إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

في يوم عيد الله الأكبر عيدكم مبارك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • في يوم عيد الله الأكبر عيدكم مبارك

    يوم الغدير كمال الدين وتمام النعمة

    الغدير الإسلام الكامل
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خير خلقه محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين الى قيام يوم الدين..
    وبعد: «لمّا قضى رسول الله صلى الله عليه واله نسكه أشرك علياً في هديه وقفل راجعاً الى المدينة معه علي والمسلمون حتى انتهى الى الموضع المعروف بغدير خم وليس بموضع يصلح للمنزل لعدم الماء فيه والمرعى، فنزل صلى الله عليه وآله في الموضع ونزل المسلمون معه.
    وكان سبب نزوله في هذا المكان، نزول القرآن عليه بتنصيب أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام خليفة في الأمة بعده، وكان قد تقدّم الوحي اليه في ذلك من غير توقيت له، فأخره لحضور وقت يأمن فيه الاختلاف منهم عليه.
    وعلم الله عزوجل انّه ان تجاوز غدير خم انفصل عنه كثير من الناس الى بلدانهم واماكنهم وبواديهم، فأراد الله أن يجمعهم لسماع النصّ بخلافة وإمامة أمير المؤمنين عليه السلام وتأكد الحجة عليهم فيه.
    فأنزل الله تعالى:
    (يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِن رَبِّكَ)
    يعني في استخلاف علي عليه السلام والنص بالامامة عليه:
    (وَإِن لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ)
    فأكد الفرض عليه بذلك وخوّفه من تأخير الامر فيه وضمن له العصمة ومنع الناس منه.


    حسان في الغدير:
    وجاء حسّان بن ثابت الى رسول الله صلى الله عليه واله فقال: يا رسول الله أتأذن لي أن أقول في هذا المقام ما يرضاه الله؟ فقال له: قل يا حسان على اسم الله, فوقف على نشز من الارض وتطاول المسلمون لسماع كلامه فأنشأ يقول:
    يناديهم يوم الغدير نبيّهم بخم وأسمع بالرسول منادياً
    وقال فمن مولاكم ووليكم؟ فقالوا ولم يبدو هناك التعادياً
    الهك مولانا وانت ولينا ولن تجدنّ منا لك اليوم عاصياً
    فقال له قم يا عليّ فانني رضيتك من بعدي اماماً وهادياً
    فمن كنت مولاه فهذا وليّه فكونوا له أنصار صدق موالياً
    هناك دعا اللهم والي وليه وكن للذي عادى علياًمعادياً
    فقال له رسول الله صلى الله عليه واله لا تزال يا حسان مؤيداًبروح القدس ما نصرتنا بلسانك.
    وذلك أشعار منه صلى الله عليه واله على عدم ثبات حسان على ولاية أميرالمؤمنين عليه السلام كما ظهر أثره بعد وفاته صلى الله عليه واله.


    مع الكميت:
    وأيضاً للكميت الشاعر قصيدة في المقام نذكر ثلاثة ابيات منها:
    ويوم الدوح دوح غدير خم ابان له الولاية لو أطيعا
    ولكن الرجال تبايعوها فلم أرمثلها خطراً منيعا
    ولم أر مثل ذلك اليوم يوماً ولم أر مثله حقاً أضيعا


    عيد الله الأكبر:
    «عبد الرحمن بن سالم عن أبيه قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام هل للمسلمين عيد غير يوم الجمعة والأضحى والفطر؟ قال: نعم أعظمها حرمة قلت وأي عيد هو: جعلت فداك قال اليوم الذي نصب فيه رسول الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام وقال: (من كنت مولاه فعلي مولاه) قلت وأي يوم هو قال: ما تصنع باليوم إن السنة تدور ولكنه يوم ثماني عشر من ذي الحجة فقلت وما ينبغي لنا أن نفعل في ذلك اليوم قال تذكرون فيه بالصيام والعبادة والذكر لمحمد وآل محمد صلى الله عليه وآله وأوصى رسول الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام أن يتخذ ذلك اليوم عيداً وكذلك كانت الأنبياء يوصون أوصياءهم بذلك فيتخذونه عيداً.
    وعن ابن أبي نصر عن الرضا عليه السلام في حديث ذكر فيه فضل يوم الغدير قال: يا ابن أبي نصر أين ما كنت فاحضر يوم الغدير عند أمير المؤمنين عليه السلام فإن الله تبارك وتعالى يغفر لكل مؤمن ومؤمنة ومسلم ومسلمة ذنوب ستين سنة ويعتق من النار ضعف ما أعتق من شهر رمضان وليلة القدر وليلة الفطر والدرهم فيه بألف درهم لأخوانك العارفين وأفضل على اخوانك في هذا اليوم وسر فيه كل مؤمن ومؤمنة، إلى أن قال: والله لو عرف الناس فضل هذا اليوم بحقيقته لصافحتهم الملائكة في كل يوم عشرة مرات الحديث. وفي حديث عن الصادق عليه السلام قال: وإنه (أي يوم الغدير) ليوم صيام وقيام وإطعام وصلة الإخوان وفيه مرضاة الرحمن ومرغمة الشيطان».


