عباس سليمان علي
من أجل سورية الغد
كسنجر وما قاله عن سورية ...
Elias Zakaria
هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااام ...
هنري كسنجر ثعلب الماسونية العالمية ماذا يخاطب العالم ؟ و من هي سوريا؟ و ماذا يتحدث عنها ؟؟
في مقابلة مع صحيفة نيوروركر اﻷميركية قال لقد اعتقدنا أن حافظ اﻷسد قد قضى على جميع اﻷغبياء في بﻼده ولكن لحسن حظنا ما يزال هناك 3 مليون منهم، هل تعتقدون أننا أقمنا الثورات في تونس و ليبيا و مصر لعيون العرب؟ يضحك ساخراً بعدها و يقول كل ذلك ﻷجل عيني ايران و سوريا لقد حاولت مع حافظ اﻷسد و أنا أعترف أنه الشخص الوحيد الذي هزمني و قهرني في حياتي كلها. يتابع و يقول ثورة سوريا هي و منذ آب 2011 حرب عالمية ثالثه هي باردة حاليا و لكنها ستسخن بعد عدة شهور هنا يصعق الصحفي و يسأل بلهفة .....
و من هم المتحاربون ؟
يقول الصين و روسيا و الهند من جهة و من جهة أخرى نحن و حلفاؤنا .
يعود الصحفي ليسأل:
لماذا سوريا بالتحديد؟
يقول سوريا اﻵن مركز اﻻسﻼم المعتدل في العالم هو ذات اﻻسﻼم الذي كان على وشك اﻻنتصار في 73 لوﻻ أخينا السادات ( و للعالم بالماسونية فكلمت أخينا تعني أن السادات ماسوني).
يتابع و يقول:
و سوريا في نفس الوقت مركز المسيحية العالمية و ﻻبد من تدمير مئات البنى العمرانية المسيحية و تهجير المسيحيين منها و هنا لب الصراع مع موسكو فروسيا و أوروبا الشرقية تدين بالأورثوذكسية و هي تابعة دينياً لسوريا و هذا سر من أسرار روسيا و سوريا بالتالي "فأخواننا العرب" لو رشوا روسيا بكل نفطهم لن يستطيعوا فعل شيئ .
يقاطع الصحفي كسنجر و يقول هنا فهمنا وضع روسيا.
ماذا عن الصين والهند ؟
يقول أكيد أنك سمعت بهوﻻكو و كيف أنه احتل أكثر من نصف آسيا و لكنه هزم عند أبواب دمشق هنا الصين تفعل العكس فبﻼد الشرق من المحيط الهادي حتى المتوسط مترابطة مع بعضها كأحجار الدومينو لقد حركنا أفغانستان فأثر ذلك على الصين فما بالك بسوريا و يمكن لك أن تﻼحظ أن الصين و الهند و الباكستان دول متنافسه متناحرة فيما بينها و لكن من يرى مناقشات مجلس اﻷمن حول سوريا يظنها دولة واحدة بخطاباتها و تصرفات مندوبيها و اصرارهم على الترحيب بالجعفري أكثر من مره رغم أنه مندوب سوريا الدائم و عدم مجرد تذكر وجود قطر أو العربي في الجلسة.
يقول الصحفي ما الحل مع سوريا إذن؟
يقول: ما من حل فإما ضرب سوريا بالصواريخ الذرية و هذا مستحيل ﻷن اسرائيل موجودة.
يقول الصحفي: لما لم تحتلوا سوريا من قبل ؟.
قال كسنجر بسبب غباء نكسون.
يعود كسنجر ليقول أما الحل اﻵخر الوحيد هو احراق سوريا من الداخل و هو ما يحدث اﻵن لقد قرأت "و الكﻼم لكسنجر" عن سوريا كثيراً سوريا فقيرة الموارد اﻷحفورية و فقيرة المياه ما يثير استغرابي كيف استطاع السوريون بناء هذه البنية التحتية العمﻼقة بالمقارنة مع مواردهم انظر إليهم الطبابه مجانية و التعليم شبه مجاني مخزونهم من القمح يكفي 5 سنوات و لكن أكثر ما أثار دهشتي تﻼحم جيشهم و ما لدينا من معطيات عمن انشق أو هرب منه ﻻ يزيد عن 1500 جندي من أصل 500 ألف أنا ﻻ أعرف كيف لهذا الشعب أن يكون موحداً و هو مكون من 40 عرق و طائفة.
و هذا إثبات آخر عمّن يحاربنا و بأن القوى الشيطانية هي من تحاربنا و تسعى لتدمير عقول شبابنا بالبرامج و الأفلام و غيرها .. لذلك نرجو الوعي ..
