تويت
لقاء ثقافي مع الكاتب المصري يوسف زيدان
الروائي والباحث
وطنية - أقيم لقاء فكري ثقافي، مع الكاتب المصري يوسف زيدان، بدعوة من الجمعية الخيرية لمساعدة المسنين ومركز العزم الثقافي وليونز طرابلس، في حضور الدكتور مصطفى الحلوة ممثلا وزير المال في حكومة تصريف الاعمال محمد الصفدي، حاكم المنطقة 351 الليون نبيل الروس ونوابه، الدكتور عبد الاله ميقاتي، مدير كلية الآداب في الجامعة اللبنانية الدكتور جان جبور، رئيس المجلس الثقافي للبنان الشمالي الدكتور نزيه كبارة، وأعضاء أندية الليونز وحشد كبير من مثقفي طرابلس والشمال، وذلك في مركز العزم الثقافي.
بداية النشيدان اللبناني والمصري، فكلمة ترحيب من شذى قصاب دبليز، ورئيسة الجمعية الخيرية لمساعدة المسنين آسيا قاسم، وكلمة رئيسة نادي ليونز طرابلس - فكتر رندا جروس، فإلى المناظرة الفكرية مع المنتدين: الدكتور القاضي الرئيس طارق زيادة ومارون عيسى الخوري ونقيب المحامين السابق رشيد درباس والدكتور جان توما.
وعالج القاضي الرئيس طارق زيادة العناوين الفكرية التي تضمنتها روايات زيدان وكتبه النقدية متوقفا عند المنطلقات الأساسية لفكره، ومظهرا تفاعله مع الموضوعات والتحديات المطروحة.
كما تناول الناقد مارون عيسى الخوري موضوع التصوف كما برز في كتابات زيدان مقارنا بين وجوه هذا التصوف عنده وكما ورد في التراث.
أما النقيب رشيد درباس فالتزم نقد الأفكار الأساسية لدى زيدان والتي تعتبر المفاصل المصيرية في طريقة سرده وتعامله وتفاعله مع الأحداث التي عصفت وتعصف بالمنطقة.
وكان الدكتور جان توما قد نوه بجهود زيدان في لملمته التراث العربي حيث فهرس في مكتبة الاسكندرية ومكتبات أخرى أكثر من ثماني عشرة ألف مخطوطة، مؤكدا هوية كتابات يوسف زيدان الروائي والناقد الذي يشلح عليك عباءة التاريخ مشغولة بالأدب".
بعد المناظرة عرض الكاتب المصري زيدان لتجربته في الكتابة الروائية، وفي النقد، وطرح قضايا التحديات التي يواجهها في الإجابة باسلوب فكري واع قادر، على مقاربة ما يحدث حولنا، وما يمكن للنقاد أن يتعاطوا معه، من باب تحسين الأداء وتوقع الأفضل.
وختاما تم توقيع كتب لزيدان الذي تسلم هدايا تذكارية ودرعا من منظمي الندوة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الروائي والباحث
وطنية - أقيم لقاء فكري ثقافي، مع الكاتب المصري يوسف زيدان، بدعوة من الجمعية الخيرية لمساعدة المسنين ومركز العزم الثقافي وليونز طرابلس، في حضور الدكتور مصطفى الحلوة ممثلا وزير المال في حكومة تصريف الاعمال محمد الصفدي، حاكم المنطقة 351 الليون نبيل الروس ونوابه، الدكتور عبد الاله ميقاتي، مدير كلية الآداب في الجامعة اللبنانية الدكتور جان جبور، رئيس المجلس الثقافي للبنان الشمالي الدكتور نزيه كبارة، وأعضاء أندية الليونز وحشد كبير من مثقفي طرابلس والشمال، وذلك في مركز العزم الثقافي.
بداية النشيدان اللبناني والمصري، فكلمة ترحيب من شذى قصاب دبليز، ورئيسة الجمعية الخيرية لمساعدة المسنين آسيا قاسم، وكلمة رئيسة نادي ليونز طرابلس - فكتر رندا جروس، فإلى المناظرة الفكرية مع المنتدين: الدكتور القاضي الرئيس طارق زيادة ومارون عيسى الخوري ونقيب المحامين السابق رشيد درباس والدكتور جان توما.
وعالج القاضي الرئيس طارق زيادة العناوين الفكرية التي تضمنتها روايات زيدان وكتبه النقدية متوقفا عند المنطلقات الأساسية لفكره، ومظهرا تفاعله مع الموضوعات والتحديات المطروحة.
كما تناول الناقد مارون عيسى الخوري موضوع التصوف كما برز في كتابات زيدان مقارنا بين وجوه هذا التصوف عنده وكما ورد في التراث.
أما النقيب رشيد درباس فالتزم نقد الأفكار الأساسية لدى زيدان والتي تعتبر المفاصل المصيرية في طريقة سرده وتعامله وتفاعله مع الأحداث التي عصفت وتعصف بالمنطقة.
وكان الدكتور جان توما قد نوه بجهود زيدان في لملمته التراث العربي حيث فهرس في مكتبة الاسكندرية ومكتبات أخرى أكثر من ثماني عشرة ألف مخطوطة، مؤكدا هوية كتابات يوسف زيدان الروائي والناقد الذي يشلح عليك عباءة التاريخ مشغولة بالأدب".
بعد المناظرة عرض الكاتب المصري زيدان لتجربته في الكتابة الروائية، وفي النقد، وطرح قضايا التحديات التي يواجهها في الإجابة باسلوب فكري واع قادر، على مقاربة ما يحدث حولنا، وما يمكن للنقاد أن يتعاطوا معه، من باب تحسين الأداء وتوقع الأفضل.
وختاما تم توقيع كتب لزيدان الذي تسلم هدايا تذكارية ودرعا من منظمي الندوة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
- بيت القصيد
يوسف زيدان
يستضيف الإعلامي زاهي وهبي في هذه الحلقة من بيت القصيد الروائي والباحث يوسف زيدان . وفي حوار شيق يتم تناول مواضيع عدة حساسة منها موقف زيدان من الثورة المصرية ومقاطعته الإنتخابات الرئاسية والأسباب التي سهلت وصول الإخوان المسلمين الى السلطة وصعود التيارات الدينية في العالم العربي.
وحول الإرهاب يكشف زيدان عن موقفه من بن لادن وأيمن الظواهري، كما يعرج على دور الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر في إنفصال السودان عن مصر.
وبعيداً عن السياسة يبوح يوسف زيدان بهواجسه كروائي، وبموقفه كباحث وكاتب من ترجمات رواياته وأعماله ويتحدث عن المرأة والصداقه في حياته وأدبه. يعيد وهبي زيدان إلى التصوف وعوالمه وإلى العلاقة التي جمعته بالأديب الفلسطيني الراحل محمود درويش ويساله عن فلسطين وعن ما بقي من أحلامه كإنسان وكباحث وروائي وعن إرتباط الراهن زماناً ومكاناً بمصائر الأفراد والأمم كما تناوله في روايته الأخيرة "محال".
بيت القصيد
قناة الميادين
الثلثاء – الثامنة والنصف مساء بتوقيت بيروت