إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وجه كلمة لأديب نوبل "نجيب محفوظ" في عيد ميلاده الـ102. - أول عربي حائز على نوبل فرع الأداب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وجه كلمة لأديب نوبل "نجيب محفوظ" في عيد ميلاده الـ102. - أول عربي حائز على نوبل فرع الأداب

    في عيد ميلاده الـ102..وجه كلمة لأديب نوبل "نجيب محفوظ"
    "بين القصرين، قصر الشوق، السكرية، ملحمة الحرافيش، حديث الصباح والمساء، الحب فوق هضبة الهرم، زقاق المدق، أولاد حارتنا، بداية ونهاية"..وغيرها من أعمال نجحت أن تترك بصمتها في عقول ووجدان العديد والعديد من أبناء أجيال متعاقبة، ولاشك من نجاحها في أن تترك بصمتها في أجيال قادمة..أعمال ضمنت بقاء صاحبها الأديب "نجيب محفوظ" على الرغم من مفارقة جسده للحياة.
    "بدون الأدب ستكون حياتي بائسة"..هكذا قال أدبينا الراحل، ابن حي الجمالية، والذي أمضى حياته متنقلاً بينها وبين العباسية والحسين والغورية، فكان لهذه الأماكن الأثر البالغ في أن تصبح أعماله أيقونة معبرة عن الحارة المصرية بكل شخوصها وتفاصيلها، أعمال جاوز عددها الخمسين، لتصبح خير ميراث لنا بعد رحيل أحد أهم وأبرز أدباء مصر بل والعالم أجمع.
    وفي الذكرى الثانية بعد المائة، لميلاد أول عربي حائز على نوبل فرع الأداب، لم نجد أفضل من أن نهديه كلمات من قرائه أنفسهم، عن أكثر أعماله التي أثرت بهم، ومازلوا يحملونها بداخلهم تخليداً لذكراه..فابعثوا بكلماتكم لتحي ذكرى من وارى التراب.



يعمل...
X