تويت
الروائي الكبيرماركيز يعلن وفاة صديقه الروائي والشاعرالكولومبي آلفارو موتيس عن عمريناهزالتسعين عاماً
أُعلن صباح اليوم، الإثنين، في العاصمة المكسيكية (مكسيكو سيتي) وفاة الكاتب والشاعر الكولومبي آلفارو موتيس عن عمر ناهز التسعين عاماً في المكسيك التي يعيش فيها منذ 50 عاماً.
واعتبر موتيس واحداً من أكبر الأصوات الرفيعة في الأدب الأمريكي اللاتيني، وكان قريباً جداً من الكاتب الكولومبي المشهور غابريل غارسيا ماركيز، الذي أعلن هو نفسه نبأ وفاة صديقه ناشراً كلمة واحدة على صفحته على التويتر "موتيس".
معروف أن موتيس وهو ابن لدبلوماسي، يُعتبر أحد رواد الواقعية الساحرة، التي منحت أدب أميركا اللاتينية أهمية شعبية كبيرة على الصعيد العالمي. ونال العديد من الجوائز الوطنية والعالمية ومن أهمها: الجائزة الوطنية للأدب الكولومبي عام 1974، وجائزة ميديشيس لأفضل كتاب أجنبي في فرنسا عام 1989، والجائزة العالمية نونينو في إيطاليا عام 1991، وسيرفانتس في إسبانيا عام 2001، وجائزة رينا صوفيا عام 1997. واتسمت أعماله الواسعة بوفرة المشاعر وبالحسيّة وغزارة الشعرية.
واحتفلت الحكومة الكولومبية بعيد ميلاده التسعين في شهر آب/أغسطس الماضي بتنظيم سلسلة عروض لأفلام أقتُبست من رواياته.
وفي إيطاليا نشرت كتبه عدد من دور النشر المعروفة، كإيناودي وموندادوري.
- وكالة (أَيْ. جي. آي ـ Agi ) الإيطالية للصحافة / المكسيك /
أُعلن صباح اليوم، الإثنين، في العاصمة المكسيكية (مكسيكو سيتي) وفاة الكاتب والشاعر الكولومبي آلفارو موتيس عن عمر ناهز التسعين عاماً في المكسيك التي يعيش فيها منذ 50 عاماً.
واعتبر موتيس واحداً من أكبر الأصوات الرفيعة في الأدب الأمريكي اللاتيني، وكان قريباً جداً من الكاتب الكولومبي المشهور غابريل غارسيا ماركيز، الذي أعلن هو نفسه نبأ وفاة صديقه ناشراً كلمة واحدة على صفحته على التويتر "موتيس".
معروف أن موتيس وهو ابن لدبلوماسي، يُعتبر أحد رواد الواقعية الساحرة، التي منحت أدب أميركا اللاتينية أهمية شعبية كبيرة على الصعيد العالمي. ونال العديد من الجوائز الوطنية والعالمية ومن أهمها: الجائزة الوطنية للأدب الكولومبي عام 1974، وجائزة ميديشيس لأفضل كتاب أجنبي في فرنسا عام 1989، والجائزة العالمية نونينو في إيطاليا عام 1991، وسيرفانتس في إسبانيا عام 2001، وجائزة رينا صوفيا عام 1997. واتسمت أعماله الواسعة بوفرة المشاعر وبالحسيّة وغزارة الشعرية.
واحتفلت الحكومة الكولومبية بعيد ميلاده التسعين في شهر آب/أغسطس الماضي بتنظيم سلسلة عروض لأفلام أقتُبست من رواياته.
وفي إيطاليا نشرت كتبه عدد من دور النشر المعروفة، كإيناودي وموندادوري.