Kahtan Alahmad بمشاركة صورة Ghassan Makdsi.
لا لتهجير مسيحيي الشرق ، مقاله جميله دكتور محمد
مقالة رائعة للصديق الدكتور محمد عبد الله الأحمد سورية كنيسة القلب و العقل ..... يتعرض كل السوريين لمأساة العصر يقتلون و يخطفون و يهجرون و تدمر بيوتهم في مشهد لم يكن يخطر في بال صناع الكوابيس . اخوتنا المسيحيين يزداد وجعهم في انكار المشروع الظلامي لحقهم في الوجود الوطني مع انهم هم سورية و اباء و اجداد سورية .. و اذا كنت تفتخر باصلك السوري فعليك ان تعرف بأن سورية هي الكنيسة و الكنيسة هي سورية بمعنى ان نضالا فكريا طويلا قام و لم ينتهي في العالم كله لكي يعرف العالم ان سيدنا يسوع هو ابن سوريا و ان مهد المسيحية الاول هي سوريا و هي مشعل الرسالة المسيحية للعالم . لقد هجر المسيحيون من العراق و الان العمل جار لتهجيرهم من سورية و هذا الفعل الخطير هدفه التطهير الديني و من ثم اقامة الحروب الدينية الكبرى لكي تكف البشرية عن النضال لاجل المحبة و الوئام و بستمر العدوان بين البشر لأن الة الرأسمال تعشق الحرب و لا تستطيع العيش بلا الحرب . ان المعركة الدائرة اليوم في سورية تهدف فيما تهدف الى القضاء على اساسات الكنيسة الشرقية و انهاء وجودها و ترك الشرق للظلاميين الذين قلبوا رسالة نبي الاسلام من رسالة خير الى رسالة كراهية و دم حتى النهاية و هكذا نكون امام العدوين اللذين سيقيمان حربهما على اجسادنا نحن طلاب الحياة و السلام و التفاهم بين بني البشر . لقد دعيت في بداية ما سمي بالثورة في سورية للمشاركة بها فقلت لمن دعوني ان كنتم تعرفون وادي النضارة في حمص فاذهبوا اليه و جولوا في القرى ترون الحامل الحضاري الذي من اجله انا مستعد لفعل كل شيء اما الحامل الحضاري الذي تأتون به فتستطيعون رؤية تخلفه من بعض القرى في نفس الوادي و هذه القرى اليوم هي تجمعات للتكفير و الارهاب و الموت !! نعم ايها القارئ الكريم معنى سورية الحقيقي هو استمرار الكنيسة فيها و انا المسلم و اسمي (محمد) لا استطيع ان اتعرف الى سورية بلا الكنيسة و بلا المسيحيين من اشقائي فتعالوا لنناضل سوية و نذود عن ارض الكنيسة الكبرى لأنني اليوم لا أرى نور محمد الا فيما قاله يسوع المسيح عليه السلام . د.محمد عبدالله الأحمد [email protected] دكتور محمد ألف شكر للمشاعر النبيلة وهذه مشاعر كل إنسان عاشق لسوريا وفي قلبه تعيش سوريا ,, سوريا الحضارة سوريا الأنسان سوريا الكنيسة الأولى الجامعة لمحبة البشر ,,, G M ,, — مع الوئام الوطني و 34 آخرين.
لا لتهجير مسيحيي الشرق ، مقاله جميله دكتور محمد
مقالة رائعة للصديق الدكتور محمد عبد الله الأحمد سورية كنيسة القلب و العقل ..... يتعرض كل السوريين لمأساة العصر يقتلون و يخطفون و يهجرون و تدمر بيوتهم في مشهد لم يكن يخطر في بال صناع الكوابيس . اخوتنا المسيحيين يزداد وجعهم في انكار المشروع الظلامي لحقهم في الوجود الوطني مع انهم هم سورية و اباء و اجداد سورية .. و اذا كنت تفتخر باصلك السوري فعليك ان تعرف بأن سورية هي الكنيسة و الكنيسة هي سورية بمعنى ان نضالا فكريا طويلا قام و لم ينتهي في العالم كله لكي يعرف العالم ان سيدنا يسوع هو ابن سوريا و ان مهد المسيحية الاول هي سوريا و هي مشعل الرسالة المسيحية للعالم . لقد هجر المسيحيون من العراق و الان العمل جار لتهجيرهم من سورية و هذا الفعل الخطير هدفه التطهير الديني و من ثم اقامة الحروب الدينية الكبرى لكي تكف البشرية عن النضال لاجل المحبة و الوئام و بستمر العدوان بين البشر لأن الة الرأسمال تعشق الحرب و لا تستطيع العيش بلا الحرب . ان المعركة الدائرة اليوم في سورية تهدف فيما تهدف الى القضاء على اساسات الكنيسة الشرقية و انهاء وجودها و ترك الشرق للظلاميين الذين قلبوا رسالة نبي الاسلام من رسالة خير الى رسالة كراهية و دم حتى النهاية و هكذا نكون امام العدوين اللذين سيقيمان حربهما على اجسادنا نحن طلاب الحياة و السلام و التفاهم بين بني البشر . لقد دعيت في بداية ما سمي بالثورة في سورية للمشاركة بها فقلت لمن دعوني ان كنتم تعرفون وادي النضارة في حمص فاذهبوا اليه و جولوا في القرى ترون الحامل الحضاري الذي من اجله انا مستعد لفعل كل شيء اما الحامل الحضاري الذي تأتون به فتستطيعون رؤية تخلفه من بعض القرى في نفس الوادي و هذه القرى اليوم هي تجمعات للتكفير و الارهاب و الموت !! نعم ايها القارئ الكريم معنى سورية الحقيقي هو استمرار الكنيسة فيها و انا المسلم و اسمي (محمد) لا استطيع ان اتعرف الى سورية بلا الكنيسة و بلا المسيحيين من اشقائي فتعالوا لنناضل سوية و نذود عن ارض الكنيسة الكبرى لأنني اليوم لا أرى نور محمد الا فيما قاله يسوع المسيح عليه السلام . د.محمد عبدالله الأحمد [email protected] دكتور محمد ألف شكر للمشاعر النبيلة وهذه مشاعر كل إنسان عاشق لسوريا وفي قلبه تعيش سوريا ,, سوريا الحضارة سوريا الأنسان سوريا الكنيسة الأولى الجامعة لمحبة البشر ,,, G M ,, — مع الوئام الوطني و 34 آخرين.
تعليق