    مسؤوليتنا تجاه الغدير:
    لكي نعرف طبيعة وحجم المسؤولية التي يلقيها الغدير على عاتقنا، يجب أولاً أن نسأل أنفسنا، إلى أي مدى تعرّف العالم المعاصر على الغدير وسبر أسراره العميقة؟ وإذا كان يجهل الغدير فمن الذي يتحمل مسؤولية هذا الجهل؟ وما طبيعة المسؤولية التي نضطلع بها في الغدير أمام الله عز وجل وتجاه المجتمعات الإسلامية؟
    في الحقيقة، لا يحمل الجيل الحالي عموماً تصوراً واضحاً وصحيحاً عن الغدير، وتقع مسؤولية ذلك على عاتقنا نحن في الدرجة الأولى، فلو أدينا واجبنا في شرح واقعة الغدير للناس لكان الوضع أفضل مما نحن عليه الآن، كان علينا أن نوضح للعالم بأن الغدير يعني تحقيق الرفاهية وتوسيع نطاقها، وبلوغ التقدم والرقي وعمران المجتمعات الإنسانية، الغدير يعني المساواة بين الممسكين بمقاليد الاقتصاد والمال وبين باقي أفراد المجتمع، والقضاء على الطفيلية والعصابات.
    وحسب ثقافة الغدير فإن المسؤولين عن الشؤون المالية هم المؤتمنون فحسب ولا شيء أكثر من ذلك والخلاصة: إن الغدير يعني ميثاق ولاة الأمر مع الله عزوجل بأن يجعلوا مستوى عيشهم بمستوى أقل الأفراد في المجتمع، وأن يحاكوهم في المأكل والمسكن والملبس والرفاهية.... الخ.


    الغدير والتعاطف مع الناس:
    إحدى خصال الإمام علي سلام الله عليه خاصة في فترة خلافته هي تعاطفه مع الناس، ويتجلى تعاطفه مع أفقر الناس من خلال عمله وقد قال: (ألا وإن إمامكم قد اكتفى من دنياه بطمريه ومن طعمه بقرصيه).
    فهو سلام الله عليه لم يضع حجراً على حجر، ولم يسكن قصراً فارهاً ولم يمتط فرساً مطهماً، وتحمل كل المصاعب هذه لئلا يكون هناك فرد في أقصى نقاط دولته يتبيغ بفقره لا يجد حتى وجبة غذاء واحدة تسد رمقه،
    وهو القائل: (لعل هناك بالحجاز أو اليمامة من لا طمع له في القرص ولا عهد له بالشبع) لذا، فإنه لمجرد أن يحتمل سلام الله عليه وجود أفراد في المناطق النائية من رقعة حكومته جوعى، لم يكن ينام ليلته ممتلئ البطن، وقد حرم نفسه حتى من متوسط الطعام واللباس والمسكن ولوازم الحياة العادية أراد الإمام علي سلام الله عليه بنهجه هذا تحقيق هدفين:
    الأول: أن يبعد عنه أي شبهة كحاكم إسلامي، ويسلب منتقديه أي حجة تدينه، هؤلاء المنتقدين الذين أنكروا عليه حتى مناقبه.
    والهدف الثاني: هو تذكير الحكام المسلمين بمسؤولياتهم الخطيرة تجاه آلام الناس وفقرهم في ظل حكوماتهم، وضرورة إقامة العدل والتعاطف مع آلامهم وعذاباتهم، والسعي بجد من أجل تأمين الرفاهية والعيش الكريم لهم.
    من هذا المنطلق، فإن مجرد احتمال وجود أناس يتضورون جوعاً في أبعد نقاط الحكومة الإسلامية يعتبر في ميزان الإمام علي سلام الله عليه مسؤولية ذات تبعات، لذا فهو سلام الله عليه يؤكد على الحكام ضرورة أن يجعلوا مستوى عيشهم بنفس مستوى عيش أولئك، وأن يشاركوهم شظف العيش.
    وهناك تتجلى عظمة الغدير أكثر فأكثر، وتسطع أنوار القيم والتعاليم السامية التي يحملها يوماً بعد آخر، تلك القيم التي تؤمن التوازن السليم بين المتطلبات الروحية والعقلية والمادية والمعنوية للبشر، لتحقق السعادة للجميع أفراداً ومجتمعات حكاماً ومحكومين.
    قيمة المرء ما يحسنه

