تويت
سينمائيون اسكندنافيون وعروض متنوعة في
ثقافي "حمص"
كنان متري
ضمن فعاليات مهرجان "حمص" السنوي يقيم نادي السينما وجمعية لقاء ثقافي فوق الحدود مهرجان السينما الاسكندنافية أيام (27 و28 و29/10/2008) في قاعة "سامي الدروبي" بالمركز الثقافي العربي.
ويشارك في المهرجان نخبة من الممثلين والمخرجين والمنتجين للأفلام المعروضة ليكون هناك مجال للحوار والنقاش مع الجمهور الحضور حول هذه الأفلام.
أما برنامج العروض فهو كالآتي:
الاثنين (27/10/2008): يعرض فيلمان دانماركيان الأول بعنوان (لعبة الملك) في الساعة السادسة مساءً. وهو فيلم روائي مترجم إلى العربية يتحدث عن السياسة والسياسيين وصناعة القرار وراء الكواليس، وهو من بطولة "سورين كيلمارك". ويلي الفيلم حوار بمشاركة بطل الفيلم "كيلمارك"، والمخرجة الدانماركية "ليندا فيندل" والبروفيسور "بيتر شيبيلارن" أستاذ علم السينما في جامعة كوبينهاغن.
الفيلم الثاني يعرض في الساعة الثامنة والنصف، بعنوان (بتسديدة واحدة)،
السيد "سعدو مرشد"وهو فيلم تجريبي صوّر بكاميرا واحدة وبميزانية قليلة، وهو موجه للسينمائيين السوريين، سيعرض بحضور مخرجته السيدة "ليندا فيندل".
الثلاثاء (28/10/2008) يعرض فيلمان: الأول فنلندي بعنوان (حكاية عيد الميلاد) في الساعة السادسة مساءً، وهو فيلم روائي مترجم يتوجه بمضمونه إلى جميع أفراد الأسرة.
أما الفيلم الثاني فهو دانماركي بعنوان (O.K) يبدأ في الثامنة والنصف، وهو فيلم روائي مترجم، من بطولة "ماريا بابريكاستين"، حيث يقدّم الفيلم صورة عن الحياة العائلية في المجتمع الدانماركي المعاصر من خلال حكاية أسرة تستضيف والد الزوج الذي لم يعد يتمكن من العيش وحيداً في بيته الخاص
بسبب مرضه.
يوم الأربعاء (29/10/2008) يعرض فيلمان سويديان الأول بعنوان (خريف سوناتا) من إخراج "انغمار برغمان"، يبدأ في السادسة مساءً.
الفيلم الثاني بعنوان (Alva) وهو وثائقي غير مترجم، مدته (20) دقيقة، تدور أحداثه حول علاقة الرجل والمرأة في المجتمع السويدي المعاصر، وهو من إخراج "ماريوس رونفالد".
وفي حديث لموقع eHoms أكد السيد "سعدو مرشد" مدير المشاريع الثقافية في جمعية (لقاء ثقافي فوق الحدود) أن: «هذا المهرجان السينمائي هو جزء من مشروع ثقافي متعدد انطلق في عدد من المدن السورية ويحمل عنوان: (لقاء ثقافي حوار وسلام على "دمشق" اسكندنافيا – سورية /2008/) وهو مشروع يضم ركائز عدة هي (فنون تشكيلية، موسيقا جاز، لقاءات أدبية، موسيقا كلاسيكية، وسينما) والهدف منها هو مد جسور الصداقة بين الشعب السوري والشعوب الاسكندنافية، لأن هذه الصداقة ستؤدي إلى حوار والحوار بدوره يخلق السلام..».
ثقافي "حمص"
كنان متريضمن فعاليات مهرجان "حمص" السنوي يقيم نادي السينما وجمعية لقاء ثقافي فوق الحدود مهرجان السينما الاسكندنافية أيام (27 و28 و29/10/2008) في قاعة "سامي الدروبي" بالمركز الثقافي العربي.
ويشارك في المهرجان نخبة من الممثلين والمخرجين والمنتجين للأفلام المعروضة ليكون هناك مجال للحوار والنقاش مع الجمهور الحضور حول هذه الأفلام.
أما برنامج العروض فهو كالآتي:
الاثنين (27/10/2008): يعرض فيلمان دانماركيان الأول بعنوان (لعبة الملك) في الساعة السادسة مساءً. وهو فيلم روائي مترجم إلى العربية يتحدث عن السياسة والسياسيين وصناعة القرار وراء الكواليس، وهو من بطولة "سورين كيلمارك". ويلي الفيلم حوار بمشاركة بطل الفيلم "كيلمارك"، والمخرجة الدانماركية "ليندا فيندل" والبروفيسور "بيتر شيبيلارن" أستاذ علم السينما في جامعة كوبينهاغن.
الفيلم الثاني يعرض في الساعة الثامنة والنصف، بعنوان (بتسديدة واحدة)،
السيد "سعدو مرشد"وهو فيلم تجريبي صوّر بكاميرا واحدة وبميزانية قليلة، وهو موجه للسينمائيين السوريين، سيعرض بحضور مخرجته السيدة "ليندا فيندل".الثلاثاء (28/10/2008) يعرض فيلمان: الأول فنلندي بعنوان (حكاية عيد الميلاد) في الساعة السادسة مساءً، وهو فيلم روائي مترجم يتوجه بمضمونه إلى جميع أفراد الأسرة.
أما الفيلم الثاني فهو دانماركي بعنوان (O.K) يبدأ في الثامنة والنصف، وهو فيلم روائي مترجم، من بطولة "ماريا بابريكاستين"، حيث يقدّم الفيلم صورة عن الحياة العائلية في المجتمع الدانماركي المعاصر من خلال حكاية أسرة تستضيف والد الزوج الذي لم يعد يتمكن من العيش وحيداً في بيته الخاص
بسبب مرضه.يوم الأربعاء (29/10/2008) يعرض فيلمان سويديان الأول بعنوان (خريف سوناتا) من إخراج "انغمار برغمان"، يبدأ في السادسة مساءً.
الفيلم الثاني بعنوان (Alva) وهو وثائقي غير مترجم، مدته (20) دقيقة، تدور أحداثه حول علاقة الرجل والمرأة في المجتمع السويدي المعاصر، وهو من إخراج "ماريوس رونفالد".
وفي حديث لموقع eHoms أكد السيد "سعدو مرشد" مدير المشاريع الثقافية في جمعية (لقاء ثقافي فوق الحدود) أن: «هذا المهرجان السينمائي هو جزء من مشروع ثقافي متعدد انطلق في عدد من المدن السورية ويحمل عنوان: (لقاء ثقافي حوار وسلام على "دمشق" اسكندنافيا – سورية /2008/) وهو مشروع يضم ركائز عدة هي (فنون تشكيلية، موسيقا جاز، لقاءات أدبية، موسيقا كلاسيكية، وسينما) والهدف منها هو مد جسور الصداقة بين الشعب السوري والشعوب الاسكندنافية، لأن هذه الصداقة ستؤدي إلى حوار والحوار بدوره يخلق السلام..».