إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

صناعة الفتنة أو مجازر 1860 م في دمشق - على المسيحيين صناع الحرير والنول في باب توما,,

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صناعة الفتنة أو مجازر 1860 م في دمشق - على المسيحيين صناع الحرير والنول في باب توما,,


    مدخل : فتنة عام 1860 م ..أو الطوشة أو مثل باب الحارة ودور العكيد فيها ..الذي يعاقب من يتمرد عليه والذي تكون الدولة المعتدية حامية له ..لأنه ينفذ مآربها بالنيابة عن جيشها..أو ثورة الرعاع كما سماها عبد القادر الجزائري ..وتشابه مايحصل اليوم بحلب لسرقة المعامل وتدمير الإقتصاد والبنى التحتية .. وحتى لاننسى فقد سرق تمور لنك السيف الدمشقي . والفتنة عام 1860 م. أحرقت 5200 نول يدوي في باب توما وأحرقت محلات التجار أو اصحاب النولات المسيحيين أو صناع الحرير وأشهر العائلات بيت بولاد ( إلياس بولاد ) أي مأخوذة الكنية من فولاذ الحديد الدمشقي والمفرقة الذي حماهم هم المسلمين وعلى رأسهم عبد القدر الجزائري في بيته..وكذلك أحمد خياط أنقذ عائلة بيت البولاد....وقتل 3000 مسيحي وهجر 7000م من وسط المدينة ..خارج دمشق القديمة .. مجازر 1860 من ويكيبيديا مجازر 1860 جزء من سوريا العثمانية ربع النصارى في دمشق بعد المجازر، في يوليو 1860. الزمان 29 مايو - 31 يوليو 1860 في لبنان 8 يوليو - 9 يوليو 1860 في دمشق المكان جبل لبنان، طرابلس، زحلة، جبل عامل، دمشق، اللاذقية النتيجة النهائية تشكيل متصرفية جبل لبنان مجازر 1860 في لبنان هو صراع في لبنان قام بين الموارنة من جهة والدروز والمسلمين من جهة أخرى. بدأ الصراع بعد سلسلة من الاضطرابات توجت بثورة الفلاحين الموارنة على الإقطاعيين وملاك الأراضي من الموارنة. وسرعان ما امتد إلى جنوب البلاد حيث تغير طابع النزاع، فبادر الدروز بالهجوم على الموارنة.[1] [2] بلغ عدد القتلى من المسيحيين حوالي 20,000 كما دمرت أكثر من 380 قرية مسيحية و-560 كنيسة. وبالمثل تكبد الدروز والمسلمون خسائر فادحة كذلك.[3] امتدت الأحداث إلى دمشق وزحلة وجبل عامل وغيرها من المناطق. سقط خلالها الأخوة المسابكيون الذين اعتبرتهم الكنيسة الكاثوليكية طوباويين عام 1860. جاءت هذه الفتنة مرحلة ثالثة بعد اشتباكات طائفية أقل حدة حصلت عامي 1840 و1845 بين الموارنة والدروز أيضًا. محتويات 1 خلفية 1.1 انتفاضة فلاحي كسروان 2 المجازر المارونية الدرزية 3 التدخل الدولي 4 انظر أيضًا 5 المراجع خلفية[عدل] عين بشير الثالث كاخر أمير على جبل لبنان من قبل السلطان العثماني عبد المجيد الأول يوم 3 سبتمبر 1840. مثلت "إمارة لبنان" جغرافيا الجزء الأوسط من لبنان المعاصر، وكان أغلب سكانه تاريخيا من الموارنة والدروز. بينما شكل لبنان الكبير (بحدوده الحالية) على حساب سوريا الكبرى تحت انتداب عصبة الأمم الممنوح لفرنسا في عام 1920. وشمل بذلك وادي البقاع، و بيروت، وجنوب لبنان (حتى الحدود مع فلسطين)، و شمال لبنان (حتى الحدود مع سوريا). استعمل المؤرخون لفظتي لبنان وجبل لبنان بشكل تبادلي حتى تأسيس لبنان الحسيته رسميا.[4] بدأت الصراعات المريرة بين المسيحيين والدروز، التي كان قد تصاعدت حدتها بالخفاء تحت حكم إبراهيم باشا، بالظهور تحت سلطة الأمير الجديد. وعلى اثرها قام السلطان العثماني، بخلع بشير الثالث يوم 13 يناير 1842، وعين عمر باشا كحاكم لجبل لبنان. بيد أن هذا التعيين، خلق مشاكل أكثر مما حل. فاقترح ممثلوا الدول الأوروبية إلى السلطان تقسيم لبنان إلى مقاطعتين للمسيحيين والدروز. وفي 7 ديسمبر 1842، اعتمد الاقتراح السلطان هذا المقترح وطلب من أسعد باشا، حاكم دمشق، تقسيم المنطقة، إلى منطقتين: منطقة شمالية تحت حاكم نائب مسيحي وجنوبية تحت سلطة نائب درزي. وعرف هذا الترتيب باسم "القائمقامية المزدوجة". وتبع كلا المسؤولين حاكم صيدا، الذي بدأ يقيم في بيروت. واعتبر طريق بيروت-دمشق السريع الخط الفاصل بين هاتين المقاطعتين. سرعان ما ظهرت ضحالة تجزئة لبنان.

  • #2
    رد: صناعة الفتنة أو مجازر 1860 م في دمشق - على المسيحيين صناع الحرير والنول في باب تو


    صناعة الفتنة أو مجازر 1860 م في دمشق - على المسيحيين صناع الحرير والنول في باب توما,,

    تعليق


    • #3
      رد: صناعة الفتنة أو مجازر 1860 م في دمشق - على المسيحيين صناع الحرير والنول في باب تو

      تعليق


      • #4
        رد: صناعة الفتنة أو مجازر 1860 م في دمشق - على المسيحيين صناع الحرير والنول في باب تو

        تعليق

        يعمل...
        X