  • #2
    رد: في يوم عيد الله الأكبر عيدكم مبارك

    قيمة المرء ما يحسنه

    تعليق


    • #3
      رد: في يوم عيد الله الأكبر عيدكم مبارك

      طلّ علينا الذّكرى الميمونة لعيد الغدير، الّذي شكَّل محطّةً بارزة في تاريخ ومسيرة الإسلام والمسلمين، وموقفاً من مواقف الحقّ والحقيقة النّاصعة الّتي تركت بصماتها جليّةً واضحةً على المستوى العام، وخصوصاً عندما يتعلّق الأمر بتنصيب قائدٍ للأمّة تجتمع فيه كلّ المؤهّلات العلميّة والقياديّة، وأهميّة كلّ ذلك في حياة الأمّة ورسم مسارها ومصيرها، وإبعادها عن كلّ الانحرافات في الفكر والسّلوك.

      ولقد نصَّب الرَّسول الكريم(ص) أمير المؤمنين وسيّد الوصيّين عليّ بن أبي طالب(ع)، قائداً للأمّة، ووليّاً لأمورها، في الثّامن عشر من شهر ذي الحجّة العام 10 للهجرة، حيث أكمل إمام البريّة المسيرة الرّساليّة، وبيَّن حقائقها، وثبَّت دعائمها، وعمل بكلِّ صدق وإخلاص على ترسيخ مبدأ الوحدة الإسلاميّة قولاً وعملاً، فلم يكن الإمام(ع) إماماً لمذهب أو طائفة، بل كان إماماً للإسلام كلّه، وعاش حياته كلّها واستشهد من أجل إعلاء كلمة الله تعالى، والّتي لا تكون بشكلها الحيّ والفاعل إلا بوحدة المسلمين وتفاهمهم، والمشاركة في بناء مصيرهم



      قيمة المرء ما يحسنه

      تعليق


      • #4
        رد: في يوم عيد الله الأكبر عيدكم مبارك

        بسم الله الرحمن الرحيم
        الحمد لله ونستعينه ونؤمن به، ونتوكل عليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا الذي لا هادي لمن ضل، ولا مضل لمن هدى، وأشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله ـ أما بعد ـ: أيها الناس قد نبأني اللطيف الخبير أنه لم يعمر نبي إلا مثل نصف عمر الذي قبله، وإني أوشك أن أدعى فأجبت، وإني مسؤول وأنتم مسؤولون، فماذا أنتم قائلون؟ قالوا: نشهد أنك قد بلغت ونصحت وجهدت فجزاك الله خيرا، قال: ألستم تشهدون أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله، وأنَّ جنَّته حقّ ونارَه حق وأن الموت حق وأن الساعة آتية لا ريب فيها وأن الله يبعث من في القبور؟ قالوا: بلى نشهد بذلك، قال: اللهم اشهد، ثم قال: أيها الناس ألا تسمعون؟ قالوا: نعم. قال: فإني فرط على الحوض، وأنتم واردون علي الحوض، وإن عرضه ما بين صنعاء وبُصرى فيه أقداح عدد النجوم من فضة فانظروا كيف تخلفوني في الثقلين فنادى منادٍ: وما الثقلان يا رسول الله؟ قال: الثقل الأكبر كتاب الله طرف بيد الله عز وجل وطرف بأيديكم فتمسكوا به لا تضلوا، والآخر الأصغر عِترَتي، وإن اللطيف الخبير نبأني أنهما لن يتفرقا حتى يراد على الحوض فسألت ذلك لهما ربي، فلا تقدموهما فتهلكوا، ولا تقصروا عنهما فتهلكوا، ثم أخذ بيد عليٍ فرفعها حتى رؤيَ بياض آباطهما وعرفه القوم أجمعون، فقال: أيها الناس من أولى الناس بالمؤمنين من أنفسهم؟ قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: إن الله مولاي وأنا مولى المؤمنين وأنا أولى بهم من أنفسهم فمن كنت مولاه فعلي مولاه، يقولها ثلاث مرات، وفي لفظ أحمد إمام الحنابلة: أربع مرات ثم قال: اللهم والِ من والاه، وعادِ من عاداه، وأحبَّ من أحبّه، وأبغض من أبغضه، وانصر من نصره، واخذل من خذله، وأدر الحق معه حيث دار، ألا فليبلغ الشاهد الغائب، ثم لم يتفرقوا حتى نزل أمين وحي الله بقوله: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا. فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: الله أكبر على إكمال الدين، وإتمام النعمة، ورضى الرب برسالتي، والولاية لعلي من بعدي




