناصر للحق و مُدافِع ضد الظُلاَّما
انشالله تخلص هالأزمة و ترجع سوريا بالقمة بزنود رجالها و الهمّة و عطاء الشّهاما
يا ربّ تعطي الناس الإلهام بيكفي بالضَهر السِهام صارت أولادنا أيتام و جارت الأيّاما
البلد صار بدّها رجالا تعاهد و تصدق قول و أفعالا غير هيك استحالا ننزع منّا الأوهاما
يا يسوع المحبّة و السلام يا محمد عظيم الإسلام يا كهنتنا العِظام و شيوخ الإماما
ساعدونا ببركتكن الحنونة تتروح العاصفة المجنونة و ترجع سوريا مصونة رافعة أعلاما.
27/12/2013
بقلم الدكتور شحود إيليا زيدان