تويت
أهم مائة فيلم عربي بالتاريخ
أصدر "مهرجان دبي السينمائي الدولي" كتاباً مرجعياً حول أهم 100 فيلم عربي، ليكون ثمرة استفتاء على أهم الأفلام العربية في التاريخ اشترك فيه أكثر من 475 من النخبة السينمائية من نقاد، ومخرجين، وكتاب، وأكاديميين، وخبراء صناعة السينما من كافة أرجاء العالم العربي والغربي.
"أنباء موسكو"
جاء بالمرتبة الأولى فيلم المخرج المصري الراحل شادي عبدالسلام بعنوان "المومياء" من انتاج عام 1969، وتبعه فيلمان للمخرج المصري الراحل يوسف شاهين (1926-2008)، وهما "باب الحديد" 1958 الذي احتل المرتبة الثانية، و"الأرض" 1969 الذي جاء في المرتبة الرابعة.
وجاء في المركز الثالث ضمن قائمة العشرة الأوائل فيلم "وقائع سنين الجمر" 1975 للمخرج الجزائري محمد لخضر حامينا، الذي يسرد أسطورة الكفاح الجزائري لنيل الاستقلال، بينما حل فيلم "صمت القصور" 1994 لمخرجته التونسية مفيدة التلاتلي خامساً.
أما فيلم "أحلام المدينة" 1983 للمخرج السوري محمد ملص فجاء في المركز السادس، و في المركز السابع على التوالي فيلم "يد إلهية" 2001 للمخرج الفلسطيني إيليا سليمان، و نال فيلم "الكيت كات" للمخرج داود عبد السيد المرتبة الثامنة.
ثم جاء في المركز التاسع والعاشر على التوالي كل من فيلم "بيروت الغربية" 1998 للمخرج اللبناني زياد دويري، ثم فيلم المخرج المصري توفيق صالح "المخدوعون" 1972 الذي تم إنتاجه في سوريا.
و قال رئيس مهرجان دبي السينمائي الدولي عبد الحميد جمعة: "يُعد كتاب "سينما الشغف: قائمة مهرجان دبي السينمائي لأهم 100 فيلم عربي" الأول من نوعه في العالم العربي". وسيصدر كتاب "سينما الشغف: قائمة مهرجان دبي السينمائي لأهم 100 فيلم عربي" سيصدر باللغتين العربية والإنجليزية.
ولفت مسعود أمر الله آل علي المدير الفني لمهرجان دبي السينمائي الدولي الى أن هذا الكتاب المرجعي الفريد جاء وسط متغيرات متضاربة ومضطردة تشهدها العديد من دول العالم العربي، ليؤكد على القدرات الإبداعية للعالم العربي رغم كل الظروف، و قال : " فقد نشأ مبدعو تلك الروائع السينمائية في أحضان منطقة لم تهدأ منذ عقود طويلة، وقد ساهمت أعمالهم في تشكيل الوجدان الجمعي المرتبط بالواقع المعاصر، ولهذا سنجد أن الكتاب يسلط الضوء بطريقة ذكية على الثراء السينمائي في العالم العربي، واضعاً الكثير من أسماء المخرجين المعاصرين، إلى جوار آخرين مؤسسين، في إشارة واضحة للخصوبة الفكرية والابداعية التي يتمتع بها عالمنا العربية عبر عقود مضت.
كما يحتوي الكتاب دراسة تاريخية ونقدية للسينما العربية وفق قائمة أهم 100 فيلم عربي، بقلم محرره الناقد والكاتب زياد عبدالله، متناولاً بالتحليل والتأريخ ملامح السينما العربية من خلال الأفلام التي تم اختيارها ضمن قائمة أهم مائة فيلم، بالإضافة إلى معالجة نقدية لكل فيلم من أفلام القائمة شارك فيها 20 من كبار النقاد العرب.
أصدر "مهرجان دبي السينمائي الدولي" كتاباً مرجعياً حول أهم 100 فيلم عربي، ليكون ثمرة استفتاء على أهم الأفلام العربية في التاريخ اشترك فيه أكثر من 475 من النخبة السينمائية من نقاد، ومخرجين، وكتاب، وأكاديميين، وخبراء صناعة السينما من كافة أرجاء العالم العربي والغربي.
"أنباء موسكو"
جاء بالمرتبة الأولى فيلم المخرج المصري الراحل شادي عبدالسلام بعنوان "المومياء" من انتاج عام 1969، وتبعه فيلمان للمخرج المصري الراحل يوسف شاهين (1926-2008)، وهما "باب الحديد" 1958 الذي احتل المرتبة الثانية، و"الأرض" 1969 الذي جاء في المرتبة الرابعة.
وجاء في المركز الثالث ضمن قائمة العشرة الأوائل فيلم "وقائع سنين الجمر" 1975 للمخرج الجزائري محمد لخضر حامينا، الذي يسرد أسطورة الكفاح الجزائري لنيل الاستقلال، بينما حل فيلم "صمت القصور" 1994 لمخرجته التونسية مفيدة التلاتلي خامساً.
أما فيلم "أحلام المدينة" 1983 للمخرج السوري محمد ملص فجاء في المركز السادس، و في المركز السابع على التوالي فيلم "يد إلهية" 2001 للمخرج الفلسطيني إيليا سليمان، و نال فيلم "الكيت كات" للمخرج داود عبد السيد المرتبة الثامنة.
ثم جاء في المركز التاسع والعاشر على التوالي كل من فيلم "بيروت الغربية" 1998 للمخرج اللبناني زياد دويري، ثم فيلم المخرج المصري توفيق صالح "المخدوعون" 1972 الذي تم إنتاجه في سوريا.
و قال رئيس مهرجان دبي السينمائي الدولي عبد الحميد جمعة: "يُعد كتاب "سينما الشغف: قائمة مهرجان دبي السينمائي لأهم 100 فيلم عربي" الأول من نوعه في العالم العربي". وسيصدر كتاب "سينما الشغف: قائمة مهرجان دبي السينمائي لأهم 100 فيلم عربي" سيصدر باللغتين العربية والإنجليزية.
ولفت مسعود أمر الله آل علي المدير الفني لمهرجان دبي السينمائي الدولي الى أن هذا الكتاب المرجعي الفريد جاء وسط متغيرات متضاربة ومضطردة تشهدها العديد من دول العالم العربي، ليؤكد على القدرات الإبداعية للعالم العربي رغم كل الظروف، و قال : " فقد نشأ مبدعو تلك الروائع السينمائية في أحضان منطقة لم تهدأ منذ عقود طويلة، وقد ساهمت أعمالهم في تشكيل الوجدان الجمعي المرتبط بالواقع المعاصر، ولهذا سنجد أن الكتاب يسلط الضوء بطريقة ذكية على الثراء السينمائي في العالم العربي، واضعاً الكثير من أسماء المخرجين المعاصرين، إلى جوار آخرين مؤسسين، في إشارة واضحة للخصوبة الفكرية والابداعية التي يتمتع بها عالمنا العربية عبر عقود مضت.
كما يحتوي الكتاب دراسة تاريخية ونقدية للسينما العربية وفق قائمة أهم 100 فيلم عربي، بقلم محرره الناقد والكاتب زياد عبدالله، متناولاً بالتحليل والتأريخ ملامح السينما العربية من خلال الأفلام التي تم اختيارها ضمن قائمة أهم مائة فيلم، بالإضافة إلى معالجة نقدية لكل فيلم من أفلام القائمة شارك فيها 20 من كبار النقاد العرب.