        قيمة المرء ما يحسنه

        تعليق


        • #5
          رد: في يوم عيد الله الأكبر عيدكم مبارك

          لقد ترامت أطراف بحر علم الإمام علي عليه السلام، و تلاطمت أمواجه، و أترع روحه بعلوم رسول الله صلى الله عليه و آله الفياضة، و اطلع على الأسرار العلمية، حتى قال:«سلوني قبل أن تفقدوني، فلأنا بطرق السماء أعلم مني بطرق الأرض» (3) .
          و لم يكن علي عليه السلام عالما بالعلوم الإسلامية و حسب، بل كان عارفا بعلوم الأديان السابقة و أحكامه، حتى إنه كان قادرا على أن يحكم بين أهل كل ملة بأحكامهم، فكان يقول عليه السلام:يامعشر الناس سلوني قبل ان تفقدوني, سلوني فان عندي علم الاولين والاخرين اما والله لو ثنيت لي الوسادة لحكمت بين اهل التوراة بتوراتهم وبين اهل الانجيل بانجيلهم وبين اهل الزبور بزبورهم وبين اهل الفرقان بفرقانهم
          قيمة المرء ما يحسنه

          تعليق


          • #6
            رد: في يوم عيد الله الأكبر عيدكم مبارك

            لقد ترامت أطراف بحر علم الإمام علي عليه السلام، و تلاطمت أمواجه، و أترع روحه بعلوم رسول الله صلى الله عليه و آله الفياضة، و اطلع على الأسرار العلمية، حتى قال:«سلوني قبل أن تفقدوني، فلأنا بطرق السماء أعلم مني بطرق الأرض» (3) .
            و لم يكن علي عليه السلام عالما بالعلوم الإسلامية و حسب، بل كان عارفا بعلوم الأديان السابقة و أحكامه، حتى إنه كان قادرا على أن يحكم بين أهل كل ملة بأحكامهم، فكان يقول عليه السلام:يامعشر الناس سلوني قبل ان تفقدوني, سلوني فان عندي علم الاولين والاخرين اما والله لو ثنيت لي الوسادة لحكمت بين اهل التوراة بتوراتهم وبين اهل الانجيل بانجيلهم وبين اهل الزبور بزبورهم وبين اهل الفرقان بفرقانهم
            قيمة المرء ما يحسنه

            تعليق


            • #7
              رد: في يوم عيد الله الأكبر عيدكم مبارك

              أئمة أهل البيت وعيد الغدير
              فمن بعد الامام على أمير المؤمنين جاء الامام الحسن والحسين والأئمة الطاهرون من أولادهم يخلدون يوم الغدير ويتخذون عيد الغدير لهم في كل عام ،يجلسون فيه للتهنئة والسرور بكل بهجة وحبور ويتقربون فيه إلى الله عزوجل بالصوم والصلاة والابتهال بالدعاء إليه تعالى ،ويبالغون فيه البر والإحسان وإطعام ،وشكر لما أنعم الله عليهم في مثل هذا اليوم من النص على أمير المؤمنين بالخلافة ،والعهد إليه بالإمامة ،وكانوا يصلون فيه أرحامهم ويوسعون على أعيالهم ،ويزورون إخوانهم ،ويأمرون شيعتهم بذلك كله


              قيمة المرء ما يحسنه

              تعليق


              • #8
                رد: في يوم عيد الله الأكبر عيدكم مبارك

                قال نبي الرحمة .. صل الله عليه وآله ؛
                (( علي أمام البررة ، وقاتل الفجرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله ))
                صدق رسول الله صل الله عليه وآله



                قيمة المرء ما يحسنه

                تعليق


                • #9
                  رد: في يوم عيد الله الأكبر عيدكم مبارك

                  قال رسول الله(ص)
                  ياعلي أنت أمير المؤمنين وأمام المتقين ياعلي أنت سيد الوصيين ووارث علم النبيين وخير الصديقين وأفضل السابقين ياعلي أنت زوج سيدة نساء العالمين وخليفة خير المرسلين ياعلي أنت مولى المؤمنين والحجة بعدي على الناس أجمعين أستوجب الجنه من والاك وأستوجب دخول النار من عاداك ياعلي والذي بعثني بالنبوه وأصطفاني على جميع البريه لو إن عبداً عبد الله تعالى الف عام ماقبل الله ذلك منه اﻻ بولايتك وولايه الأئمه من ولدك ووﻻيتك ﻻ تقبل اﻻ بالبراءه من أعدائك وأعداء الائمه من ولدك بذلك أخبرني جبرائيل (ع) فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
                  قيمة المرء ما يحسنه

                  تعليق


                  • #10
                    رد: في يوم عيد الله الأكبر عيدكم مبارك

                    قيمة المرء ما يحسنه

                    تعليق

                    يعمل...
                    X