من أجل سورية الغد
كسنجر وما قاله عن سورية ...
Elias Zakaria
هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااام ...
هنري كسنجر ثعلب الماسونية العالمية ماذا يخاطب العالم ؟ و من هي سوريا؟ و ماذا يتحدث عنها ؟؟
في مقابلة مع صحيفة نيوروركر اﻷميركية قال لقد اعتقدنا أن حافظ اﻷسد قد قضى على جميع اﻷغبياء في بﻼده ولكن لحسن حظنا ما يزال هناك 3 مليون منهم، هل تعتقدون أننا أقمنا الثورات في تونس و ليبيا و مصر لعيون العرب؟ يضحك ساخراً بعدها و يقول كل ذلك ﻷجل عيني ايران و سوريا لقد حاولت مع حافظ اﻷسد و أنا أعترف أنه الشخص الوحيد الذي هزمني و قهرني في حياتي كلها. يتابع و يقول ثورة سوريا هي و منذ آب 2011 حرب عالمية ثالثه هي باردة حاليا و لكنها ستسخن بعد عدة شهور هنا يصعق الصحفي و يسأل بلهفة .....
و من هم المتحاربون ؟
يقول الصين و روسيا و الهند من جهة و من جهة أخرى نحن و حلفاؤنا .
يعود الصحفي ليسأل:
لماذا سوريا بالتحديد؟
يقول سوريا اﻵن مركز اﻻسﻼم المعتدل في العالم هو ذات اﻻسﻼم الذي كان على وشك اﻻنتصار في 73 لوﻻ أخينا السادات ( و للعالم بالماسونية فكلمت أخينا تعني أن السادات ماسوني).
يتابع و يقول:
و سوريا في نفس الوقت مركز المسيحية العالمية و ﻻبد من تدمير مئات البنى العمرانية المسيحية و تهجير المسيحيين منها و هنا لب الصراع مع موسكو فروسيا و أوروبا الشرقية تدين بالأورثوذكسية و هي تابعة دينياً لسوريا و هذا سر من أسرار روسيا و سوريا بالتالي "فأخواننا العرب" لو رشوا روسيا بكل نفطهم لن يستطيعوا فعل شيئ .
يقاطع الصحفي كسنجر و يقول هنا فهمنا وضع روسيا.
ماذا عن الصين والهند ؟
يقول أكيد أنك سمعت بهوﻻكو و كيف أنه احتل أكثر من نصف آسيا و لكنه هزم عند أبواب دمشق هنا الصين تفعل العكس فبﻼد الشرق من المحيط الهادي حتى المتوسط مترابطة مع بعضها كأحجار الدومينو لقد حركنا أفغانستان فأثر ذلك على الصين فما بالك بسوريا و يمكن لك أن تﻼحظ أن الصين و الهند و الباكستان دول متنافسه متناحرة فيما بينها و لكن من يرى مناقشات مجلس اﻷمن حول سوريا يظنها دولة واحدة بخطاباتها و تصرفات مندوبيها و اصرارهم على الترحيب بالجعفري أكثر من مره رغم أنه مندوب سوريا الدائم و عدم مجرد تذكر وجود قطر أو العربي في الجلسة.
يقول الصحفي ما الحل مع سوريا إذن؟
يقول: ما من حل فإما ضرب سوريا بالصواريخ الذرية و هذا مستحيل ﻷن اسرائيل موجودة.
يقول الصحفي: لما لم تحتلوا سوريا من قبل ؟.
قال كسنجر بسبب غباء نكسون.
يعود كسنجر ليقول أما الحل اﻵخر الوحيد هو احراق سوريا من الداخل و هو ما يحدث اﻵن لقد قرأت "و الكﻼم لكسنجر" عن سوريا كثيراً سوريا فقيرة الموارد اﻷحفورية و فقيرة المياه ما يثير استغرابي كيف استطاع السوريون بناء هذه البنية التحتية العمﻼقة بالمقارنة مع مواردهم انظر إليهم الطبابه مجانية و التعليم شبه مجاني مخزونهم من القمح يكفي 5 سنوات و لكن أكثر ما أثار دهشتي تﻼحم جيشهم و ما لدينا من معطيات عمن انشق أو هرب منه ﻻ يزيد عن 1500 جندي من أصل 500 ألف أنا ﻻ أعرف كيف لهذا الشعب أن يكون موحداً و هو مكون من 40 عرق و طائفة.
و هذا إثبات آخر عمّن يحاربنا و بأن القوى الشيطانية هي من تحاربنا و تسعى لتدمير عقول شبابنا بالبرامج و الأفلام و غيرها .. لذلك نرجو الوعي ..