تويت
الآن هنا..أو الوعي الغامض مرة أخرى!
الهستيرية التي أصيب بها الشعب الأردني حول" الوطن البديل "في الأيام الماضية كانت غريبة.. لا أحد يعرف لماذا حدثت نوبة هذا الوعي الغامض أو الغامق (لا فرق) ..ثم تبع ذلك التصويت في مجلس النواب على طرد السفير "الإسرائيلي" من عمان..أنا شخصيا أتحدى مجلس النواب أن ينفذ القرار من أقصى اليسار الليبرالي إلى أقصى اليمين الإسلامي!!!
لاحظوا معنا : ( وعي غامض + حليب سباع خلال 24 ساعة)!!
وبالعودة إلى مشروع الوطن البديل الذي هو نقيض حق العودة ...أين حق العودة الآن؟ وحق العودة هو نقيض التعويض والتوطين ...،والتوطين هو نفسه "الحقوق المنقوصة" !!
بعد اتفاقية أوسلو تم الاتفاق بين "الإسرائيليين" والوفد الفلسطيني المفاوض" البطل" على عودة 82 شخصية وطنية إلى وطنهم و"بعد ندب.. ولطم "وافقت "إسرائيل" مشكورة على عودتهم...فماذا حصل؟
..عاد ال 82 شخصية "وطنية" إلى ديارهم ، وبعد أشهر وعاد القسم الأكبر منهم إلى عمان بعد أن باعوا أراضيهم هناك واشتروا قطع أراضي أخرى في عمان الغربية ومن القلة القليلة التي بقيت اذكر منهم المناضل الحقيقي فائق وراد !!
وأقول بالنسبة لأصحاب" الوعي الغامض" أن التوطين لا يشمل فقط الفلسطينيين، ماذا بشان العراقيين والسوريين(خاصة الجيش الكر) والصوماليين..الخ هل ما زلنا نصدق أكذوبة جذب الاستثمارات الوهمية؟! أم أن المشروع هو تفكيك الدولة الأردنية مرة بالخصخصة ومرة أخرى براعية منظمات التمويل الأجنبي NGOsالتي ستقودنا إلى حرب طائفية /إقليمية؟!...ما هي قصة "الحزب الليبرالي" المعارض الجديد بقيادة الدبلوماسي الاستثنائي وفوق العادة (...) مروان المعشر...
المتتبع للصحافة "الإسرائيلية" المترجمة إلى العربية سيجد الحل السحري ..في الصحافة الصهيونية لا يتحدثون عن فلسطيني وأردني ..فعندهم مصطلح آخر وهو (السكان) أي أن الأردني والفلسطيني هم عبارة عن سكان فقط لاغبر !! ونجد أن عصابات التمويل الأجنبي تتحدث هنا في الأردن عن مصطلح شبيه (المجتمع المحلي)..ما هذه المصادفة العجيبة؟!
وبالعودة إلى الوعي الغامض نجد أن الجهات الغامضة التي حركت فكرة الوطن البديل كان المطلوب منها رفع السقف لتصبح فكرة الكنفدرالية الثلاثية الإسرائيلية /الأردنية/الفلسطينية هي حل وسط و مقبول.
(يا عمي... كثر الذكا، مثل الهبل!).
الهستيرية التي أصيب بها الشعب الأردني حول" الوطن البديل "في الأيام الماضية كانت غريبة.. لا أحد يعرف لماذا حدثت نوبة هذا الوعي الغامض أو الغامق (لا فرق) ..ثم تبع ذلك التصويت في مجلس النواب على طرد السفير "الإسرائيلي" من عمان..أنا شخصيا أتحدى مجلس النواب أن ينفذ القرار من أقصى اليسار الليبرالي إلى أقصى اليمين الإسلامي!!!
لاحظوا معنا : ( وعي غامض + حليب سباع خلال 24 ساعة)!!
وبالعودة إلى مشروع الوطن البديل الذي هو نقيض حق العودة ...أين حق العودة الآن؟ وحق العودة هو نقيض التعويض والتوطين ...،والتوطين هو نفسه "الحقوق المنقوصة" !!
بعد اتفاقية أوسلو تم الاتفاق بين "الإسرائيليين" والوفد الفلسطيني المفاوض" البطل" على عودة 82 شخصية وطنية إلى وطنهم و"بعد ندب.. ولطم "وافقت "إسرائيل" مشكورة على عودتهم...فماذا حصل؟
..عاد ال 82 شخصية "وطنية" إلى ديارهم ، وبعد أشهر وعاد القسم الأكبر منهم إلى عمان بعد أن باعوا أراضيهم هناك واشتروا قطع أراضي أخرى في عمان الغربية ومن القلة القليلة التي بقيت اذكر منهم المناضل الحقيقي فائق وراد !!
وأقول بالنسبة لأصحاب" الوعي الغامض" أن التوطين لا يشمل فقط الفلسطينيين، ماذا بشان العراقيين والسوريين(خاصة الجيش الكر) والصوماليين..الخ هل ما زلنا نصدق أكذوبة جذب الاستثمارات الوهمية؟! أم أن المشروع هو تفكيك الدولة الأردنية مرة بالخصخصة ومرة أخرى براعية منظمات التمويل الأجنبي NGOsالتي ستقودنا إلى حرب طائفية /إقليمية؟!...ما هي قصة "الحزب الليبرالي" المعارض الجديد بقيادة الدبلوماسي الاستثنائي وفوق العادة (...) مروان المعشر...
المتتبع للصحافة "الإسرائيلية" المترجمة إلى العربية سيجد الحل السحري ..في الصحافة الصهيونية لا يتحدثون عن فلسطيني وأردني ..فعندهم مصطلح آخر وهو (السكان) أي أن الأردني والفلسطيني هم عبارة عن سكان فقط لاغبر !! ونجد أن عصابات التمويل الأجنبي تتحدث هنا في الأردن عن مصطلح شبيه (المجتمع المحلي)..ما هذه المصادفة العجيبة؟!
وبالعودة إلى الوعي الغامض نجد أن الجهات الغامضة التي حركت فكرة الوطن البديل كان المطلوب منها رفع السقف لتصبح فكرة الكنفدرالية الثلاثية الإسرائيلية /الأردنية/الفلسطينية هي حل وسط و مقبول.
(يا عمي... كثر الذكا، مثل الهبل!).