د. الشاعر شحود زيدان
كتبتُ هذِهِ القصيدةَ الغنائيّة لأحبِّ مدينةٍ إلى قلبي إلى شام العزِّ و الإباء :
يا شام إلِك أحلى سلام
برسله مع طير الحمام
العين ع فرقتِك ما بتنام
و القلب مُفعَم بالهُيام
غرّبتنا عنِّك مسافات و أعوام
و تعبنا ببُعدِك يا أرض الوئام
ما أحلى الفرحة و الأنغام
بعيدِك و لمّة الناس الكِرام
لأهلِك الأطياب كل الاحترام
و لأرضِك العشق و الغرام
بلد الشّهامة و خيرة الأقوام
للكرم و الجود أْنتِ يا شام
يا شام أرضِك أبداً ما بتنضام
طول العمر مجدِك معانق الأيام
برغم الأسى برغم الجراح و الآلام
راجعلِك النصر يا أرض السّلام
كتبتُ هذِهِ القصيدةَ الغنائيّة لأحبِّ مدينةٍ إلى قلبي إلى شام العزِّ و الإباء :
يا شام إلِك أحلى سلام
برسله مع طير الحمام
العين ع فرقتِك ما بتنام
و القلب مُفعَم بالهُيام
غرّبتنا عنِّك مسافات و أعوام
و تعبنا ببُعدِك يا أرض الوئام
ما أحلى الفرحة و الأنغام
بعيدِك و لمّة الناس الكِرام
لأهلِك الأطياب كل الاحترام
و لأرضِك العشق و الغرام
بلد الشّهامة و خيرة الأقوام
للكرم و الجود أْنتِ يا شام
يا شام أرضِك أبداً ما بتنضام
طول العمر مجدِك معانق الأيام
برغم الأسى برغم الجراح و الآلام
راجعلِك النصر يا أرض السّلام